إسرائيل تستنجد بفرنسا بسبب لبنان.. وزيرٌ يعلنُ مطلب تل أبيب بشأن "توتر الحدود"
تاريخ النشر: 20th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة لبنان عن إسرائيل تستنجد بفرنسا بسبب لبنان وزيرٌ يعلنُ مطلب تل أبيب بشأن توتر الحدود، قال وزير الخارجيّة الإسرائيلي إيلي كوهين، اليوم الأربعاء، أنه طلب من فرنسا ممارسة نفوذها في لبنان للمساعدة في حلّ أزمة التوترات القائمة عند الحدود .،بحسب ما نشر لبنان 24، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات إسرائيل تستنجد بفرنسا بسبب لبنان.
قال وزير الخارجيّة الإسرائيلي إيلي كوهين، اليوم الأربعاء، أنه طلب من فرنسا ممارسة نفوذها في لبنان للمساعدة في حلّ أزمة التوترات القائمة عند الحدود الجنوبية مع فلسطين المُحتلة بشكلٍ فعال وسريع. كلامُ كوهين جاء إثر لقائه نظيرته الفرنسية كاثرين كورونا في فرنسا ضمن زيارة دبلوماسية يقوم بها هناك، وقال: "إنّ محاربة التهديد الإيراني تتطلب تحرك المجتمع الدولي بأسره الآن، كما أن استفزاز حزب الله على الحدود اللبنانية يمكن أن يتحول إلى مواجهة عسكرية".
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
أيرلندا ترفض طلب إسرائيل سحب قواتها في اليونيفيل من جنوب لبنان
لندن – رفضت أيرلندا طلب إسرائيل سحب قواتها العاملة في قوة الأمم المتحدة المؤقتة لحفظ السلام جنوبي لبنان (اليونيفيل).
وذكرت صحيفة “ذا آيرش تايمز” نقلا عن مصادر أيرلندية، امس الجمعة، أن الجيش الإسرائيلي طلب من أيرلندا ومن قوات اليونيفيل سحب القوات من مركز حدودي لبناني.
وأضافت أن الطلب الإسرائيلي قوبل بالرفض، وتم ابلاغ تل أبيب بأن القوات ستبقى في مكانها.
ورأت الصحيفة أن التحذير الإسرائيلي بضرورة انسحاب قوات حفظ السلام من الحدود اللبنانية، يزيد من احتمال قيام إسرائيل بشن هجوم واسع النطاق على طول الحدود.
ويوجد مخفر للشرطة الأيرلندية على نهر الليطاني في جنوب لبنان والخط الأزرق الذي تم تحديده على أنه الحدود مع إسرائيل.
وفي 11 أغسطس/ آب 2006 تبنى مجلس الأمن الدولي بالإجماع القرار 1701 الذي يدعو إلى وقف كامل للعمليات القتالية بين “حزب الله” وإسرائيل، ودعا إلى إيجاد منطقة بين الخط الأزرق (بين لبنان وإسرائيل) ونهر الليطاني جنوب لبنان، تكون خالية من أي مسلحين ومعدات حربية وأسلحة، ما عدا تلك التابعة للقوات المسلحة اللبنانية وقوات “يونيفيل” الأممية.
الأناضول