يقع الكثير تحت طائلة القانون، بشأن بعض الجرائم التي تحدث وذلك بعد جهل مرتكبها بالعقوبات القانونية عليها والتعرف على العقوبات الخاصة بالجرائم والمخالفات، ويقدم اليوم السابع، ضمن الخدمات التي يقدمها للقراء، معلومات قانونية.   ‎وخلال السطور التالية نوضح الفرق بين أنواع الجرائم، والعقوبات الخاصة بكل نوع، حسب ما حدده قانون العقوبات، حيث نصت المادة 9 أن أنواع الجرائم ثلاثة.

. ‎(الأول) الجنايات. ‎(الثاني) الجنح. ‎(الثالث) المخالفات. ‎-المادة 10 ‎الجنايات هي الجرائم المعاقب عليها بالعقوبات الآتية: ‎- الإعدام. ‎- السجن المؤبد. ‎- السجن المشدد. ‎- السجن. ‎المادة 11 ‎الجنح هي الجرائم المعاقب عليها بالعقوبات الآتية: ‎- الحبس. ‎- الغرامة التي يزيد أقصى مقدارها على مائة جنيه. ‎المادة 12 ‎المخالفات هي الجرائم المعاقب عليها بالغرامة التي لا يزيد أقصى مقدارها على مائة جنيه.





المصدر: اليوم السابع

كلمات دلالية: الجرائم قانون العقوبات جريمة أخبار الحوادث الحوادث اليوم محكمة

إقرأ أيضاً:

المخدرات النيابية:قانون المخدرات الجديد سيكون أكثر “إنسانية “!!

آخر تحديث: 17 نونبر 2024 - 9:27 ص بغداد/ شبكة أخبار العراق- أكدت لجنة المخدرات النيابية، أن قانون المخدرات الجديد مكتمل وجاهز للتصويت ويتضمن تغييرا جذريا في التعامل مع قضاياها من خلال التركيز على الوقاية والعلاج من جهة وتشديد العقوبات على المروجين والتجار من جهة أخرى، ووفق محورين رئيسيين.وقال رئيس اللجنة عدنان الجحيشي في حديث صحفي، إن “القانون الجديد يتعامل مع المتعاطي والمدمن باعتبارهما ضحيتين لظروف اجتماعية أو نفسية أدت بهما إلى الإدمان، لذلك تم إلغاء العقوبات الجنائية مثل السجن والغرامة، واستبدالها بالإحالة إلى مصحات علاجية إجبارية أو قسرية”.وأضاف، “سابقًا كان المتعاطي يُحال إلى التحقيق ويعاقب بالحبس والغرامة، لكن مع تعديل قانون المخدرات لعام 2017 تغير النهج ليصبح أكثر إنسانية، إذ يتم التركيز على علاجه بدل معاقبته”. وأشار الجحيشي، إلى أنه “حتى في قوانين العفو العام، يتم شمول المتعاطين بها لإعطائهم فرصة للتعافي والعلاج، لكن إذا تم ضبط الشخص ذاته مرة أخرى، يتم فرض عقوبات رادعة”.وأوضح الجحيشي، أن “القانون المعدل يتضمن محورين رئيسيين؛ الأول وقائي ويشمل جميع مؤسسات الدولة، من وزارة التربية التي ستقوم بتوعية الطلبة بخطورة المخدرات عبر المناهج الدراسية، إلى وزارة الشباب والرياضة التي تُعد برامج ومراكز ترفيهية لإبعاد الشباب عن أصدقاء السوء، كما يلعب الإعلام دورًا كبيرًا في توعية المجتمع بخطورة المخدرات، بالإضافة إلى الجهود الدينية للوقفين السني والشيعي، التي توضح مخاطرها من الناحية الشرعية”. وتابع الجحيشي، أما المحور الثاني، فيركز على “تشديد العقوبات على التجار المحليين والدوليين والمروجين، وزارعي المواد المخدرة والمصنعين، وقد تصل إلى الإعدام، بينما تتراوح العقوبات وفقًا لكمية المواد المضبوطة”.وبيّن الجحيشي، أن “القانون يتضمن إنشاء صندوق لمكافحة ومعالجة المخدرات، يتم تمويله من الأموال المصادرة من تجار المخدرات والأصول المنقولة وغير المنقولة التي يتم ضبطها، كما تم رفع مستوى مديرية مكافحة المخدرات إلى وكالة وزارة لتعزيز الجهود”.واختتم الجحيشي بالقول، إن “القانون مكتمل وجاهز للتصويت، لكنه تأخر بسبب انشغال البرلمان بقوانين جدلية أخرى، مثل قانون العفو العام والأحوال الشخصية، ومع ذلك، فإن الجهود مستمرة لإقراره قريبًا”.

مقالات مشابهة

  • متى تصل عقوبة انتحال شخصية الآخرين إلى السجن المشدد؟.. القانون يجيب
  • ما العقوبات التي وضعها القانون لحماية ذوي الإعاقة من أي خطر؟
  • الازرق: الاعلام من الاسلحة التي تعول عليها الدولة في الوقت الراهن
  • المخدرات النيابية:قانون المخدرات الجديد سيكون أكثر “إنسانية “!!
  • عقوبة انتحال شخصية موظف عام في الإمارات
  • روسيا تدعو الدول لرفع العقوبات بدلا من التحايل عليها
  • سيف بن زايد يعقد لقاءات مع وزراء ومسؤولين دوليين على هامش COP29
  • محمد بن شمباس: الاتحاد الإفريقي يدين الجرائم الوحشية التي ارتكـبها الدعم السريع في الجنينة وولاية الجزيرة وغيرها
  • المجر تدعو إلى إعادة النظر بالعقوبات الأوروبية على روسيا
  • مزور: النفايات التي ننتجها غير كافية للصناعة و العالم كيضارب عليها