صحيفة صدى:
2024-10-02@22:45:48 GMT

كدمات الرئيس الإيراني السابق تثير التساؤلات

تاريخ النشر: 9th, February 2024 GMT

كدمات الرئيس الإيراني السابق تثير التساؤلات

طهران

ظهر الرئيس الإيراني السابق محمود أحمدي نجاد ، بعد غياب دام 4 أشهر ، بكدمات أثارت جدلاً واسعاً في إيران .

وتواجد نجاد في مرقد المرشد الإيراني الأول الخميني برفقة أعضاء مجلس تشخيص مصلحة النظام ، وانتبه كثيرون إلى كدمات وانتفاخات على وجهه أسفل عينيه .

وكشفت مجموعة من الصور التي نشرتها وسائل الإعلام الإيرانية ، نجاد وهو يرتدي كمامة واقية من الأمراض والتي كانت تخفي أسفلها العديد من الكدمات التي تمت ملاحظتها .

والجدير بالذكر أن هذا الظهور يعد الأول للرئيس السابق بعدما تمت مصادرة جواز سفره في 5 أكتوبر الماضي ، ومنعه من مغادرة البلاد ، نظراً للمخاطر الأمنية المحتملة لهذه الرحلة .

المصدر: صحيفة صدى

كلمات دلالية: كدمات

إقرأ أيضاً:

سرقوا وثائق نووية.. أحمدي نجاد يكشف تفاصيل اختراق الموساد للاستخبارات الإيرانية

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

قال الرئيس الإيراني الأسبق، محمود أحمدي نجاد، أن الموساد تسلل إلى أجهزة الاستخبارات الإيرانية على نطاق واسع، وذلك في مقابلة أجراها يوم الإثنين مع شبكة CNN في تركيا.

وبحسب الرئيس الإيراني الأسبق، أنشأت أجهزة الاستخبارات الإيرانية وحدة خاصة مصممة لمكافحة أنشطة الموساد الإسرائيلي في البلاد  ومع ذلك، أكد أن عملاء إسرائيليين تسللوا إلى الوحدة نفسها.

وقال أحمدي نجاد، إن رئيس الوحدة السرية كان عميلًا للموساد، وكان يعمل إلى جانبه 20 عميلًا إسرائيليًا آخرين.

وبحسب روايته، كان هؤلاء العملاء مسؤولين عن عدد كبير من العمليات الاستخباراتية داخل إيران، بما في ذلك سرقة وثائق تتعلق بالبرنامج النووي الإيراني والقضاء على عدد من العلماء النوويين الإيرانيين.

وبحسب الشبكة، قال أحمدي نجاد في مقابلته مع شبكة "سي إن إن" الإخبارية، إنه في عام 2021 أصبح واضحًا لهم أن الشخص الأعلى منصبا في البلاد والذي كان من مهامه التعامل مع العمليات الاستخباراتية الإسرائيلية في إيران كان عميلا للموساد.

ونقلت الشبكة عن أحمدي نجاد قوله في مقابلة مع شبكة سي إن إن: "إسرائيل نظمت عمليات معقدة داخل إيران، وكان بوسعها الحصول على المعلومات بسرعة، أما في إيران فما زالوا صامتين بشأن هذا الأمر، والرجل الذي كان مسؤولًا عن الوحدة في إيران ضد إسرائيل كان عميلًا إسرائيليًا" .

وبحسب أحمدي نجاد، فإن عشرين عضوًا آخرين من تلك الوحدة كانوا عملاء للموساد إلى جانب ذلك الشخص، موضحًا أنهم هم الذين تمكنوا من سرقة الوثائق النووية الإيرانية وكانوا مسؤولين أيضًا عن قتل العلماء النوويين الإيرانيين.

وكان أحمدي نجاد رئيسًا لإيران حتى عام 2013، وخلفه حسن روحاني، واعترف رئيس أركانه السابق وزير الاستخبارات السابق علي يونسي في مقابلة عام 2022، بأن "الموساد تسلل إلى العديد من الدوائر الحكومية في السنوات العشر الماضية، إلى درجة أن جميع كبار المسؤولين في البلاد يجب أن يخشوا على حياتهم"، بحسب موقع يديعوت أحرونوت.

مقالات مشابهة

  • الرئيس الإيراني يصل إلى قطر
  • الرئيس الإيراني يتوجه إلى قطر في زيارة مقررة
  • خامنئي يعلق على الهجوم الإيراني ضد إسرائيل.. ماذا قال بالعبرية؟
  • رئيس الوزراء الإسرائيلي السابق يدعو إلى تدمير "النووي الإيراني"
  • عمره قرن من الزمان.. الرئيس الأمريكي السابق جيمي كارتر يحتفل بالذكرى المئوية لملاده
  • الحرس الثوري الإيراني يكشف نوعية الصواريخ المستخدمة في الهجوم على إسرائيل لأول مرة
  • الحرس الثوري الإيراني يسمي العملية التي أطلقها اليوم بـالوعد الصادق 2
  • سرقوا وثائق نووية.. أحمدي نجاد يكشف تفاصيل اختراق الموساد للاستخبارات الإيرانية
  • الرئيس الإيراني يصل إلى مكتب حزب الله بطهران للتعزية في نصر الله
  • الرئيس السنغالي السابق يهيئ الإنتخابات التشريعية من مراكش