مهام جاتا سان أندرياس التحديث الجديد GTA San Andrias New Update 2024
تاريخ النشر: 9th, February 2024 GMT
مهام جاتا سان أندرياس التحديث الجديد ضرورية ويجب تخطيها، حيث أن لعبة جاتا سان اندرس واحدة من أهم ألعاب الأكشن التى يعشقها الملايين من محبي وعشاق الألعاب الإلكترونية على مستوى العالم، فهي لعبة مثيرة ومشوقة وتم تطويرها بشكل فريد، كما أن بها رسومات ثلاثية الأبعاد وكذلك تأثيرات صوتية تزيد من حماس اللاعبين داخل اللعبة، ويوجد باللعبة أيضًا شفرات ومهام مختلفة سوف نتعرف عليها فيما يلي.
وهناك العديد من المهام المختلفة داخل لعبة جاتا سان اندرس، فهناك مهمات بحرف$، كذلك هناك مهمات بحرف w، أيضًا هناك مهمات بحرف s، وجاءت هذه المهمات كالتالي:
المهمة بحرف$ يطلق عليها داخل اللعبه اسم مقبرة الطائرات وهذه المهمة سوف تساعد اللاعب للتجهيز إلى المزيد من المهمات الأخرى الاستثنائية والإضافية، حيث بإمكان اللاعب الاتجاه إلى شكل المنزل باللون الأزرق لكي يتمكن من شرائه بمبلغ 80000$.
وكذلك مهمة لعبه جاتا سان اندرس بحرف W يطلق عليها اسم Mountain Cloud Boys، هذه المهمة هي المهمة الأولى التي تكون بين اللاعب ورئيس العصابة وعلى اللاعب الانتقال إلى علامة X على الخريطة ثم يتم توصيل WuZi باتجاه العلامة الموجودة عند الخريطة وسوف تتبعه بعض السيارات ومن هنا يقوم اللاعب بقتل الأفراد بالعصابة واحد بعد الآخر وبعد الانتهاء من قتلهم اركب السيارة وينتقل إلى العلامة الصفراء الموجودة على الخريطة وبذلك يكون اللاعب تمكن من إنهاء المهمة بنجاح.
لعبة جاتا سان اندرس مهمة القطاركما تعتبر مهمة القطار داخل اللعبة واحدة من أهم المهمات وحتى يتمكن اللاعب من اجتيازها عليه الانتقال إلى العلامة التي توجد على الخريطة ثم يقوم بحمل سلاح أو البندقية التي تظهر أمامه ثم يتوجه إلى العلامة على الخريطة وبذلك سوف يجد نفسه داخل محطة القطار وعندها يقوم بإتباع القطار حتى يصل إلى Los Santos وعندها سوف يلاحظ خروج أشخاص يحملون بعض الأسلحة ويتبعون اللاعب وعندها يجب على اللاعب ألا يقترب من هؤلاء الأشخاص ولكنه يقوم بقيادة واحدة من السيارات والسير دون الاقتراب من الأشخاص حتى يتم استخدام البندقية لقتل هذه الأشخاص وعندها سوف تنتهي المهمة بنجاح.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: جاتا على الخریطة
إقرأ أيضاً:
خبراء: فوز ترامب يرسم واقعا جديدا على الخريطة العالمية
إجراءات وتغييرات عدة تنتظرها الساحة الدولية بمجرد الإعلان عن فوز المرشح الجمهوري، دونالد ترامب، في انتخابات الرئاسة الأمريكية، ليصبح الرئيس 47 للولايات المتحدة، خلفًا للديمقراطي جو بادين، ما يجعل العالم في حالة من التربص والانتظار لما سينتهجه الرئيس الأمريكي الجديد في سياساته الخارجية، في ظل عالم ملتهب بالحروب العسكرية والاقتصادية، وغيرها من الصراعات، التي تقف فيها الولايات المتحدة بشكل مؤثر.
وقال الدكتور إكرام بدر الدين، أستاذ العلوم السياسية، إن «ترامب» كشف عن سياساته الخارجية منذ اليوم الأول لترشحه للانتخابات الرئاسية الأمريكية، واستمر في إبداء آرائه خلال كل الأزمات التي شهدها العالم، منتقدًا السياسات الأمريكية للإدارة الحالية، برئاسة جو بايدن، وضرب مثالًا بالوضع في الشرق الأوسط، حيث أعلن «ترامب» أكثر من مرة، أنه سيضع حدًا لحرب غزة، كما تحدث عن أن لديه طرقًا لحل أزمات إيران ولبنان.
