فن، بعرف وطنيتك تعليق مايا دياب على اتهام نانسي عجرم بالتطبيع،علقت الفنانة مايا ديابعبر حسابها الرسمي بموقع تبادل التغريدات تويتر على أزمة .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر «بعرف وطنيتك».. تعليق مايا دياب على اتهام نانسي عجرم بالتطبيع، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

«بعرف وطنيتك».. تعليق مايا دياب على اتهام نانسي عجرم...

علقت الفنانة مايا ديابعبر حسابها الرسمي بموقع تبادل التغريدات «تويتر» على أزمة النجمة نانسي عجرم خلال الساعات القليلة الماضية، خاصة مع تزايد توجيه الاتهامات لها بالتطبيع مع إسرائيل، بعد التقاطها صورة مع معجبة إسرائيلية.

تعليق مايا دياب على أزمة نانسي عجرم

وكتبت مايا دياب، عبر حسابها الرسمي بموقع «تويتر» عن مزاعم اتهام نانسي عجرم بالتطبيع، قائلة: «نانسي ما كان في لزوم حتى للرد، نحن ما مناخد باسبورات الناس اللي بيتصوروا معنا خصوصًا أن بندخل أحيانا على بلاد عندها اتفاقات وسلام مع هالدولة العدوة.. ريحي بالك وأنا بعرف وطنيتك ما تخليهم يلهوا الناس بتفاهاتهم هما، كل الحب نانسي».

مايا دياب

وفي وقت سابق، طرحت الفنانة مايا دياب أحدث أعمالها الغنائية أغنية «طاقة إيجابية» عبر موقع الفيديوهات يوتيوب خلال الساعات القليلة الماضية، ضمن ألبوم الصيف لعام 2023.

وحرصت مايا دياب على التعاون مع الشاعر محمد يحيى، وإخراج خالد نبيل في إصدارها، والذي من المتوقع أن تشهد الأغنية نجاحا كبيرا، حيث حققت أكثر من ألف مشاهدة في نصف ساعة من زمن طرحها.

مايا دياب

وجاءت كلمات أغنية «طاقة إيجابية» كالآتي: «مش عایزه سلبیات انا عایزه طاقة ایجابیه الفتره دي بالذات عایزه افصل بس شویه عایزه اركب طیارات واسافر استمتع بالحیه واعیشھا بس لیا مشیزه ھموم ومشاكل عاحدزه بتھ. الصباح الباكر ھاخد من الشمس بوسة فا تغیر مني النجوم والبس أحلى فستان أخلي القمر یتاخر مش عایزه سلبیات انا عایزه طاقة ایجابیه لو فی حد زعلان میجیش تزمسحھا فیا انا عايزه فلوس وهدايا وأبايبي يبقوا معايا نرقص ونهد الدنيا ومفروش الأرض. واعمل كل الي فنفسي ومفيش حد يحاسبني مش عایزه سلبیات انا عایزه طاقه ایجابیه لو فی حد زعلان میجیش یمسحھا فیا مش عایزه سلبیات انا عایزه طاقة ایجابیه الفتره بالذات».

:

مايا دياب تكشف لأول مرة سبب ابتعادها عن السينما

كارول سماحة: مايا دياب ليست مطربة وفضل شاكر أكثر فنان ظلم نفسه

مايا دياب ناعية شيرين أبو عاقلة: «بطلة من بلد الأبطال.. شهيدة الجنة»

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

محمد أكرم دياب يكتب: "بسم الله" سر نصر السادات

"كم من فئة قليلة غلبت فئة كثيرة بإذن الله"..  هو الرئيس المؤمن، وقائد النصر والسلام، بطل العبور الذي آمن بالله قبل أن يؤمن بالعدة والعتاد، أنور السادات الذي علم العالم أن النصر لا يصنعه السلاح وحده بل تصنعه إرادة مؤمنة وقلب مطمئن بوعد الله.

