“السيسي رئيس المكسيك!”.. بايدن “يقطع الشك باليقين” بشأن حالته الصحية (فيديو)
تاريخ النشر: 9th, February 2024 GMT
#سواليف
أكد الرئيس الأمريكي جو #بايدن في خطاب مفاجئ ألقاه فجر الجمعة، أنه “لا يعاني مشاكل في الذاكرة رغم كبر سنه”، وذلك بعد تقرير وصف سيد البيت الأبيض بأنه “رجل مسن ذاكرته ضعيفة”.
بايدن بيقول ع السيـسي رئيس المكسيك ????
بس قال كلمة محدّش وقف عندها :
لقد اقنعته بإدخال المساعدات الى غزة بعدما كان رافضًا لذلك …!
—- العمالة والخيانة واللعب الرسمي في صف اسرائيل.
مكسيكي وصهيوني في نفس الوقت ؛
كان ناقص بس يقولك يا بلـحة ????????✈️????
pic.twitter.com/AjroBZN3aB— Dina ????????⚜️ (@Dina_2096) February 9, 2024
وأكد بايدن بنبرة ملؤها الغضب أنه لا يعاني #مشاكل في #الذاكرة، وقال الرئيس الثمانيني أمام الصحافيين في البيت الأبيض “حسنا، أنا رجل مسن وأعرف ما أفعله. لا أعاني مشاكل في الذاكرة”.
مقالات ذات صلة غادره وزير الدفاع.. غضب باجتماع مجلس الحرب الإسرائيلي لمناقشة شروط حماس 2024/02/09وجاء ذلك، في خطاب ألقاه بعيد صدور تقرير أعده مدع خاص ووصفه فيه بأنه “رجل مسن ذاكرته ضعيفة”، حيث ندد بايدن بشدة بما أورده المحقق في تقريره من أنه نسي تاريخ وفاة ابنه بو بايدن.
وبعدما غضب بايدن من وصفه “بالمسن ذي الذاكرة الضعيفة”، أدلى بايدن بتصريحات بشأن #الحرب في #غزة ارتكب فيها مجددا خطأ، مشيرا إلى أن ” #الرئيس_المكسيكي عبد الفتاح #السيسي” (بدلا من الرئيس المصري) لم يرد بادئ الأمر فتح المعبر للسماح بدخول المساعدات الإنسانية” إلى قطاع غزة، لكنه تحدث معه وأقنعه بذلك”!.
من الجدير ذكره، أن وزير العدل الأمريكي ميريك غارلاند، كان عين روبرت هور مدعيا عاما خاصا في قضية العثور عام 2022 في مكتب قديم للرئيس بايدن في ديلاوير على وثائق رسمية مصنفة “سرية للغاية” يعود تاريخها إلى الفترة التي كان فيها الرئيس الحالي نائبا للرئيس باراك أوباما.
وركز التحقيق الذي استمر لمدة عام على احتفاظ بايدن بشكل “غير لائق” بوثائق سرية منذ أن كان عضوا في مجلس الشيوخ الأمريكي ونائبا للرئيس.
لكن المدعي العام خلص إلى أن “لائحة الاتهام لن تكون مبررة”، واصفا بايدن بأنه “رجل مسن صاحب ذاكرة سيئة”.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف بايدن مشاكل الذاكرة الحرب غزة الرئيس المكسيكي السيسي رجل مسن
إقرأ أيضاً:
مجلة أمريكية: تصنيف ” الحوثيين” مجرد استعراض لإدارة ترامب لمحاولة تمييز نفسها عن بايدن
الثورة نت/..
قالت مجلة “تايم” الأمريكية إن قرار إدارة ترامب بتصنيف حركة “أنصار الله” (الحوثيين) كمنظمة إرهابية أجنبية لن يؤثر بشكل كبير على الحركة وقوات صنعاء، حيث يرى الخبراء أن القرار يأتي كمحاولة استعراض من جانب الإدارة الجديدة لتمييز نفسها عن إدارة بايدن”.
ونشرت المجلة، الجمعة، تقريراً ذكرت فيه أن “العديد من الخبراء يتفقون على أن هذه الخطوة تتعلق أكثر بالموقف السياسي المحلي وليس بإحداث تغيير على الأرض، ويقول البعض إنها قد تؤدي في الواقع إلى تفاقم التهديد الذي يتعرض له الشحن البحري”.
ونقل التقرير عن نادر هاشمي، الأستاذ المشارك في شؤون الشرق الأوسط والسياسة الإسلامية في جامعة جورج تاون، قوله إن “إعادة تصنيف الحوثيين كإرهابيين قد لا يكون له سوى تأثير جانبي على الحوثيين”. وأضاف: “العقوبات المصاحبة للتصنيف لا تضعف هذه البلدان حقاً، أعتقد أنها في الغالب مجرد استعراض وفرصة لإدارة ترامب لمحاولة تمييز نفسها عن بايدن وتقديم نفسها على أنها تقف حقاً ضد أعداء أمريكا”.
وقال هاشمي: “إذا استمر الحوثيون في شن الهجمات على السفن، فإن هذا التصنيف من شأنه أن يساهم في تفاقم التوترات في الشرق الأوسط، لكنه لا يساعد في تحسين الوضع، وبهذا المعنى، قد تكون هناك تكلفة اقتصادية أكبر إذا تم إطلاق النار على السفن التي تمر عبر البحر الأحمر، وإجبارها على اختيار مسارات مختلفة، أو إذا كانت هناك الآن أسعار تأمين أعلى يتعين فرضها بسبب التهديد بالهجوم، وسيتعين على المستهلكين دفع ثمن هذه النفقات الإضافية إذا فرضت الشركات رسوماً أعلى لإرسال سفنها عبر الشرق الأوسط”.
كما نقل التقرير عن أبريل لونجلي ألي، الخبيرة البارزة في شؤون الخليج واليمن في المعهد الأمريكي للسلام قولها إنه: “عندما يتعرض الحوثيون للضغط، فإنهم عادة ما يستجيبون عسكرياً، لقد هددوا لفترة من الوقت بالرد، سواء داخل اليمن أو خارجها”. وأضافت أنه “في حين تم وضع تدابير لمنع أسوأ التأثيرات على المجال الإنساني، فإن الأمر يعتمد حقاً على كيفية تفسير القطاع الخاص والنظام المصرفي الوطني للقيود المفروضة هناك”، لافتة إلى أن “القطاع الخاص في اليمن هش بشكل لافت للنظر”.
واعتبرت ألي أن “الخطر الحقيقي الذي يهدد الاقتصاد اليمني وسبل عيش اليمنيين يتمثل في مسألة الإفراط في الامتثال”، مشيرة إلى أن “بعض الأطراف ربما تتجنب التعامل مع اليمن تماماً خوفاً من الوقوع في مشاكل مع وزارة الخزانة الأمريكية التي تنفذ العقوبات، وهذا له تأثير ضار على مستوى البلاد، لذا يتعين علينا أن نرى كيف ستسير الأمور”، حسب ما نقلت المجلة.
ووفقاً للتقرير فإن “المدافعين عن حقوق الإنسان يحذرون من أن التصنيف الأمريكي قد يؤدي إلى خنق المساعدات الإنسانية من مصادر أخرى، والتي يحتاج إليها 80% من السكان بشكل حرج”.