اليابان: بدء انتقال اللاجئين لمساكن مؤقتة في مدينة "سوزو"
تاريخ النشر: 9th, February 2024 GMT
بدأ الأشخاص الذين تم إجلاؤهم في مدينة "سوزو" بمحافظة "إيشيكاوا" اليابانية، في الانتقال إلى مساكن مؤقتة، وذلك عقب تضرر منازلهم جراء الزلزال القوي الذي ضرب شبه جزيرة نوتو الشهر الماضي.
وذكر تلفزيون هيئة الإذاعة اليابانية (إن إتش كيه) اليوم الجمعة أنه جاري بناء أكثر من 450 وحدة في خمسة مواقع بمدينة "سوزو"، مشيرا إلى أنه تم الانتهاء من بناء ال40 وحدة الأولى في فناء إحدى المدارس الابتدائية.
وأضاف التلفزيون أن الحكومة اليابانية قررت تقديم المزيد من المساعدات المالية لمشروعات الإسكان العام في المناطق المتضررة جراء الزلزال.. وأعرب وزير إدارة الكوارث الياباني "يوشيفومي ماتسومورا" عن رغبته في أن تقوم البلديات باستخدام الإعانات من أجل تأمين سكن مستقر للمتضررين الذين يكافحون لإعادة بناء منازلهم بأنفسهم.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: اليابان إيشيكاوا زلزال
إقرأ أيضاً:
أطباء بلا حدود: 16% من الذين تم علاجهم في مستشفى بشائر من الأطفال
المنظمة أكدت أن أعداد الحالات تتزايد يومياً، وأن الأطفال هم الأكثر تضرراً من تداعيات النزاع، وشددت على أهمية الدعم الإنساني في ظل هذه الظروف الحرجة.
الخرطوم: التغيير
أعلنت منظمة أطباء بلا حدود أن الأطفال يشكلون 16% من مرضى الحرب الذين تم علاجهم في مستشفى البشائر التعليمي، ما يعكس التأثير المدمر للصراع على المدنيين، لا سيما الفئات الأكثر ضعفاً.
وفي تقرير لها للفترة بين 19 أكتوبر و8 نوفمبر 2024، أشارت المنظمة إلى فحص 4186 امرأة وطفلاً في الخرطوم بسبب سوء التغذية، حيث تبين أن 1559 منهم يعانون من سوء التغذية الحاد، و400 يعانون من سوء التغذية المعتدل.
وأكدت المنظمة أن أعداد الحالات تتزايد يومياً، وأن الأطفال هم الأكثر تضرراً من تداعيات النزاع.
وشددت أطباء بلا حدود على أهمية الدعم الإنساني في ظل هذه الظروف الحرجة، مؤكدة استمرارها في تقديم الرعاية المنقذة للحياة والوقوف إلى جانب المحتاجين للمساعدة.
وتأتي هذه التصريحات وسط أزمة إنسانية حادة في السودان نتيجة الحرب التي اندلعت في أبريل 2023 بين القوات المسلحة السودانية وقوات الدعم السريع.
وأدت هذه الحرب إلى نزوح ملايين الأشخاص، وانهيار الخدمات الأساسية، بما في ذلك الرعاية الصحية.
وتواجه العاصمة الخرطوم بشكل خاص أوضاعاً صعبة، مع نقص حاد في الغذاء والرعاية الطبية، ما يزيد من معاناة الأطفال والنساء.
وتعتمد المنظمات الإنسانية، مثل أطباء بلا حدود، على مواردها المحدودة لمحاولة سد الفجوة وتقديم الدعم في المناطق الأكثر تضرراً.
الوسومآثار الحرب في السودان أطباء بلاحدود جنوب الحزام جنوب الخرطوم مسشفى بشائر التعليمي ولاية الخرطوم