ازدادت عمليات البحث من قبل العديد من الأشخاص في الآونة الأخيرة في العراق؛ وذلك لمعرفة اللينك المناسب من أجل الوصول لأسماء المشمولين في الرعاية الإجتماعية الوجبة الأخيرة دفعة فبراير 2024، حيث أن الكثير من الأشخاص يقومون بالبحث بإستمرار عنها يوميًا.

عاجل.. أسماء المشمولين في الرعاية الإجتماعية الوجبة الأخيرة pdf - متاح عبر منصة مظلتي

وقد كشفت وزارة الشؤون الإجتماعية في العراق عن إقتراب الإعلان عن ظهور كشوفات أسماء المشمولين في الرعاية الإجتماعية الوجبة السابعة، وذلك بعدما قامت اللجنة المختصة من مراجعة الطلبات المقدمة من قبل المتقدمين، وتسعي الحكومة العراقية بتوفير العديد من المزايا للفقراء في البلد، وذلك بسبب الظروف الإقتصادية الصعبة في العراق والعالم بشكل عام، حيث تسعي لتوفير حياة كريمة لهم، وفي هذا المقال سنوفر لكم أسماء المشمولين في الرعاية الإجتماعية الوجبة الأخيرة pdf من خلال منصة مظلتي.

رابط أسماء المشمولين في الرعاية الإجتماعية

كما وضحت وزارة العمل والشؤون الإجتماعية بالعراق عن الرابط الأساسي من أجل الوصول لأسماء المشمولين في الرعاية الوجبة الأخيرة، حيث عملت الوزارة بعض الخطوات اللازمة من أجل الوصول للرابط، وهي الأتي:

• الدخول إلي منصة مظلتي.
• اختيار برنامج الرعاية الاجتماعية.
• ادخال رقم الوجبة التي ترغب في الاستعلام عنها.
• اختيار المحافظة ثم النقر على كلمة تحميل.
• سيتم تنزيل كشوفات PDF على هاتفك قم بالبحث عن الاسم.
• شروط اللحاق بالرعاية الإجتماعية في العراق
• المتقدم أن يكون عراقي الجنسية.
• المتقدم يجب أن يكون عمرة بين 18 إلي 60 من الرجال والنساء بين 15 إلي 55.
• المتقدم لا يمتلك أي عقور أو أصول عالية القيمة.
• المتقدم لا يمتلك دخل ثابت.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: الرعاية الاجتماعية الرعاية الاجتماعية الوجبة الأخيرة العراق اسماء المشمولين في الرعاية الاجتماعية فی العراق

إقرأ أيضاً:

العراق أولاً لكن... الغلبة للحسابات السياسية والعلاقة مع سوريا مثالا - عاجل

بغداد اليوم -  بغداد

يثير تأخير الاتفاق بين العراق وسوريا تساؤلات حول أبعاده السياسية والاقتصادية ومدى تأثيره على مصالح العراق الإقليمية.

وفي هذا السياق، أكد السياسي الكردي لطيف الشيخ أن التأخير ليس في مصلحة العراق، داعيًا إلى تبني سياسة توازن تراعي المستجدات في المنطقة.


الملف السياسي وأهمية التوازن

قال لطيف الشيخ، في حديثه لـ"بغداد اليوم"، إن "الحملة المقامة ضد الرئيس السوري للفترة الانتقالية والإدارة الجديدة في سوريا ليست في مصلحة العراق".

وأضاف أن "البلاد يجب أن تعتمد سياسة خارجية متوازنة، بعيدًا عن الاصطفافات، مع إعطاء الأولوية للمصلحة الوطنية".

وشدد الشيخ على ضرورة توحيد الرؤى بين الحكومة الاتحادية وإقليم كردستان فيما يتعلق بالسياسة الخارجية، موضحًا أن "كل الدول تتعامل وفق مصالحها، وينبغي على العراق أن ينظر إلى المتغيرات بنفس المنطق".


أبعاد اقتصادية وعراقيل تجارية

يرى خبراء الاقتصاد أن العراق يعتمد على سوريا كممر تجاري مهم، وأن أي تأخير في الاتفاقات بين البلدين قد يؤثر على حركة التبادل التجاري.

ويقول الخبير الاقتصادي علي الجبوري في حديث صحفي، إن "التعاون الاقتصادي بين العراق وسوريا يواجه تحديات كبيرة، من بينها الإجراءات الحدودية غير المستقرة، وتأخير الاتفاق قد يؤدي إلى عرقلة تدفق البضائع".

