خبير يكشف جدوى جذب استثمارات أجنبية جديدة لمصر
تاريخ النشر: 9th, February 2024 GMT
أكد الدكتور محمد البهواشي، الخبير الاقتصادي، أن الحكومة تستهدف إقامة مشروعات ضخمة لجذب الاستثمارات الأجنبية وضخ رؤوس الأموال وتوطينها في الاقتصاد المصري خلال الفترة المقبلة.
سياسة الدولة الاستثماريةوقال البهواشي، في مداخلة هاتفية له ببرنامج "هذا الصباح" ببرنامج "هذا الصباح"، والمُذاع على شاشة "إكسترا نيوز"، اليوم الجمعة، إن اللجنة القانونية التي تنعقد لدراسة استثمارات تدر موارد ضخمة من النقد الأجنبي، لافتا إلى أن توطين مشروعات في الداخل المصري رؤوس أموالها أجنبية سيساهم في زيادة معدلات التشغيل والحد من البطالة.
وأشار إلى أن المشروعات ستبنيها الأيادي المصرية والشركات الوطنية بمواد خام محلية والتشغيل بالأيادي العاملة المصرية، بالإضافة إلى أن الاستثمارات التي سننجح في جذبها للداخل ستحدث نقلة نوعية في المشروعات.
وأضاف أن جذب الاستثمارات سيعمل على زيادة القيمة المضافة على ما لدينا من موارد اقتصادية موجودة بالفعل، وتقليل الفجوة الدولارية ومعالجة خلل ميزان المدفوعات والميزان التجاري.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: مشروعات الاستثمارات الخبير الاقتصادي الحكومة الاقتصاد المصري اكسترا نيوز
إقرأ أيضاً:
خبير: الموقف المصري ثابت وواضح أمام مخططات تهجير الفلسطينيين
قال الدكتور أشرف سنجر، خبير السياسات الدولية، إن اتصال رئيس الوزراء الماليزي أنور إبراهيم بالرئيس عبد الفتاح السيسي جاء به رسالة واضحة بأن ماليزيا جنب إلى جنب مع الدولة المصرية في كل ما تتخذه مصر في حماية الفلسطينيين وعدم تهجيرهم خارج أرضهم.
وأضاف «سنجر»، خلال مداخلة هاتفية مع الإعلاميتين لمياء حمدين، يارا مجدي، ببرنامج «هذا الصباح»، المذاع عبر شاشة قناة «إكسترا نيوز»، أن هناك رفض دولي لكل أفكار المخطط الأمريكي الإسرائيلي بتهجير الفلسطينيين خارج أرضهم وتصفية القضية الفلسطينية.
ولفت إلى أن الاحتلال الإسرائيلي قتل النساء والأطفال الأبرياء على مدار 15 شهرًا من العدوان الغاشم على قطاع غزة، ولم يحاسب حتى الآن بل وسع عملياته العسكرية في الضفة الغربية أيضًا لقتل المزيد من المدنيين.
وتابع: « الرئيس الأمريكي دونالد ترامب حاول مكافأة الاحتلال الإسرائيلي على الإبادة الجماعية للشعب الفلسطيني بمحاولة اعطاءه قطاع غزة، ولكن الموقف المصري كان واضح وثابت أمام هذه التصريحات ورفض كل أحاديث ومخططات التهجير تحت مسمى إعادة إعمار غزة».