عاجل.. أسماء المشمولين في الرعاية الإجتماعية الوجبة الأخيرة pdf - متاح عبر منصة مظلتي
تاريخ النشر: 9th, February 2024 GMT
ازدادت عمليات البحث من قبل العديد من الأشخاص في الآونة الأخيرة في العراق؛ وذلك لمعرفة اللينك المناسب من أجل الوصول لأسماء المشمولين في الرعاية الإجتماعية الوجبة الأخيرة دفعة فبراير 2024، حيث أن الكثير من الأشخاص يقومون بالبحث بإستمرار عنها يوميًا.
عاجل.. أسماء المشمولين في الرعاية الإجتماعية الوجبة الأخيرة pdf - متاح عبر منصة مظلتيوقد كشفت وزارة الشؤون الإجتماعية في العراق عن إقتراب الإعلان عن ظهور كشوفات أسماء المشمولين في الرعاية الإجتماعية الوجبة السابعة، وذلك بعدما قامت اللجنة المختصة من مراجعة الطلبات المقدمة من قبل المتقدمين، وتسعي الحكومة العراقية بتوفير العديد من المزايا للفقراء في البلد، وذلك بسبب الظروف الإقتصادية الصعبة في العراق والعالم بشكل عام، حيث تسعي لتوفير حياة كريمة لهم، وفي هذا المقال سنوفر لكم أسماء المشمولين في الرعاية الإجتماعية الوجبة الأخيرة pdf من خلال منصة مظلتي.
كما وضحت وزارة العمل والشؤون الإجتماعية بالعراق عن الرابط الأساسي من أجل الوصول لأسماء المشمولين في الرعاية الوجبة الأخيرة، حيث عملت الوزارة بعض الخطوات اللازمة من أجل الوصول للرابط، وهي الأتي:
• الدخول إلي منصة مظلتي.
• اختيار برنامج الرعاية الاجتماعية.
• ادخال رقم الوجبة التي ترغب في الاستعلام عنها.
• اختيار المحافظة ثم النقر على كلمة تحميل.
• سيتم تنزيل كشوفات PDF على هاتفك قم بالبحث عن الاسم.
• شروط اللحاق بالرعاية الإجتماعية في العراق
• المتقدم أن يكون عراقي الجنسية.
• المتقدم يجب أن يكون عمرة بين 18 إلي 60 من الرجال والنساء بين 15 إلي 55.
• المتقدم لا يمتلك أي عقور أو أصول عالية القيمة.
• المتقدم لا يمتلك دخل ثابت.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الرعاية الاجتماعية الرعاية الاجتماعية الوجبة الأخيرة العراق اسماء المشمولين في الرعاية الاجتماعية فی العراق
إقرأ أيضاً:
العراق بين العقوبات والتفاهمات.. قراءة في ملامح المرحلة المقبلة- عاجل
بغداد اليوم – بغداد
رأى أستاذ العلوم السياسية، خليفة التميمي، اليوم الأربعاء (12 آذار 2025)، أن العراق قد لا يواجه عام 2025 كمرحلة “الأصعب” أمنيا وسياسيا واقتصاديا مقارنة بالسنوات الأربع الماضية، رغم التهديدات الأمريكية بفرض عقوبات اقتصادية ضمن صراعها مع طهران.
وأوضح التميمي، لـ ”بغداد اليوم”، أن "النفوذ الإيراني في العراق تأثر بعد أحداث غزة، خاصة في لبنان وسوريا، مشيرًا إلى أن أي عقوبات أمريكية جديدة قد تترك أثرا ملموسا، أبرزها أزمة الغاز، التي قد تعصف بالداخل العراقي ما لم تجد الحكومة بديلا عن الغاز المستورد من إيران".
وأضاف، أن “إدارة ترامب وضعت خطوطا حمراء في العراق، أبرزها تجنب أي تصعيد قد يؤدي إلى انفجار شعبي”، لافتا إلى أن "واشنطن تستخدم العقوبات كرسالة ضغط، لكن دون تجاوز حد قد يهدد استقرار العراق".
وأشار إلى "وجود مباحثات غير معلنة بوساطة عربية وعراقية بين طهران وواشنطن، تهدف إلى التوصل إلى تفاهمات استراتيجية، قد تشمل رفع العقوبات الاقتصادية عن إيران مقابل التزامها بإجراءات تتعلق بملفها النووي وتقليص تدخلها في المنطقة".
وأكد التميمي أن "العراق قد يكون عرضة لعقوبات أمريكية إذا فشلت تلك المفاوضات، لكن واشنطن ستضع سقفا لها لتجنب الإضرار بمصالحها الاستراتيجية في البلاد، في إطار تنفيذ اتفاقية الإطار الاستراتيجي بين بغداد وواشنطن".
ويعد العراق ساحة توازن دقيقة بين القوى الإقليمية والدولية، حيث يتأثر بشكل مباشر بالعلاقات المتوترة بين واشنطن وطهران. فمنذ انسحاب الولايات المتحدة من الاتفاق النووي الإيراني عام 2018 وفرضها عقوبات مشددة على طهران، بات العراق في موقف معقد نظرا لاعتماده الكبير على الغاز والكهرباء الإيرانيين، فضلا عن الروابط السياسية والأمنية بين البلدين.
ورغم ذلك، فإن أي تصعيد أمريكي يُؤخذ بحذر، إذ تسعى واشنطن للحفاظ على استقرار العراق كجزء من استراتيجيتها في الشرق الأوسط، خاصة في ظل اتفاقية الإطار الاستراتيجي بين بغداد وواشنطن.
في هذا السياق، تبرز المفاوضات غير المعلنة بين الولايات المتحدة وإيران، بوساطة عربية وعراقية، والتي تهدف إلى إيجاد تسوية قد تفضي إلى تخفيف العقوبات عن طهران مقابل التزامات تتعلق بملفها النووي وتقليص تدخلها الإقليمي.