القبض على 7 مصريين اغتصبوا طفلة في مرحاض
تاريخ النشر: 9th, February 2024 GMT
لندن
تمكنت الشرطة الإيطالية من القبض على 7 مصريين بعد اتهمامهم باغتصاب طفلة تبلغ من العمر 13 عاما في المراحيض العامة لحديقة “فيلا بيليني” المركزية في مدينة كاتانيا الساحلية شرقي جزيرة صقلية.
وأثناء تنزه الطفلة “كاتانيا” مع صديقها في 30 يناير الماضي قام 7 مصريين بالتعدي عليها، حيث أمسك اثنين منهما بها، فيما قام الخمسة الآخرين بالإمساك بصديقها ثم قاموا باصطحابهما إلى المراحيض.
وقاموا الجناة التي تراوحت أعمارهم من 16 إلى 19 عاما باغتصاب الطفلة بوحشية أمام أعين صديقها، ثم هربوا من الموقع، فتوجهت الطفلة وصديقها إلى الشرطة.
وباشرت الشرطة الواقعة، وتم تفريغ الكاميرات ليتضح أن الجناة مصريين، وجاوا بطريقة غير شرعية، وتم إلقاء القبض عليهم، فيما أكد سكان المدينة استيائهم مما حدث .
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: إيطاليا اغتصاب جرائم
إقرأ أيضاً:
طلب إحاطة بشأن فيديو تعذيب طفلة بالحضانة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تقدمت النائب سميرة الجزار عضو مجلس النواب، بطلب إحاطة إلى المستشار الدكتور حنفى جبالى رئيس مجلس النواب لتوجيهه إلى مصطفى مدبولى رئيس مجلس الوزراء ومحمد عبد اللطيف وزير التربية والتعليم والتعليم الفنى، بخصوص إنتشار فيديو تعذيب مدرسة لطفلة وضربها بطريقة وحشية يعاقب عليه القانون بحضانة الرحاب بطنطا.
وأرفقت "الجزار" فى طلب الإحاطة فيديو ضرب وتعذيب طفلة بحجة تدريسها وتعليمها يعبر عن أن وزارة التعليم ليس لديها أدوات لرقابة الحضانات والمدارس، مشيرة إلى أن الضرب بهذا الشكل يعبر عن أن المدرسة لديها كمية من الغل والحقد ويعبر عن نفس غير سوية ومريضة نفسية فكيف تترك الوزارة أطفالنا فريسة لمدرسين غير أسوياء ومرضى نفسيا.
وطالبت النائبة سميرة الجزار من وزير التعليم فورا بالتحقيق مع الحضانة ومديرها والتحقيق مع المدرسة والأخصائية التي صورت الواقعة ولم تنقذ الطفلة من المدرسة التي تعذب الطفلة البريئة وعلى الوزارة اتخاذ اللازم لضمان عدم تكرار هذا الأسلوب الهمجي ووضع ضوابط وجزاءات توقف مثل هذه الممارسات من الضرب والقمع والترهيب والتخويف.
كما طالبت “الجزار” بإحالة طلب الإحاطة إلى لجنة التعليم واستدعاء السيد وزير التعليم لمناقشته وسؤاله عن خطة الوزارة في كيفية الرقابة على العملية التعليمية برمتها وحدود العلاقة بين المدرسين والطلاب وبانتظار نتائج التحقيقات والإعلان عنها حتى يطمئن الأهالي على أبنائهم في المدارس والحضانات.