جيدة للغاية.. كاميلا تطمئن الشعب البريطاني على صحة الملك تشارلز
تاريخ النشر: 9th, February 2024 GMT
قالت الملكة كاميلا زوجة العاهل البريطاني الملك تشارلز يوم الخميس، إن حالته "جيدة للغاية"، وذلك في أول ظهور علني لها منذ تشخيص إصابة زوجها، البالغ من العمر 75 عامًا، بالسرطان.
وفي حديثها إلى أحد الأشخاص الذي جاء لتقديم التحية في حفل خيري جنوب إنجلترا، قالت كاميلا إن تشارلز تأثر برسائل الدعم من الجمهور.
أخبار متعلقة "إيكواس" تعقد اجتماعًا طارئًا في العاصمة النيجيريةيوروستات: الاتحاد الأوروبي استقبل 4.3 مليون فار من حرب أوكرانياوأضافت أن الملك "في حالة جيدة للغاية في ظل هذه الظروف، وتأثر بشدة بجميع الخطابات والرسائل التي أرسلها الجمهور من كل مكان، وهذا يبعث على البهجة بشدة".شكر وريث العرشوشكر نجل تشارلز ووريث العرش، الأمير وليام، الجمهور البريطاني يوم الأربعاء على رسائلهم الودية لوالده ولزوجته كيت التي خضعت لجراحة في الآونة الأخيرة.شفافية وصدمة.. ماذا قالت #الصحف_البريطانية عن مرض #الملك_تشارلز؟#اليوم
للمزيد: https://t.co/l9mBgnrTm4 pic.twitter.com/Di1gLqYFQs— صحيفة اليوم (@alyaum) February 6, 2024
وخضعت كيت (42 عامًا) لجراحة في البطن في 16 يناير الماضي، ثم أمضت أسبوعين في المستشفى للتعافي.تضخم البروستاتاوخضع تشارلز للعلاج من تضخم البروستاتا، قبل أن يعلن قصر بكنجهام يوم الاثنين أن الاختبارات اللاحقة للملك كشفت عن إصابته بنوع من السرطان.
ومع تأجيل الملك لواجباته العامة نظرًا إلى تلقيه العلاج، وعدم توقع عودة كيت إلى ارتباطاتها الآن، يقع العبء الأكبر على عاتق أفراد العائلة المالكة المتبقين، وخاصة وليام وكاميلا، ليمثلا الحضور الملكي في المجال العام.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: رويترز لندن المملكة المتحدة الملكة كاميلا الملك تشارلز صحة الملك تشارلز
إقرأ أيضاً:
أطباء بلا حدود تحذّر من وضع "صعب للغاية" عند حدود جنوب السودان مع تدفق اللاجئين
الخرطوم - حذّرت منظمة أطباء بلا حدود الإثنين23ديسمبر2024، من أن الوضع عند حدود جنوب السودان "صعب للغاية"، مع فرار آلاف الأشخاص من السودان المجاور إثر اشتداد القتال.
وقالت المنظمة غير الحكومية أنه في كل يوم من شهر كانون الأول/ديسمبر، عبر أكثر من خمسة آلاف شخص الحدود من السودان إلى جنوب السودان حيث تستشري أعمال عنف مختلفة ومنتظمة، بالإضافة إلى كوارث مناخية.
ومنذ نيسان/أبريل 2023 تدور حرب بين الجيش بقيادة عبد الفتاح البرهان وقوات الدعم السريع بقيادة نائبه السابق محمد حمدان دقلو في السودان ، وقد أدى القتال إلى مقتل عشرات الآلاف ونزوح أكثر من 11 مليون شخص.
وأشارت منظمة أطباء بلا حدود إلى أن "تدفق الأشخاص على مدينة الرنك (قرب الحدود شمال شرق) والمناطق المحيطة بها تسبب في استهلاك شديد للموارد الشحيحة أصلا، ما ترك النازحين في مواجهة أزمة".
وقال إيمانويل مونتوبيو، منسق الطوارئ لمنظمة أطباء بلا حدود في الرنك، في بيان "الوضع صعب للغاية (والموارد) غير كافية بتاتا".
وما زال أكثر من 100 جريح، عدد كبير منهم يعاني إصابات خطرة، ينتظرون الخضوع لعمليات جراحية هناك. وفي الوقت الراهن، يؤوي مركزا العبور في الرنك المصممان لاستيعاب ثمانية آلاف شخص كحد أقصى، أكثر من 17 ألف شخص، وفق المنظمة.
وقالت روزلين موراليس، نائبة المنسق الطبي لمنظمة أطباء بلا حدود في جنوب السودان، إن آلاف الأشخاص الذين يعبرون الحدود يواجهون "نقصا حادا في الغذاء والمأوى والمياه الصالحة للشرب والرعاية الصحية".
Your browser does not support the video tag.