قوات الاحتلال تجبر نازحين على مغادرة مدرستي إيواء في خان يونس
تاريخ النشر: 9th, February 2024 GMT
قوات الاحتلال تجبر نازحين على مغادرة مدرستين بخان يونس
أجبرت قوات الاحتلال نازحين فلسطينيين على مغادرة مدرستي الشيخ جبر وقنديلة في مخيم خان يونس جنوبي قطاع غزة.
اقرأ أيضاً : إعلام عبري: "الجيش نقل من غزة نحو 350 جثة لفلسطينيين"
وجاء ذلك بعدما استهدف الاحتلال مدارس تؤوي نازحين في محيط مجمع ناصر الطبي بمدينة خان يونس، بحسب وسائل إعلام فلسطينية.
ويأتي ذلك تزامنا مع مواصلة الاحتلال عدوانه لليوم السادس والعشرين بعد المئة في قطاع غزة، بقصف عنيف بالطرائرات والمدفعية والزوارق الحربية على مناطق مختلفة من القطاع، حيث بلغت حصيلة الشهداء الفلسطينيين 27,840 شخصا منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول الماضي، وأسفر العدوان أيضا عن 67,317 إصابة، وفق بيانات وزارة الصحة بغزة.
المقاومة في المرصادوأطلقت كتائب القسام الذراع العسكري لحركة حماس عملية طوفان الأقصى في 7 تشرين الأول/ أكتوبر، ردا على انتهاكات الاحتلال الإسرائيلي في الأراضي الفلسطينية المحتلة.
في المقابل، أطلق الاحتلال الإسرائيلي عملية عسكرية ضد قطاع غزة أسماها "السيوف الحديدية"، وشنت سلسلة غارات عنيفة على مناطق عدة في القطاع، أسفرت عن ارتقاء مئات الشهداء وآلاف الجرحى، إضافة إلى تدمير أعداد كبيرة من البنايات والأبراج السكنية والمؤسسات والبنى التحتية.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: الحرب في غزة عدوان الاحتلال قطاع غزة المقاومة
إقرأ أيضاً:
6 شهداء فى قصف الاحتلال مدرسة تؤوى نازحين شرق مخيم جباليا
أكد يوسف أبوكويك، مراسل "القاهرة الإخبارية"، ارتقاء 6 شهداء فلسطينيين وإصابة آخرين، في قصف للاحتلال استهدف مدرسة الأيوبية التي تؤوي نازحين بمخيم جباليا شمال قطاع غزة، وفق نبأ عاجل أفادت به "القاهرة الإخبارية".
وكشف يوسف أبوكويك، مراسل "القاهرة الإخبارية"، عن تفاصيل الليلة الماضية وما عاشوه أطفال قطاع غزة من أحداث مؤسفة، مؤكدًا استشهاد 17 شخصًا، بينهم 9 أطفال، في غارات للاحتلال على مناطق عدة في قطاع غزة.
وقال، خلال مداخلة عبر "القاهرة الإخبارية"، إن الليلة الماضية كانت مؤسفة على أطفال قطاع غزة، بعدما أحرق الاحتلال الإسرائيلي أجسادهم بعد القصف الذي طال الخيام في "خان يونس"، ومنطقتي جباليا وبيت لاهيا.
وتابع: استشهدت عائلة "أبوالروس"، وارتقى 10 معظمهم من الأطفال، أحدهم من ذوي الاحتياجات الخاصة والذي لم يستطع الهروب أو الصراخ وظلت النيران تأكل جسده.