مرشحون مؤيدون لـ"عمران خان" يتصدرون نتائج الانتخابات في باكستان
تاريخ النشر: 9th, February 2024 GMT
استعرضت قناة “القاهرة الإخبارية” في تقرير لها، تصدر المرشحين المستقلين المؤيدين لرئيس الوزراء الأسبق -المسجون حاليًا- عمران خان، نتائج الانتخابات التشريعية التي جرت في باكستان، بحسب ما أظهرت نتائج استطلاعات غير رسمية، بثّتها قنوات تلفزة محلية، اليوم الجمعة.
الحكم على رئيس الوزراء الباكستاني السابق عمران خان وزوجته بالسجن 7 سنوات قطر تدين بشدة انفجارات باكستان حركة الإنصاف الباكستانيةومُنعت "حركة الإنصاف الباكستانية" التي يتزعمها "خان" من خوض الانتخابات كحزب، لكن الاستطلاع غير الرسمي الذي بثت نتائجه قنوات التلفزة المحلية أظهر أن المرشحين المستقلين، بمن فيهم عشرات ممن اختارهم حزبه، يتقدمون في معظم الدوائر الانتخابية، سواءً في انتخابات البرلمان الاتحادي أو انتخابات البرلمانات الإقليمية.
وأعلنت لجنة الانتخابات الباكستانية، عبر بيانات على موقعها الإلكتروني، نتائج أربعة مقاعد، وذلك بعد مرور أكثر من 12 ساعة على انتهاء التصويت في الانتخابات العامة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: باكستان الانتخابات بوابة الوفد الوفد
إقرأ أيضاً:
بوستيكوجلو: التدريب في «البريميرليج» أصعب من رئاسة الوزراء!
لندن (أ ف ب)
أخبار ذات صلة سجن شقيق بوجبا في «قضية ابتزاز» إتمام بيع نادي إيفرتون!
وصف الأسترالي أنج بوستيكوجلو مدرب توتنهام الإنجليزي التدريب في «البريميرليج»، بأنه أصعب من تولّي رئاسة الوزراء، معتبراً أن المدربين يخوضون «انتخابات في نهاية كل أسبوع ويُصوّت لنا أو ضدنا».
ولم ينجح الفريق اللندني في حصد أي لقب منذ عام 2008 ويحتلّ المركز العاشر في الدوري المحلي.
وأسهم انتصار فريق المدرب الأسترالي في نهاية الأسبوع الماضي على ساوثهامبتون 5-0 بإقالة مدرب الأخير راسل مارتن، بعد ساعات من إقالة جاري أونيل من تدريب ولفرهامبتون الذي يعاني بدوره أيضاً.
وعندما سُئل بوستيكوجلو إن كان عمله أصعب من عمل رئيس الوزراء، قال «نعم، كم مرة يخوض الانتخابات؟ أنا أخوضها في نهاية كل أسبوع، لدينا انتخابات في نهاية كل أسبوع ويُصوّت لنا أو ضدنا».
ويواجه توتنهام الخميس مانشستر يونايتد في ربع نهائي كأس الرابطة، وفي حال الخسارة اعتبر الأسترالي أن الأضواء ستُسلط مجدداً على منصبه.
وأضاف «فقدنا كل أشكال الاحترام في مجتمعنا، حيث يشغل الأشخاص مناصبهم، وتُطرح أسماء خلفاء لهم، في حين هم مستمرون بمزاولة أعمالهم».
وتابع «كمجتمع نحن سريعون جداً في التخلص من الأشخاص والمضي قدماً من دون تفكير أو اهتمام بذلك».
وأردف «أسمع من الناس من يقولون إن المدربين يُقالون من مناصبهم دائماً، ولكنني أعتقد الآن أن الأمر تجاوز ذلك إلى حدّ أننا نسينا أن الأمر متعلق بإنسان».
واستطرد «هذه الوظيفة هي الأصعب في أي مجال من مجالات الحياة، يمكنك أن تقول السياسة، لكن هذه أصعب من أي وظيفة أخرى، إن مدة هذا العمل واستمراريته حالياً يعني أنك عندما تتولاه فقلة قليلة تغادره من دون ندوب».