لبنان ٢٤:
2024-07-06@12:56:43 GMT

خريطة لردّ الودائع... هذه أبرز معالمها

تاريخ النشر: 9th, February 2024 GMT

خريطة لردّ الودائع... هذه أبرز معالمها

  

كتبت" نداء الوطن":أنجزت الحكومة مبدئياً مشروع قانون معالجة أوضاع المصارف وإعادة تنظيمها، على أن يدرسه مجلس الوزراء في جلسة قريبة تمهيداً لإرساله الى مجلس النواب. وفي المشروع موادّ خاصة بكيفية ردّ الودائع تنشر «نداء الوطن» أبرزها: - تعود كاملة الى أصحابها الودائع في المصارف الأجنبية العاملة في لبنان.

- كل وديعة تفوق 500 ألف دولار على صاحبها إثبات شرعيتها سواء أكان مصدرها الداخل أم الخارج، ولا سيما الافصاحات الضريبية الخاصة بها.

- على المصرفيين التصريح عن أموالهم المنقولة وغير المنقولة في الداخل والخارج اعتباراً من 2015. - على الموظف العام الذي في حسابه 300 ألف دولار وما فوق إثبات مشروعية أمواله. - إعادة فائض أرباح المصارف والمصرفيين ومكافآتهم وغيرها من الامتيازات التي تزيد عن المتوسط المصرفي العام، وذلك منذ 2016.  - إستعادة كل مبلغ يزيد على 100 ألف دولار هرّبه صاحبه الى الخارج. - الودائع غير المؤهلة هي التي تكونت بعد 17 تشرين 2019 بتحاويل وشيكات وغيرها من الأدوات والعمليات. - المبلغ المحمي من الودائع المؤهلة حتى 100 ألف دولار، ومن غير المؤهلة حتى 36 ألف دولار. تدفع المبالغ لأصحابها مناصفة بين مصرف لبنان والمصارف. - ينزل من المبلغ المحمي سحوبات وتحويلات وما سدّد من قروض بالليرة وكل الأموال المقبوضة وفق تعاميم مصرف لبنان، خصوصاً مثل تعميم 158. - تسدّد الودائع المؤهلة في مدى 10 الى 15 سنة بدءاً من 300 دولار، ثم ترتفع الى 800، وغير المؤهلة تسدّد بين 10 و15 سنة أيضاً بدءاً من 200 ثم صعوداً الى 400. - الودائع المؤهلة التي تزيد على 100 ألف دولار تحسم منها الفوائد من 2015، ويسدّد جزء، اختيارياً إذا قبل العميل، بالليرة بقيمة 20% من سعر الصرف، وبتحويل ودائع الى أسهم بمعادلة 5 دولارات تساوي دولاراً، وبالنسبة لغير المؤهلة 10 دولارات مقابل دولار. - ويؤسس صندوق لاسترداد الودائع بشروط معينة تتم تغذيته من الأموال غير المشروعة المستردة وبعض إيرادات الدولة بشروط معينة (قاسية)، وتحوّل ودائع الى سندات مالية مصنفة A أو أعلى (للمدى الطويل) على أن يسدّد مصرف لبنان قيمة هذه السندات مناصفة مع المصارف.

المصدر: لبنان ٢٤

إقرأ أيضاً:

مصطفى عمار: مهرجان العلمين وضع مصر على خريطة المهرجانات العالمية

قال الكاتب الصحفي مصطفى عمار، رئيس تحرير جريدة الوطن، إن مهرجان العلمين يمثل عودة للدور الكبير الذي لعبته مصر على مدار عقود عديدة؛ منذ مطلع الستينيات، وكونها عاصمة للفن تنشر الفنون في كل أقطار الوطن العربي.

نجاحات كبيرة للنسخة السابقة من مهرجان العلمين

وأضاف «عمار»، خلال مداخلة ببرنامج «التاسعة»، المذاع على القناة الأولى، وتقدمه الإعلامية جومانا ماهر: «نتحدث عن أكثر من 100 سنة سينما ودراما وفن وغناء ومسرح، ومهرجان العلمين بداية جديدة لانتشار القوة الناعمة المصرية، ووضع مصر على خريطة المهرجانات العالمية، والعام الماضي حقق نجاحات كبيرة للغاية، وهذا العام بجانب الحفلات الغنائية سيستقبل أكثر من مليون زائر سواء على المستوى المحلي أو العربي، وهناك 50 شركة ساهمت أو تساهم في التجهيز له بحجم عمالة وصل إلى 50 ألف مهندس وعامل مصري».

قراران مهمان

وتابع: «هناك قرارين في غاية الأهمية في النسخة الحالية من المهرجان، أولهما هو أن المهرجان سيدعم القضية الفلسطينية بتخصيص 60% من أرباحه لصالح دولة فلسطين الشقيقة، والقرار الثاني يتمثل في رفع العلم الفلسطيني بجوار المصري في مدينة العلمين، وهذا قرار محترم للغاية».

مقالات مشابهة

  • نائب كردي سابق:المحكمة الاتحادية تجامل حكومة البارزاني في شأن توطين الرواتب
  • إطلاق منصة بلومبرغ قريباً
  • مصطفى عمار: مهرجان العلمين وضع مصر على خريطة المهرجانات العالمية
  • المغرب يوقّع اتفاق تمويل من البنك الدولي بقيمة 350 مليون دولار
  • البنك المركزي في اربيل ينسف المخاوف والتكهنات بشأن توطين رواتب الاقليم
  • المجموعات بالكامل في التصفيات المؤهلة لكأس أمم أفريقيا 2025
  • المركزي: فتح الحساب المصرفي لا يحتاج إلى إبراز بطاقة الدعم
  • قرعة التصفيات المؤهلة لكأس أمم إفريقيا 2025.. تعرف على موعدها
  • «معلومات الوزراء» يستعرض أبرز التقارير الدولية حول خريطة جاهزية العالم للذكاء الاصطناعي
  • أستاذ علوم سياسية: بيان 3 يوليو رسم خريطة المستقبل لمصر