لبنان ٢٤:
2025-04-08@01:32:55 GMT

خريطة لردّ الودائع... هذه أبرز معالمها

تاريخ النشر: 9th, February 2024 GMT

خريطة لردّ الودائع... هذه أبرز معالمها

  

كتبت" نداء الوطن":أنجزت الحكومة مبدئياً مشروع قانون معالجة أوضاع المصارف وإعادة تنظيمها، على أن يدرسه مجلس الوزراء في جلسة قريبة تمهيداً لإرساله الى مجلس النواب. وفي المشروع موادّ خاصة بكيفية ردّ الودائع تنشر «نداء الوطن» أبرزها: - تعود كاملة الى أصحابها الودائع في المصارف الأجنبية العاملة في لبنان.

- كل وديعة تفوق 500 ألف دولار على صاحبها إثبات شرعيتها سواء أكان مصدرها الداخل أم الخارج، ولا سيما الافصاحات الضريبية الخاصة بها.

- على المصرفيين التصريح عن أموالهم المنقولة وغير المنقولة في الداخل والخارج اعتباراً من 2015. - على الموظف العام الذي في حسابه 300 ألف دولار وما فوق إثبات مشروعية أمواله. - إعادة فائض أرباح المصارف والمصرفيين ومكافآتهم وغيرها من الامتيازات التي تزيد عن المتوسط المصرفي العام، وذلك منذ 2016.  - إستعادة كل مبلغ يزيد على 100 ألف دولار هرّبه صاحبه الى الخارج. - الودائع غير المؤهلة هي التي تكونت بعد 17 تشرين 2019 بتحاويل وشيكات وغيرها من الأدوات والعمليات. - المبلغ المحمي من الودائع المؤهلة حتى 100 ألف دولار، ومن غير المؤهلة حتى 36 ألف دولار. تدفع المبالغ لأصحابها مناصفة بين مصرف لبنان والمصارف. - ينزل من المبلغ المحمي سحوبات وتحويلات وما سدّد من قروض بالليرة وكل الأموال المقبوضة وفق تعاميم مصرف لبنان، خصوصاً مثل تعميم 158. - تسدّد الودائع المؤهلة في مدى 10 الى 15 سنة بدءاً من 300 دولار، ثم ترتفع الى 800، وغير المؤهلة تسدّد بين 10 و15 سنة أيضاً بدءاً من 200 ثم صعوداً الى 400. - الودائع المؤهلة التي تزيد على 100 ألف دولار تحسم منها الفوائد من 2015، ويسدّد جزء، اختيارياً إذا قبل العميل، بالليرة بقيمة 20% من سعر الصرف، وبتحويل ودائع الى أسهم بمعادلة 5 دولارات تساوي دولاراً، وبالنسبة لغير المؤهلة 10 دولارات مقابل دولار. - ويؤسس صندوق لاسترداد الودائع بشروط معينة تتم تغذيته من الأموال غير المشروعة المستردة وبعض إيرادات الدولة بشروط معينة (قاسية)، وتحوّل ودائع الى سندات مالية مصنفة A أو أعلى (للمدى الطويل) على أن يسدّد مصرف لبنان قيمة هذه السندات مناصفة مع المصارف.

المصدر: لبنان ٢٤

إقرأ أيضاً:

منظمة دولية تتحدث عن أبرز تحدي يواجه محافظة مأرب التي تضم أكبر تجمع للنازحين في اليمن

قالت منظمة الهجرة الدولية، إن الحصول على المياه تعد أحد أكثر التحديات إلحاحًا في مأرب (شرق اليمن)، حيث موطن أكبر عدد من النازحين في البلاد.

وذكرت المنظمة في تقرير لها، اليوم الأحد، 6 أبريل 2025 إنها تعمل وبتمويل من الحكومة الألمانية على تحسين فرص الحصول على المياه النظيفة لنحو 118,000 شخص في مدينة مأرب، بمن فيهم العائلات النازحة التي تعيش في مخيم الجفينة، أكبر تجمع للنازحين في اليمن.

وأضافت أن المشروع يشمل ربط بئر جديد بشبكة المياه الرئيسية في المدينة، ومد أنابيب لتوفير مصدر موثوق للمياه النظيفة لآلاف العائلات.

وقال عبد الستار إيسويف، رئيس بعثة المنظمة الدولية للهجرة في اليمن: "الماء ضروري للبقاء على قيد الحياة، ومع ذلك، فإن العثور على ما يكفي من المياه النظيفة يُعدّ معاناة يومية للعديد من الأسر النازحة في مأرب".

وأضاف: "يُمثّل هذا المشروع خطوة مهمة نحو ضمان حصول النازحين والمجتمعات المضيفة على مياه شرب آمنة وموثوقة، مما يُساعدهم على الحفاظ على صحتهم، ورعاية أسرهم، وإعادة بناء حياتهم بكرامة".

وأشارت المنظمة إلى أن المشروع الذي يستهدف مخيم الجفينة سيوفر للأسر النازحة مصدرًا ثابتًا للمياه، مع تخفيف الضغط على شبكة المدينة.

مقالات مشابهة

  • متقاعدو مصرف لبنان حذّروا من تداعيات المس بتعويضات نهاية الخدمة
  • الحكومة تواصل غداً درسمعالجة أوضاع المصارف: مصير الودائع غامض
  • حاكم مصرف لبنان يعلن العمل على سداد جميع الودائع “تدريجيا”
  • منظمة دولية تتحدث عن أبرز تحدي يواجه محافظة مأرب التي تضم أكبر تجمع للنازحين في اليمن
  • إتجاه لإقرار هيكلة المصارف الثلاثاء
  • خبير عسكري لبناني: نحن أمام مشروع إسرائيلي وحشي لتغيير خريطة الشرق الأوسط
  • خبير عسكري يحذر: نحن أمام مشروع إسرائيلي وحشي لتغيير خريطة الشرق الأوسط
  • محافظ "البنك المركزي" لـ"الرؤية": "حزمة الـ25 مليار دولار" تستهدف دعم النمو الاقتصادي وتوفير فرص العمل للمواطنين
  • حاكمالمركزييتسلّح بالقانون: رد الودائع ومحاسبة المرتكبين
  • جدل حكومي يرجئ مشروع إصلاح المصارف الى الثلاثاء