تحدث الإعلامي مصطفى بكري، عن أزمة العملة الأجنبية في مصر والفرق بين سعر الدولار الرسمي، وبين السوق الموازية.

وقال خلال تصريحات تلفزيونية، إنّ الحكومة تدرس توريق من 20 إلى 30 % من مصادر إيرادتها، بالعملة الصعبة.

وأضاف بكري: الشعب مُستعد ياكلها بدقة بس يحمي الأمن القومي لمصر، والحكومة تفكر في إطلاق مبادرة لبيع العقارات بالدولار للمصريين في الخارج والأجانب.

في سياق منفصل، كان مركز المعلومات ودعم اتخاذ القرار بمجلس الوزراء، إمكانية “توريق” التحويلات من خلال استبدالها بسندات قابلة للتداول في الأسواق الدولية، مما يؤدي أيضا إلى تعزيز قدرة الدولة المتلقية للتحويلات على الوصول إلى التمويل الخارجي وبالتالي تخفيض كلفة التمويل.

وأفاد معلومات الوزراء خلال عدد جديد من سلسلة تقارير معلوماتية بعنوان التحويلات المالية للعاملين بالخارج الوضع العالمي والمحلي، بأنه يجب تبني عدد من الإصلاحات واتخاذ الإجراءات التنظيمية التي تطلبها المصارف الاستثمارية ومؤسسات تقييم الجدارة الائتمانية، فهذه الآلية تعتبر واعدة بالنسبة للدول التي تحصل على تحويلات عاملين ضخمة ومنتظمة وهو ما ينطبق على عدد من الدول العربية.

القاهرة 24

المصدر: موقع النيلين

إقرأ أيضاً:

مصطفى عيسى لـ "البوابة نيوز": أزمة الذوق العام تحتاج دراسات سوسيولوجية وسيكولوجية لحلها

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

أكد الفنان والناقد الدكتور مصطفى عيسى، التشكيلى والباحث فى جماليات الفن المعاصر، أن هناك أزمة مجتمعية كبيرة نستشعرها في اضمحلال الذائقة الجمالية، ولعلها مجتمعية غير منتسبة لفن بعينه إذا نظرنا إلى  تكامل الفنون وتداخلها وتأثيراتها.

وأوضح التشكيلى والباحث فى جماليات الفن المعاصر فى تصريحات خاصة لـ "البوابة نيوز"، ان ما يحدث في الشارع من فوضي تتردد في الأغاني الشبابية مثلا سوف يتردد صداه في فنون التشكيل والقول مثل الرواية والشعر وغيرها، مؤكدا انها مائدة واحدة، ويجب أن تتسم بالتناغم بينما ما يحدث يأتي غالبا في العكس من ذلك. 

وتابع: "أعتقد في طرح حلول تحتاج بداية إلى دراسات سوسيولوجية وسيكولوجية لكي تضع نقاطا ودوائر حول مناطق الخلل".

وعن عودة الدراسات النقدية المصاحبة للمعرض العام هذا العام، كتقليد كان متبعًا في  الدورات السابقة، قال الفنان والناقد التشكيلى إن ما اتخذه قطاع الفنون التشكيلية في شأن الكتابات النقدية أمر مهم، مشيرا الى انه قد يراه حجرا في بحيرة كبيرة لكنه سوف يترك أثرا قابلا للنمو في اعتقادنا الجدي في ضرورة النقد وممارسته من خلال وسائط عديدة.

 

مقالات مشابهة

  • مصطفى عيسى لـ "البوابة نيوز": أزمة الذوق العام تحتاج دراسات سوسيولوجية وسيكولوجية لحلها
  • ما قصة ساحة فلسطين التي أصبحت أزمة وصراعا سياسيا بالدانمارك؟
  • مطالبات من النواب بتحديد المنشآت الحيوية التي يحظر الإضراب فيها
  • حسني بي يشدد على ضرورة توحيد الميزانية وترشيد الإنفاق لحل أزمة ارتفاع الدولار
  • مستشار حكومي:وزراء فاشلين فاسدين في حكومة السوداني جراء المحاصصة التي ارهقت الدولة
  • فلسطين تطالب بضغط دولي لوقف العدوان وفتح معابر غزة
  • قطر تجدد دعمها للشرعية ووحدة اليمن واستقراره
  • خالد الغندور يوجه رسالة لـ مصطفى شلبي بعد أزمة مباراة مودرن سبورت
  • مصطفى بكري: ما أحوجنا إلى روح العاشر من رمضان «روح القيم الأصيلة والتضحية والفداء»
  • وزارة الإعلام: ننوه إلى وسائل الإعلام العربية والغربية التعامل بدقة ومصداقية مع الأحداث الجارية وعدم الوقوع في فخاخ الشائعات التي يتم ضخها على مواقع التواصل الاجتماعي بشكل متصاعد وممنهج