قصف غير عادي.. إطلاق 30 صاروخا من جنوب لبنان باتجاه مواقع إسرائيلية
تاريخ النشر: 9th, February 2024 GMT
أكد جيش الاحتلال الإسرائيلي إطلاق قوات حزب الله اللبناني 30 صاروخا من جنوب لبنان باتجاه عدة بلدات في "الجليل الأعلى" شمال إسرائيل قرب الحدود بين الجانبين.
وذكر الجيش أن الصواريخ سقطت في منطقة مفتوحة دون وقوع إصابات، حسبما أفادت صحيفة معاريف العبرية.
اقرأ أيضاً
جيش الاحتلال الإسرائيلي يستأنف تدريبات لحرب محتملة مع حزب الله "بخبرات غزة"
وأشارت إلى أن الآلاف كان متواجدين في منطقة قاعدة ميرون الجوية العسكرية وقت إطلاق حزب الله النار: "لا يوجد مكان للفرار إليه، ولم يتأكدوا من وجود ملاجئ"
وجاء القصف المكثف من قبل حزب الله بعد تقارير تفيد بأن طائرة مسيرة إسرائيلية استهدفت سيارة في مدينة النبطية، جنوبي لبنان.
وتفيد المعلومات الأولية بأن هذه الضربة قتلت شخصين كانا داخل السيارة المستهدفة.
اقرأ أيضاً
استشهاد قيادي في حزب الله باستهداف إسرائيلي في جنوبي لبنان.. ومصادر: الهدف الأساسي نجا
المصدر | الخليج الجديد+ وسائل إعلام
المصدر: الخليج الجديد
كلمات دلالية: حزب الله قصف لبناني صواريخ الجليل الأعلى حزب الله
إقرأ أيضاً:
نبيه بري: إذا بقي الاحتلال الإسرائيلي في لبنان فـ”الأيام بيننا”
#سواليف
حذر رئيس مجلس النواب اللبناني #نبيه_بري اليوم الخميس، من أنه “إذا بقي #الاحتلال الإسرائيلي (في #لبنان ) فالأيام بيننا”.
وجاءت تصريحات نبيه بري خلال دردشة مع الإعلاميين، بعد اجتماعه برئيس لجنة مراقبة تنفيذ وقف إطلاق النار بين لبنان و #إسرائيل الجنرال الأميركي #غاسبر_جيفرز، بحضور السفيرة الأمريكية لدى لبنان ليزا جونسون، حيث تناول اللقاء آخر المستجدات الميدانية في الجنوب والخروقات الإسرائيلية لاتفاق وقف النار ولبنود القرار الأممي 1701.
وصرح بري للصحافيين بالقول: “الأمريكيون أبلغوني أن الاحتلال الإسرائيلي سينسحب في 18 الشهر (فبراير الجاري) من القرى التي ما زال يحتلها ولكنه سيبقى في 5 نقاط، وقد أبلغتهم باسمي وباسم رئيس الجمهورية ورئيس الحكومة رفضنا المطلق لذلك”.
مقالات ذات صلةوأضاف بري: “رفضت الحديث عن أي مهلة لتمديد فترة عمل #الانسحاب، ومن مسؤولية الأمريكيين أن يفرضوا ذلك وإلا يكونوا قد تسببوا بأكبر نكسة للحكومة”.
وتابع رئيس مجلس النواب اللبناني: “إذا بقي الاحتلال الإسرائيلي فالأيام بيننا، وهذه مسؤولية الدولة اللبنانية، والجيش يقوم بواجبه كاملا في جنوب الليطاني، أما في ما يخص شمال الليطاني فهذا الأمر يعود للبنانيين ولطاولة حوار تناقش استراتيجية دفاعية”.
وأردف بري: “حزب الله يلتزم بشكل كامل بالاتفاق، وإذا بقي الاحتلال فهذا يعني أن الإسرائيلي سيمارس حرية الحركة في لبنان وهذا أمر مرفوض”.
ويأتي ذلك بعدما تنصلت إسرائيل للمرة الثانية من مهلة الانسحاب من جنوب لبنان، بالإعلان عن بقائها هناك حتى بعد 18 فبراير الجاري.