في بحثي عن مواقف خالدة لقادة كبار وجدت أمامي شخصية السادات، جذبني لقبه "الرئيس المؤمن"، توقعت أن أجد مجرد شعارات أو خطب مكررة، وحينما تعمقت في سيرته اختلف توقعي، فقد وجدت إيمانًا حقيقيًا يتجلى في أفعاله قبل أقواله.

شرعت بالقراءة والاستماع إلى خطاباته، ففاجأتني تلك الروح التي تبدأ كل خطاب بـ "بسم الله"، لم يكن ترديدًا تقليديًا، بل كانت تنبع من قلب موقن أن الله وحده هو المدبر والناصر، وأنه لا قوة فوق قوة الإيمان، كانت الساعات التي قضيتها مع تسجيلات كلماته دروسًا حقيقية في الإيمان بالقدر والتسليم لمشيئة الله.

أول الزوايا البارزة كانت حرب أكتوبر، حينما لقّن العالم درسًا عمليًا في معنى الآية الكريمة "كم من فئة قليلة غلبت فئة كثيرة بإذن الله"، فقد وقف بجيشه في مواجهة جيش مدجج ومدعوم، وبتخطيط محكم وتوكل عظيم عبر القناة وحطم خط بارليف، مؤكدا أن الإيمان قادر أن يهزم التكبر والغرور مهما عظمت إمكانيات العدو.

ويرتكز الدرس الأكبر في خطابه يوم السادس من أكتوبر، حين بدأه قائلا: "بسم الله.. بسم الله الذي نصرنا"، لم تكن كلمات مبعثرة، بل كانت عقيدة ثابتة رسخت في وجدان قائدة وشعبه، وجعلت الانتصار أشبه بمعجزة واقعية كتبها الله على أيدي المؤمنين.

وفي أواخر حياته، بدأت رحلة السادات مع الروح، فقد كان يذهب إلى جبال سيناء، يصحب معه قراء القرآن الكريم، يجلس معهم في خلوات روحانية، يستمع إلى تلاوات تتردد في أرجاء الصحراء وكأنها رسائل سلام من السماء إلى الأرض، لحظات لم تكن سياسية أو دعائية، بل كانت لحظات صفاء بين العبد وربه، يستعيد فيها السادات حكاية النصر الذي منحه الله له في هذه الأرض المقدسة.

كنت أظن أنني أعرف السادات مما قرأته في الكتب، إلا أنني علمت بعد تأملي في سيرته أنني لم أعرفه حق المعرفة، فقد كان رجلًا يضع الله نصب عينيه في كل قرار، وكان يعلم أن القوة الحقيقية لا تُستمد إلا من الله.

يا ليت كل من يتولى مسؤولية أن يتذكر أن بسم الله كانت سر السادات الدائم، وسر كل نصر، وأن الطريق إلى المجد يبدأ دائمًا بذكر الله، وذلك مايدرك جيدا الرئيس عبد الفتاح السيسي وارتكز عليه في خطاباته.

مقالات مشابهة

  • مايا دياب تشكي زمن الانحطاط: لوين بعد رايحين؟
  • أنا ساكن صالحة.. بعرف كثير من الشهداء الذين تم تصفيتهم بواسطة الجنجويد
  • ميعرفوش يفكوا الخط.. مايا دياب تنتقد مشاهير السوشيال ميديا
  • مايا دياب عن ظاهرة الربح من السوشيال ميديا: «مبيعرفوش يفكوا الحرف وصاروا أصحاب أملاك»
  • مش بعرف أقرأ ولا أكتب.. حمو بيكا يرد على قرار وقفه من نقابة الموسيقيين
  • «حفلات موسم الربيع 2025».. موعد حفل نانسي عجرم في المتحف المصري الكبير
  • تعرف على موعد حفل نانسي عجرم بالمتحف المصري الكبير
  • اتهام إيراني لإسرائيل بالوقوف وراء تفجير ميناء رجائي
  • نانسي عجرم تُحيي حفلًا بالمتحف المصري الكبير في هذا الموعد
  • محمد أكرم دياب يكتب: "بسم الله" سر نصر السادات