عبارات عن عيد الجلوس الملكي الأردني الـ 25/ 2024
تاريخ النشر: 9th, February 2024 GMT
تحتفل المملكة الأردنية الهاشمية في التاسع من يونيو/حزيران من كل عام بذكرى جلوس الملك عبد الله الثاني ابن الحسين على عرش المملكة عام 1999، وفي هذا اليوم قد يكون عطلة رسمية في البلاد التي تحتفل به، ويمكن أن يشمل مجموعة من الفعاليات الرسمية والاحتفالات الشعبية مثل العروض العسكرية، الألعاب النارية، الحفلات الموسيقية، وغيرها من الفعاليات التي تهدف إلى تعزيز الفخر الوطني والوحدة الوطنية، وفيما يلي عبارات عن عيد الجلوس الملكي الأردني الـ 25/ 2024:
اقرأ ايضاًفيما يلي بعض العبارات عن عيد الجلوس الملكي الأردني الـ 25/ 2024 والتي تبرز أهمية الوحدة والتلاحم بين الشعب والقيادة في الأردن:
عيد الجلوس الملكي الأردني يمثل مناسبة هامة في الأردن، حيث يجتمع الشعب للاحتفال بذكرى تولي الملك عبدالله الثاني بن الحسين العرش.في هذا اليوم العظيم يتم التعبير عن مشاعر الفخر والولاء للملك والأمل في مستقبل أفضل للأردن وشعبه. فيما يلي بعض العبارات التي يمكن استخدامها للتعبير عن هذه المشاعر:عيد الجلوس الملكي الـ 25/ 2024 مناسبة لنعبر فيها عن امتناننا للمسيرة الهاشمية العريقة التي تواصل قيادتنا نحو الخير والنماء.تهنئة لجميع الأردنيين بمناسبة حلول عيد الجلوس الملكي الـ 25/ 2024 وأخص بالتهنئة جلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين.في عيد الجلوس الملكي نجدد العهد والولاء لجلالة الملك عبدالله الثاني، رمز وحدتنا وقوتنا.نحتفل اليوم بعيد الجلوس الملكي، معبرين عن فخرنا واعتزازنا بقيادتنا الحكيمة التي تسير بنا نحو الازدهار والتقدم.أسأل الله في عيد الجلوس الملكي الأردني 2024 أن يبارك لنا ويبارك لأردننا وأن يحفظ هذا الوطن وقيادته بعينه التي لا تنام وأن يمدنا بالعون والتوفيق ليظل الأردن شامخًا.نهنئ الشعب الأردني الغالي العظيم ونهنئ المملكة الأردنية الهاشمية في عيد الجلوس الملكي ونسأل الله تعالى أن يديم الأمان والسلامة والاستقرار والهدوء على سائر مدن الأردن وشعب الأردن.كل عام والمملكة الأردنية الهاشمية بألف خير والشعب الأدرني بألف خير والملك الأردني بألف خير بمناسبة عيد الجلوس الملكي، حفظ الله الأردن قيادة وشعبًا.عيد جلوس ملكي مبارك، يوم يتجدد فيه حبنا وإخلاصنا للعرش الهاشمي، متمنين للأردن المزيد من الأمن والاستقرار.في ذكرى عيد الجلوس الملكي، نتذكر الإنجازات التي تحققت تحت راية جلالة الملك عبدالله الثاني، ونتطلع إلى مستقبل مشرق يجمعنا.تحية إجلال وتقدير لجلالة الملك عبدالله الثاني في عيد الجلوس الملكي، شكرًا لجهودكم المستمرة من أجل رفعة وتقدم وطننا الغالي.عيد جلوس ملكي يجمعنا على الحب والولاء للعرش الهاشمي، داعين الله أن يحفظ الأردن ويديم عليه نعمة الأمن والسلام.في هذا اليوم المجيد والمميز نفخر بقيادتنا الرشيدة ونجدد البيعة والوفاء لملك البلاد ورمز وحدتها، جلالة الملك عبدالله الثاني.
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: الأردن الملک عبدالله الثانی الله الثانی
إقرأ أيضاً:
عبدالله آل حامد: اليوم الإماراتي للتعليم يجسد المكانة التي يحظى بها العلم في فكر محمد بن زايد
أكد عبد الله بن محمد بن بطي آل حامد، رئيس المكتب الوطني للإعلام، رئيس مجلس إدارة مجلس الإمارات للإعلام، أن تخصيص الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة، يوم 28 فبراير (شباط) يوماً للتعليم في الإمارات، يجسد المكانة المتميزة التي يحظى بها العلم والمعرفة في فكره باعتباره الركيزة الأساسية في بناء وتطور المجتمعات وأداة مهمة لتمكين مسيرة التنمية المستدامة التي تشهدها دولة الإمارات.
وقال عبد الله بن محمد بن بطي آل حامد بهذه المناسبة: "يُترجم اليوم الإماراتي للتعليم رؤى رئيس الدولة للاستثمار في رأس المال البشري القادر على مواصلة مسيرة الدولة نحو تحقيق مراكز متقدمة على مختلف مؤشرات التنافسية العالمية حيث وضع سموه التعليم على رأس الأولويات الوطنية لدوره المحوري في تأهيل أجيال شابة تمتلك القدرة على القيادة ومواجهة مختلف تحديات المستقبل.
وأضاف رئيس المكتب الوطني للإعلام أن هذه اللفتة الكريمة من رئيس الدولة تؤكد تقديره الكبير لأعضاء المنظومة التعليمية كافة وعلى رأسها المعلم .
وأكد أن اختيار الـ28 من فبراير يوماً للاحتفاء بالتعليم في الإمارات، وهو اليوم الذي شهد فيه المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، وإخوانه حكام الإمارات تخريج أول دفعة من المعلمين من جامعة الإمارات عام 1982، يجسد تقديره الكبير للرسالة الحضارية للمعلمين باعتبارهم المسؤولين عن بناء أجيال المستقبل التي ستتولى قيادة مسيرة التنمية الشاملة وتترجم طموحات القيادة الرشيدة الساعية إلى تحقيق الريادة في مختلف القطاعات.
ونوه في ختام كلمته إلى أن دولة الإمارات تعمل على تمكين تعليم عصري متطور باعتباره القاطرة التي تقودنا بأمان إلى المستقبل وتحقيق رؤية الإمارات 2071، مؤكداً أن التعليم في الإمارات رهان صائب على المستقبل واستثمار مستدام العائد ساحته العقول وهو الثروة الحقيقية المكتسبة التي تضمن لنا الرخاء والسعادة والمكانة العظمى بين الأمم فالتعليم غدٌ نغرسه الآن".
فقدان 250 مهاجراً بعد غرق 3 قوارب في جيبوتي ونيجيريا