تصل لـ "المشدد".. ما عقوبة إجهاض المرأة الحامل طبقًا للقانون؟
تاريخ النشر: 9th, February 2024 GMT
حدد قانون العقوبات الصادر برقم 58 لسنة 1937، عقوبات الإجهاض العمدى للمرأة فى جميع أركانه، وذلك بعقوبات تصل إلى السجن المشدد.
وترصد بوابة الفجر في السطور التالية العقوبات الواردة بالقانون كالآتي:
كل من أسقط عمدًا امرأة حبلى بضرب أو نحوه من أنواع الإيذاء يعاقب بالسجن المشدد.
المادة 261
كل من أسقط عمدًا امرأة حبلى بإعطائها أدوية أو باستعمال وسائل مؤدية إلى ذلك أو بدلالتها عليها سواء كان برضائها أم لا، يعاقب بالحبس.
المادة 262
المرأة التي رضيت بتعاطي الأدوية مع علمها بها أو رضيت باستعمال الوسائل السالف ذكرها أو مكنت غيرها من استعمال تلك الوسائل لها وتسبب الإسقاط عن ذلك حقيقة تعاقب بالعقوبة السابق ذكرها.
المادة 263
إذا كان المسقط طبيبًا أو جراحًا أو صيدليًا أو قابلة يحكم عليه بالسجن المشدد.
المادة 264
لا عقاب على الشروع في الإسقاط.
المادة 265
كل من أعطى عمدا لشخص جواهر غير قاتلة فنشأ عنها مرض أو عجز وقتي عن العمل يعاقب طبقا لأحكام المواد 240 و241 و242 على حسب جسامة ما نشأ عن الجريمة ووجود سبق الإصرار على ارتكابها أو عدم وجوده.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: السجن المشدد المرأة الحامل قانون العقوبات
إقرأ أيضاً:
الحُكم على لاعب بالسجن 14 شهراً!
ليدز (أ ب)
صدر حكم على لاعب بأحد أندية دوري القسم الثالث بالدوري الإنجليزي لكرة القدم، بالسجن لمدة 14 شهراً،، لتسببه في وفاة دراج قبل 3 سنوات، وفقاً لشرطة غرب يوركشاير.
كان لوكاس أكينز، مهاجم فريق مانسفيلد، الناشط ببطولة (ليج وان)، يقود سيارة مرسيدس، عندما صدم الدراج أدريان دانيال «33 عاماً» عند تقاطع طرق بالقرب من هدرسفيلد في 17 مارس عام 2022، ليتسبب في وفاة الضحية، بعد 10 أيام من وقوع الحادث، وتم الحكم على أكينز «36 عاماً» في محكمة ليدز كراون، بعد اعترافه سابقاً بالتسبب في وفاة دانيال نتيجة قيادته المتهورة أو غير المدروسة.
كما صدر حكم أيضاً بمنع أكينز، الذي شارك في مباراة لمانسفيلد يوم الاثنين الماضي، من القيادة لمدة عام.
وذكر نادي مانسفيلد في بيان: «يدرس النادي موقفه بشأن لوكاس، ولن يدلي بأي تعليق إضافي في هذه المرحلة»، كما قدم النادي الإنجليزي أيضاً «خالص تعازيه لعائلة أدريان دانيال».
من جانبها، صرحت سافانا، زوجة دانيال، في بيان لها بعد النطق بالحكم، بأن «ثلاث سنوات من الجحيم، وثلاث سنوات من التهرب، ومزيد لصدمتي، قد انتهت أخيراً بصدور الحكم على أكينز»، وفقاً لبيان شرطة غرب يوركشاير.
وأضافت: «بعد أن عجزت عن إدراك حقيقة غياب أدريان، بسبب المهزلة التي صورها أكينز لنظام العدالة والفرص المتاحة له، انتهى أمره أخيرا، ولم يعد هذا الرجل يستحق المزيد من وقتي أو اهتمامي».
يشار إلى أن أكينز شارك في عدة مباريات مع منتخب جرينادا.