تكريم ضباط من الداخلية تخرجوا من أكاديميات عالمية مرموقة
تاريخ النشر: 9th, February 2024 GMT
كرّم اللواء خليفة حارب الخييلي، وكيل وزارة الداخلية، (10) من منتسبي وزارة الداخلية، الذين تخرجوا من دورات عالمية من أكاديمية شرطة لوس أنجلوس (LAPD Academy)، وكولين كوليدج لإنفاذ القانون (Collins College) في الولايات المتحدة الأميركية، وذلك في فعالية أقيمت على هامش حفل تخريج طلبة كلية الشرطة (2024).
أخبار ذات صلة تعاون بين «الداخلية» و«التعليم والمعرفة» في الابتكار اكتشاف فصيلة من النباتات "تتحدى الموت"وسلم الخييلي شهادات التقدير للخريجين، ودعاهم إلى توظيف المعارف والاستفادة من الخبرات التي تعلموها في تطوير العمل الشرطي، وبذل المزيد من الجهود في سبيل استدامة مسيرة التميز والريادة، وذلك بحضور عدد من كبار ضباط وزارة الداخلية، ومسؤولين أمنيين من الدول الشقيقة والصديقة.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: الولايات المتحدة وزارة الداخلية
إقرأ أيضاً:
الداخلية تنفي شائعات سحب جهاز “مطابقة الصوت” من الأدلة الجنائية
ديسمبر 25, 2024آخر تحديث: ديسمبر 25, 2024
المستقلة/- نفت وزارة الداخلية العراقية، اليوم الأربعاء، صحة ما تم تداوله على بعض مواقع التواصل الاجتماعي بشأن سحب جهاز “مطابقة الصوت” من مديرية الأدلة الجنائية بسبب تسجيل صوتي قيل إنه لا يتطابق مع أحد الأشخاص.
بيان رسمي يوضح الحقيقةأكدت الوزارة في بيانها الذي نقلته وكالة الأنباء العراقية (واع)، أن هذه الأنباء عارية عن الصحة تماماً. ودعت إلى توخي الدقة في نقل المعلومات، مشددة على أهمية الاعتماد على المصادر الرسمية للحصول على الأخبار.
كما حذرت الوزارة من الانسياق وراء الشائعات المغرضة التي تهدف إلى زعزعة الثقة بين المؤسسات الرسمية والمجتمع، مؤكدة أن القانون سيحاسب مروجي هذه الشائعات.
رسالة توعوية للمجتمعتأتي تصريحات وزارة الداخلية في إطار مساعيها لتوعية المواطنين بمخاطر الشائعات وأثرها السلبي على الأمن والاستقرار. ودعت الوزارة الجميع إلى التأكد من صحة الأخبار قبل تداولها، لا سيما تلك المتعلقة بالجهات الأمنية التي تلعب دوراً محورياً في حفظ الأمن.
دور الأدلة الجنائية في تحقيق العدالةيُعد جهاز “مطابقة الصوت” من الأجهزة المتطورة التي تستخدمها مديرية الأدلة الجنائية في التحقيقات، حيث يسهم بشكل فعال في تقديم أدلة دقيقة وموثوقة. ونفت الوزارة بشدة أي مزاعم حول تعطيل عمل هذا الجهاز أو سحبه، مؤكدة استمرار استخدامه ضمن الإجراءات القانونية.
بهذا النفي الرسمي، تؤكد وزارة الداخلية التزامها بالشفافية وحماية المؤسسات الأمنية من محاولات التشويه الإعلامي، داعية الجميع إلى التعاون لتحقيق المصلحة العامة وتعزيز الثقة بين المواطن والدولة.