عبر 79 بابًا.. 754 مراقبًا لإرشاد المعتمرين والمصلين بالمسجد الحرام
تاريخ النشر: 9th, February 2024 GMT
تكثف الهيئة العامة للعناية بشؤون الحرمين ممثلة في إدارة الأبواب بالمسجد الحرام، خدماتها على أبواب المسجد الحرام من خلال 754 موظفًا موزعين على 79 بابًا خُصصت لاستقبال الزائرين والمعتمرين بشكل يومي.
وأكدت الهيئة أن عدد أبواب المسجد الحرام 79 بابًا منها، 3 أبواب لدخول المعتمرين، و37 بابًا مخصصًا للمصلين، و6 أبواب مخصصة للطوارئ، إضافة إلى 32 بابًا داخليًا.
كما تشرف الإدارة على إرشاد المصلين إلى أماكن المصليات، ومساندة رجال الأمن في تحويل وتوجيه المصلين عند امتلاء المصليات، بما يحقق انسيابية الحركة في الدخول والخروج من المسجد الحرام.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } عدم دخول الأمتعة والأطعمة وغيرها من الممنوعات - واس
وأوضحت أن أسماء وأرقام أبواب المسجد الحرام تساعد مرتادي وضيوف بيت الله الحرام، على معرفة أبواب الدخول لتسهيل حركة خروجهم، وتأمين مراقبين ينفذون التعليمات الخاصة بالإدارة.
منها عدم دخول الأمتعة والأطعمة وغيرها من الممنوعات، بما يساعد على نظافة المسجد الحرام، وأداء النسك والعبادات براحة واطمئنان.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: واس مكة المكرمة الهيئة العامة للعناية بشؤون الحرمين المسجد الحرام المسجد الحرام
إقرأ أيضاً:
70 ألف شخص يؤدون صلاة العشاء والتراويح بالمسجد الأقصي
أفادت وسائل إعلام فلسطينية بأن نحو 70 ألف مصل، أدّوا صلاتي العشاء والتراويح في المسجد الأقصى لهذا اليوم .
وكان القيادي في حركة المقاومة الفلسطينية حماس ماجد أبو قطيش في وقت سابق دعا إلى مواصلة الرباط في المسجد الأقصى المبارك خلال الأيام المتبقية من شهر رمضان، والحشد بشكل واسع في في جميع الأوقات، رغم منع قوات الاحتلال المرابطين من الاعتكاف فيه.
وقال أبو قطيش في تصريحات له " إنّ سياسات الاحتلال وإجراءاته العسكرية في مدينة القدس لن تفلح في وقف زحف المصلين نحو المسجد الأقصى، وشغفهم نحو أداء الصلوات فيه، مشددا على أهمية المشاهد المهيبة لجموع المصلين، في إيصال رسالة التحدي والتمسك بمقدساتنا وأرضنا.
وأضاف : شعبنا العظيم في القدس والداخل المحتل والضفة الغربية يقع على عاتقهم بذل كل ما يستطيعون من أجل الوصول إلى الأقصى، وعدم التسليم بقيود الاحتلال وحواجزه العسكرية.
وأضاف : المرابطين في الأقصى يمثلون الدرع الحصين للمسجد المبارك، في ظل مخططات الاحتلال التهويدية وأطماع المستوطنين المتزايدة، كما أن رمضان فرصة عظيمة لمضاعفة الرباط والحفاظ على ديمومة التواجد في الأقصى.
وتابع : منذ بداية رمضان، يؤدي عشرات الآلاف من الفلسطينيين صلاة العشاء والتراويح في رحاب الأقصى، رغم عراقيل الاحتلال وتشديداته في مدينة القدس والبلدة القديمة.
وأردف : في الجمعة الثانية من شهر رمضان، تمكن نحو 130 ألف مصلٍ من أداء صلاة العشاء والتراويح في رحاب الأقصى، وهو العدد الأكبر منذ بداية الشهر المبارك.
وأضاف : شاركت آلاف النساء الفلسطينيات في إعمار المسجد الأقصى، وأدين الصلاة في صحن قبة الصخرة بمشاركة الأطفال.