3 عادات خاطئة تؤدي إلى انفجار «حلة الضغط».. احذرها
تاريخ النشر: 9th, February 2024 GMT
تعد «حلة الضغط» من الأجهزة المهمة، التي تسعى كل فتاة إلى اقتنائها، لأنها توفر الوقت، عند طهي اللحوم والأطعمة التي تحتاج إلى وقت طويل للتسوية، ولكن هناك عادات خاطئة، قد تؤدي إلى انفجار الحلة، وإحداث حروق بالغة للشخص، وقد تصل إلى الوفاة، في بعض الأحيان.
هناك عادات خاطئة قد تؤدي إلى انفجار «حلة الضغط»، وحدوث حروق صعبة بالجسم، يمكنها أن تتفاقم إلى وفاة الشخص، بحسب ما أوضحه موقع wattsguerra.
عدم إحكام الغطاء الخاص بـ«حلة الضغط»، مما يؤدي إلى تسرب محتويات الطبخ، وخروجها من الحلة، وهي من العادات الخاطئة التي تؤدي إلى انفجارها.
أما العيب الثاني فهو يتعلق بشراء نوع من «حلل الضغط»، غير جيد مما يؤدي إلى حدوث مشكلات، وتلف «الحلة» تمامًا، لأنها قد تسمح بالفتح المبكر للوعاء أثناء الضغط العالي، وفي هذه الحالة يحدث انفجار، يؤدي إلى حروق في وجه وجسد الشخص، قد يصعب علاجها، وقد يتوفر الأمر إلى وفاة الشخص.
هناك ثقوب في «حلة الضغط»، تساعد على التنفيس بشكل معين، وكتمان هذه الثقوب يؤدي إلى كتمان الضغط، بشكل كبير جدًا، مما يؤدي إلى انفجار «حلة الضغط».
نصائح استخدام حلة الضغطيجب تنظيف «حلة الضغط» جيدًا قبل استعمالها، وعند تنظيفها بالماء والصابون الخاص بالأطباق، يجب تركها حتى تجف تمامًا من المياه، أو تجفيفها بواسطة مناديل أو فوطة نظيفة، ثم استخدامها في تسوية الطعام.
تعد أفضل نصيحة هي عدم ملء «حلة الضغط» بالكامل، إذ يجب ترك الثلث فارغ، أي ملء الثلثين فقط، حتى لا يحدث كتم للثقوب الموجودة في غطاء «الحلة»، ويحدث تفريغ مناسب، طوال مدة التسوية، يحمي «الحلة» من الانفجار.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: أجهزة منزلية حلة طهي الطعام تؤدی إلى انفجار عادات خاطئة یؤدی إلى
إقرأ أيضاً:
منظمات أممية : كل الطرق في غزة تؤدي الى الموت
قالت مسؤولة الطوارئ في وكالة الأونروا لويز ووتريدج، اليوم الجمعة 20 ديسمبر 2024، إن أكثر من مليوني شخص ما زالوا محاصرين في ظروف مروعة في غزة ومحرومين من احتياجاتهم الأساسية.
وأشارت ووتريدج إلى أن "السكان لا يمكنهم الفرار، ويبدو الأمر وكأن كل طريق يمكن أن تسلكه يؤدي إلى الموت".
إقرأ/ي أيضا: شاهد: غـزة – 12 شهيدا بينهم 7 أطفال بقصف منزل في جباليا
من جانبها، قالت (يونيسيف) إن "الحرب على الأطفال في غزة" تشكل تذكيرا صارخا بمسؤولية العالم الجماعية للقيام بكل ما هو ممكن لإنهاء معاناتهم، مؤكدة أن"جيلا من الأطفال يتحملون وطأة الانتهاك الوحشي لحقوقهم وتدمير مستقبلهم".
وأضافت اليونيسيف على لسان، مسؤولة الاتصالات الرئيسية في المنظمة في غزة روزاليا بولين "إن غزة هي واحدة من أكثر الأماكن المحزنة بالنسبة لنا كعاملين في المجال الإنساني، لأن كل جهد صغير لإنقاذ حياة طفل يضيع بسبب الدمار العنيف، ولأكثر من 14 شهرا، ظل الأطفال على حافة هذا الكابوس، حيث أبلغ عن قتل أكثر من 14500 طفل، وإصابة الآلاف غيرهم".
وحذرت اليونيسف من صعوبة الوضع مع حلول فصل الشتاء على غزة، حيث الأطفال "يشعرون بالبرد والرطوبة وهم حفاة الأقدام"، فيما لا يزال الكثير منهم يرتدون ملابس الصيف، مضيفة أن الأطفال يبحثون بين الأنقاض عن قطع بلاستيكية ليحرقوها، وأن الأمراض منتشرة في القطاع في ظل انعدام الخدمات الصحية وتعرض المستشفيات للهجوم بشكل مستمر.
وقالت الاونروا ، إن الأحوال الجوية ساءت في الأيام الماضية وسيستمر هذا النمط كما كان متوقعا، إلا أن الوكالة اضطرت إلى إعطاء الأولوية للغذاء على مساعدات المأوى.
وأضافت الاونروا "لدينا إمدادات خارج قطاع غزة تنتظر دخول القطاع منذ ستة أشهر، هذا هو الواقع الذي يعيشه العاملون في المجال الإنساني هنا، يتعين علينا الاختيار بين حصول الناس على الطعام أو حصولهم على المأوى".
المصدر : وكالة سوا