وتابع «بدر الدين»، في تصريحاته لـ«الوطن»، أنه فيما يخص التعامل مع الشرق الأوسط بالتجربة السياسية السابقة، من الواضح أن السياسة الأمريكية تصنعها المؤسسات وليس الأشخاص، مثل الكونجرس والمبادئ والاستراتيجيات الأمريكية الموضوعة سلفًا، والتي لا تتغير بتغير شخص الرئيس، أو بتغير الحزب الذي ينتمي إليه الرئيس، والفارق الوحيد سيكون تغييرات تكتيكية، ما يعنى تغييرًا في طريقة إدارة الأزمة، وليس في الاستراتيجيات نفسها، وبالتالي في كل الأحوال، «لم نكن نأمل في حلول جذرية للقضية الفلسطينية، على سبيل المثال، خصوصًا أن هناك تنافسًا على دعم إسرائيل».
وأشار أستاذ العلوم السياسية إلى أن الدول الأوروبية أبدت سلفاً انزعاجها من فوز ترامب في الانتخابات، خصوصًا بسبب موقفه من الحرب الروسية - الأوكرانية، والتي أعلن أكثر من مرة أنه ليس لديه النية لدفع أموال إضافية إلى أوكرانيا في حربها ضد روسيا، وهو ما يضع أوروبا في مأزق.
وقال الدكتور محمد صادق إسماعيل، مدير المركز العربى للدراسات السياسية والاستراتيجية، إن «ترامب» سيسعى إلى إنهاء الأزمة الروسية - الأوكرانية، وإدخال الأموال إلى خزينة الولايات المتحدة وليس العكس، وبالتالى سيسعى إلى إنهاء هذه الحرب، أو حتى على الأقل تهدئة حدتها، خاصة أنه تحدث عن تدشين صفقة مع روسيا ينهى بها هذه الحرب.
أما فيما يخص الأزمة الأمريكية - الصينية، قال مدير المركز العربى للدراسات، لـ«الوطن»، إن سياسات «ترامب» ربما تقود إلى تفاقم الأزمة، خاصةً أنه أعلن أنه سيفرض العديد من الضرائب والغرامات على بعض الشركات الصينية، مما ستكون له تداعيات على الاقتصاد الأمريكى، بل الاقتصاد العالمى أيضاً.
وقال الدكتور جهاد الحرازين، أستاذ العلوم السياسية الفلسطينى، إنه على صعيد الشرق الأوسط، سيكون «ترامب» أكثر دعماً لإسرائيل، من منطلق تقديم المزيد من الدعم، ومحاولة الضغط الكلى على دول المنطقة، فيما يتعلق بقضية السلام الإبراهيمى، أو الاتفاقيات الإبراهيمية، بجانب محاولة التأثير على الموقف الدولى، من خلال محاولة وقف تمويل وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين «الأونروا»، كما فعل أثناء فترة حكمه، فضلاً عن محاولته إسقاط قضية اللاجئين عن الطاولة.
وتابع أستاذ العلوم السياسية أن فوز «ترامب» يعنى أن فكرة حل الدولتين أصبحت بعيدة المنال، خصوصاً أنه من الواضح أن ترامب لن يضعها في الحسبان، أو في إطار السياسات القادمة. وفيما يتعلق بالحرب اللبنانية، فمن المرجح أن يدعم ترامب تنفيذ الرؤية الإسرائيلية فيما يتعلق بلبنان حول إيران، كما أعرب عن اعتقاده أن الملف الإيرانى سيعود إلى ما كان عليه من خلال عملية تجميد المفاوضات، أو المزيد من العقوبات على إيران، تماشياً مع وجهة النظر الإسرائيلية، لأن ترامب هو من عمل على انسحاب أمريكا من الاتفاق النووى (خمسة زائد واحد)، ولذلك فمن المعتقد أن المنطقة ستشهد متغيرات كبيرة في المستقبل القريب.