وأشار الجبوري إلى أن تأمين طرق التجارة بين العراق وسوريا يمكن أن يعود بفوائد كبيرة على الاقتصاد العراقي، خاصة فيما يتعلق بالمنتجات الزراعية والصناعية، التي تتطلب استقرارًا في المعابر الحدودية.


أبعاد أمنية وتأثيرات محتملة

على الصعيد الأمني، يُنظر إلى التعاون مع سوريا على أنه عنصر مهم في منع تسلل الجماعات المسلحة، خاصة على الحدود المشتركة بين البلدين.

ويؤكد الخبير الأمني فاضل الربيعي في حديث صحفي، أن "التنسيق الأمني مع سوريا ضروري للحد من تحركات الجماعات الإرهابية، وتأخير أي اتفاق بهذا الشأن قد يترك فراغًا أمنيًا تستفيد منه التنظيمات المسلحة".

وأضاف الربيعي أن العراق يواجه تحديات أمنية تتطلب تنسيقًا مع الدول المجاورة، ولا يمكن التعامل مع الملف السوري بمعزل عن الاعتبارات الأمنية.


الملف الدبلوماسي وموقف العراق دوليًا

يجد العراق نفسه في موقف حساس بين المصالح الإقليمية والدولية، حيث يحاول الحفاظ على علاقات متوازنة مع مختلف الأطراف. ويرى المحلل السياسي أحمد السعدي في حديث صحفي، أن "التأخير في الاتفاق مع سوريا قد يكون نتيجة ضغوط خارجية، خصوصًا من بعض القوى التي لا ترغب في إعادة تأهيل النظام السوري".

وأوضح السعدي أن "العراق يسعى للحفاظ على استقلالية قراره، لكنه في الوقت نفسه يجب أن يراعي التوازنات الدولية، خاصة في ظل علاقاته مع الدول الغربية ودول الجوار".


خطوة ضرورية لمصلحة العراق

من جانبه، يرى الباحث في الشؤون الإقليمية مصطفى الكناني، في حديث صحفي، أن تأخير الاتفاق مع سوريا قد يضر بالمصالح العراقية، مؤكدًا أن "التفاهمات مع دمشق يجب أن تكون قائمة على المصالح المشتركة وليس على المواقف السياسية المتغيرة".

وقال الكناني إن "العراق بحاجة إلى سياسة واضحة تجاه الملف السوري، تأخذ في الاعتبار الأبعاد الاقتصادية والأمنية، وليس فقط الضغوط السياسية".

ومع استمرار تأخير الاتفاق بين العراق وسوريا، يبقى التساؤل مطروحًا حول ما إذا كان العراق قادرًا على تحقيق التوازن بين مصالحه الوطنية والضغوط الخارجية. وفي ظل تعقيد المشهد الإقليمي، قد يكون الحل الأمثل هو تبني سياسة براغماتية تضمن استقرار البلاد وتعزز التعاون الإقليمي وفق رؤية تخدم مصالح العراق أولًا.


المصدر: بغداد اليوم+ وكالات

مقالات مشابهة

  • سرايا السلام تشكل لجنة لمتابعة قضايا المشمولين بالعفو العام من جيش المهدي
  • رد غير مباشر على بغداد: دمشق تحتضن المعارضة العراقية للنظام السياسي - عاجل
  • لماذا تشعر برغبة في تدخين السجائر بعد الطعام؟.. الأسباب ونصائح للعلاج
  • القضاء يوجه دائرة السجون بتنفيذ قانون العفو العام واطلاق سراح المشمولين فوراً
  • موسم «السمك الناشف» ينطلق فى البحر الأحمر.. الوجبة الشعبية
  • غداً ورسمياً.. وزير خارجية الشرع في بغداد - عاجل
  • عاجل..القسام تعلن أسماء 6 أسرى إسرائيليين سيفرج عنهم غداً السبت
  • الرعاية الصحية: منصة إلكترونية للأطباء وتوسيع حملات التوعية بمحافظات التأمين الصحي
  • اليوم العالمي للعدالة الإجتماعية .. الحركة الشعبية لتحرير السودان-شمال (الجبهة الثورية)
  • العراق أولاً لكن... الغلبة للحسابات السياسية والعلاقة مع سوريا مثالا - عاجل