أيمن يونس: حازم إمام ليس المسؤول الوحيد عن التعاقد مع فيتوريا
تاريخ النشر: 9th, February 2024 GMT
أكد أيمن يونس نجم فريق الزمالك السابق أن حازم إمام عضو اتحاد الكرة ليس المسؤول الوحيد عن التعاقد مع البرتغالي روي فيتوريا المدير السابق للمنتخب الوطني ولا يجب تحميله المسؤولية بمفرده فقط.
وقال أيمن يونس نجم فريق الزمالك السابق عبر برنامج "البريمو" على قناة "تن" مع الإعلامي إسلام صادق:" حازم إمام ليس المسؤول الوحيد عن التعاقد مع فيتوريا المدير الفني السابق للمنتخب الوطني وانما كان المكلف بالتفاوض فقط من جانب مجلس إدارة اتحاد الكرة برئاسة جمال علام ".
وتابع يونس:"حازم إمام لا يتحمل بمفرده مسؤولية التعاقد مع البرتغالي روي فيتوريا ولكن مجلس إدارة اتحاد الكرة بالكامل ".
لم يرغب في استمرار فيتوريا
كشف أيمن يونس نجم فريق الزمالك السابق موقف حازم إمام عضو مجلس إدارة اتحاد الكرة من رحيل البرتغالي روي فيتوريا المدير الفني السابق للمنتخب الوطني بعد الخروج من بطولة كأس الأمم الأفريقية في كوت ديفوار.
وقال أيمن يونس نجم فريق الزمالك السابق عبر برنامج "البريمو" على قناة "تن" مع الإعلامي إسلام صادق:" غير صحيح ما تردد عن رغبة حازم إمام في بقاء البرتغالي روي فيتوريا في منصبه مع المنتخب الوطني بعد الخروج من بطولة كأس الأمم الأفريقية".
وأضاف:"حازم إمام لم يكن يرغب في استمرار فيتوريا بعد أمم إفريقيا وكل ما نسب له في الفترة الأخيرة غير صحيح على الإطلاق ".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: أیمن یونس نجم فریق الزمالک السابق البرتغالی روی فیتوریا اتحاد الکرة التعاقد مع حازم إمام
إقرأ أيضاً:
مسؤول أممي ينتقد عجز مجلس الأمن والاستهانة بالقانون الدولي الإنساني
انتقد المفوض السامي للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين فيليبو غراندي استهانة العالم بالقانون الدولي الإنساني وفشل مجلس الأمن في الحفاظ على السلام، معتبرا أن العنف أصبح هو "العملة السائدة" في العصر.
ووجه غراندي في إحاطة قدمها لمجلس الأمن أمس الاثنين ونشر مضامينها الموقع الرسمي للأمم المتحدة، نقدا حاد لفشل مجلس الأمن في حفظ السلام والأمن، مطالبا إياه بعدم التخلي عن الدبلوماسية.
اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2القدس.. تحويل قاصر من السجن إلى الحبس المنزلي ومراقبته إلكترونياlist 2 of 2ارتفاع حاد في حوادث العنصرية وكراهية الأجانب بسويسراend of listكما انتقد المسؤول الأممي استهانة العالم بالقانون الدولي الإنساني، مذكرا بكلمات البابا فرانشيسكو التي قال فيها إن كل حرب تمثل "استسلاما مخزيا".
وقال غراندي "أخاطبكم مرة أخرى باسم 123 مليون شخص نزحوا قسرا.. لقد سعوا إلى الأمان أو على الأقل حاولوا ذلك، بعد أن علقوا في أوضاع مدمرة"، واستدرك "لكنهم سيظلون يأملون في عودة آمنة ولن يستسلموا ولن يريدوا منا أن نستسلم".
وأشار المسؤول الأممي إلى أن وضع المدنيين في غزة "يصل إلى مستويات جديدة من اليأس يوما بعد يوم"، لافتا إلى أن المفوضية السامية لشؤون اللاجئين لا تشارك مباشرة في استجابة الأمم المتحدة في غزة.
كما سجل وجود 120 صراعا مستمرا في العالم وفقا للجنة الدولية للصليب الأحمر، وأشار إلى مأساة السودان التي نزح ثلث سكانها وسط "العنف والمرض والمجاعة والفظائع الجنسية".
إعلانوتابع "المدنيون غالبا ما يكونون أهدافا مباشرة"، متهما البيروقراطية والسياسة بعرقلة الجهود الإنسانية، ودعا مجلس الأمن إلى الوحدة، وحذر من أن استمرار الحرب يؤدي إلى "مزيد من تفكك السودان، وظهور مليشيات محلية وانتهاكات متصاعدة، مما يعقّد جهود السلام".
كما حذر من أن الحرب الجارية في السودان قد تؤدي إلى "تحركات كبيرة للنازحين نحو أوروبا"، لافتا لوجود أزيد من 200 ألف سوداني في ليبيا.
أما بخصوص الوضع في سوريا، فحث المسؤول ذاته الدول الأعضاء في مجلس الأمن على وضع الشعب السوري فوق الانقسامات السياسية "البالية"، داعيا إلى اتخاذ مخاطر محسوبة، مؤكدا أنه رغم التحديات الموجودة فلاتزال هناك "بارقة أمل".
كما أفاد غراندي بأن عدد اللاجئين الروهينغا بلغ 1.2 مليون شخص، معظمهم يعيشون في مخيمات بنغلاديش، وقدم شكره لبنغلاديش وشعبها على توفير الملاذ للروهينغا على مر السنين.
ودعا مجلس الأمن إلى الحفاظ على تركيز قوي على ميانمار ومحنة الروهينغا، معربا عن أمله في إحراز تقدم في المؤتمر المقرر عقده خلال شهر سبتمبر/أيلول المقبل في نيويورك.