“الوحش الروسي” يثير الرعب في صفوف القوات الأوكرانية
تاريخ النشر: 9th, February 2024 GMT
روسيا – استلمت القوات الروسية العاملة في منطقة العملية العسكرية الخاصة أحدث منظومة قاذفات اللهب TOS-2 (توسوتشكا) وبدأت تستخدمها بنجاح في دك مواقع القوات الأوكرانية.
وتشير قناة Defense TV الأمريكية إلى أن هذا السلاح الذي أطلقت عليه لقب “الوحش الروسي” يثير الرعب في صفوف القوات الأوكرانية.
وتقول في مقطع فيديو نشر على قناة يوتيوب التابعة لها: “أثار نبأ وصول TOS-2 الرعب في صفوف الجيش الأوكراني.
ويشير المصدر، إلى أن منظومة قاذف اللهب الثقيل المحسنة التي يستخدمها الجيش الروسي تدمر بفعالية جميع تحصينات العدو.
ويقول: “هذا الوحش الروسي، الملقب بـ “الشعلة الصغيرة”، يتجاوز إطار سلاح بسيط. إنه رمز للنار والغيظ، ويزرع الخوف حتى في نفوس أكثر الجنود خبرة”.
وتجدر الإشارة، إلى أن منظومة TOS-2 (توسوتشكا) هي نسخة مطورة عن منظومات 1-TOS (Buratino) و TOS-1A “Solntsepek” الشهيرة، التي لا تزال تعمل في الخدمة حتى الآن.
المصدر: نوفوستي
المصدر: صحيفة المرصد الليبية
إقرأ أيضاً:
24 فائزاً بجائزة “مدن للتميز” في 7 مسارات
البلاد ــ الرياض
أعلنت الهيئة السعودية للمدن الصناعية ومناطق التقنية “مدن” أسماء 24 فائزًا بجائزة “مدن للتميز” في دورتها الأولى، وذلك خلال الاحتفال الذي جاء برعاية معالي وزير الصناعة والثروة المعدنية الأستاذ بندر بن إبراهيم الخريف، بحضور عدد من أصحاب المعالي والمسؤولين في منظومة الصناعة والتعدين.
وشهدت الدورة الأولى من الجائزة مشاركة أكثر من 1300 متنافس في 5 مسارات لفئات المنشآت الكبيرة والمنشآت الصغيرة والمتوسطة، تضمنت المسؤولية المجتمعية والاستدامة البيئية،
وتنمية القدرات البشرية، وكذلك التحول الرقمي، والابتكار والريادة في الصناعة، إضافة إلى مسارين للأفراد هما المرأة في الصناعة والقيادة في الصناعة.
وهنّأ الرئيس التنفيذي لمدن المهندس ماجد بن رافد العرقوبي، أصحاب الأعمال الفائزة في هذه الجائزة، مُقدمًا شكره لكل من أسهم في إنجاحها وتحقيق أهدافها لخدمة القطاع الصناعي والإسهام مع نظيراتها في منظومة الصناعة، تحقيقَا لمستهدفات الإستراتيجية الوطنية للصناعة، وتطلعات رؤية المملكة 2030 بترسيخ مكانة المملكة بصفتها قوة صناعية ولوجستية عالمية.
يذكر أن “مدن” أنشئت عام 2001م بهدف توفير بيئة صناعية مثالية عبر تطوير الأراضي الصناعية والإشراف عليها والإشراف على مناطق التقنية كَونها أحد ركائز تمكين الصناعة بالمملكة،
وجعلها قادرة على المنافسة محليًا وعالميًا، حيث تجاوزت مساحة الأراضي المطورة 215 مليون متر مربع في 37 مدينة صناعية تضم نحو 8000 عقد صناعي ولوجستي واستثماري.