مع اقتراب شهر رمضان.. 3 مشروبات صحية تغنيك عن العصائر المصنعة
تاريخ النشر: 9th, February 2024 GMT
عادًة ما يتناول الناس على الإفطار في شهر رمضان الكثير من العصائر الصناعية، التي تحتوي على كمية كبيرة من السكر، ما يؤثر بالسلب على صحتهم، خاصًة أنها تكون أول ما يدخل الجسم من مواد غذائية بعد فترة طويلة من الحرمان، فتعبث مباشرًة بمستويات السكر في الدم، وقد تتسبب في مشاكل صحية كبيرة.
وفيما يلي نستعرض بعض المشروبات التي تمنح الجسم الطاقة والصحة، وتعود عليه بالنفع من حيث الفيتامينات والمعادن التي تحتوي عليها مكونات العصائر، ووفقًا لما قالته الدكتورة غادة الصايغ، أخصائية التغذية العلاجية، في تصريحات خاصة لـ«الوطن».
5 حبات من التمر.
عدد 10 لوزات.
كوب من الحليب.
ثمرة موز.
طريقة التحضيريوضع الحليب والتمر مع اللوز في وعاء ويترك لمدة نصف ساعة، ومن ثم يتم خلطهم مع ثمرة الموز، ويشرب طازجًا للحصول على فوائده كاملة.
نصف كوب من الفراولة.
نصف كوب من التوت.
100 جرام من الزبادي.
نصف كوب من الحليب.
سكر مخصص للدايت.
طريقة التحضيرتوضع الفراولة مع التوت والحليب والزبادي في الخلاط، حتى يتم مزجها، وعند الرغبة في إضافة السكر للمشروب، يضاف سكر مخصص للنظام الغذائي «الدايت».
عدد 2 جزرة.
2 كوب من الماء.
ثمرة من الموز.
كوب من الحليب.
فانيليا.
سكر مخصص للنظام الغذائي حسب الرغبة.
طريقة التحضيريوضع الجزر مع الماء في الخلاط، ومن ثم يصفى، وبعد ذلك يخلط الموز مع العصير المصفى، مع إضافة الحليب، والفانيليا، وإذا رغبت في تحلية المشروب يمكنك استخدام سكر «دايت».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: رمضان شهر رمضان الفراولة کوب من
إقرأ أيضاً:
أستاذ علوم سياسية: غزة تمر بأوضاع مأساوية والأطفال يعانون من نقص الحليب والعلاج
قال الدكتور جهاد الحرازين، أستاذ العلوم السياسية بجامعة القدس، إن غزة تمر بأوضاع مأساوية، حيث يعاني الأطفال بشكل كبير، مشيرًا إلى أن الأطفال يواجهون محنة لم يعايشوها من قبل، مثل عدم وجود الحليب والعلاج والتطعيمات، موضحاً أن البعض مات بسبب البرد الشديد، مما يعكس حجم الكارثة الإنسانية التي تمر بها المنطقة.
وفيما يخص إعادة إعمار غزة، قال الحرازين خلال مداخلة ببرنامج حضرة المواطن إن كواليس المحادثات حول هذا الموضوع أصبحت أكثر شفافية و وضوح، حيث أظهرت الدول العربية، وخاصة مصر، دورًا هاماً محوريًا في الخطط المتعلقة بإعادة الإعمار.
وقال إن مصر قد تبنت موقفًا عربيًا وإسلاميًا قويًا، كما انضمت دول أوروبية أيضًا إلى هذا المسار، ما يعكس التضامن الدولي مع غزة وشعبها.
وأشار الحرازين إلى أن الخطة المصرية لإعادة إعمار غزة تعتبر أكبر رد على ما تعرضت له غزة من دمار ومعاناة.
وتابع قائلاً: "الخطة لا تقتصر على إعادة البناء فقط، بل تشمل أيضًا دعمًا إنسانيًا وتوفير الاحتياجات الأساسية للمواطنين في القطاع".