روسيا ومصر.. شراكة استراتيجية بوجه ضغوط الغرب
تاريخ النشر: 9th, February 2024 GMT
ضيف حلقة برنامج نيوزميكر سفير روسيا الاتحادية لدى مصر غيورغي بوريسينكو.
Your browser does not support audio tag.
أبرز تصريحات السفير الروسي لدى مصر غيورغي بوريسينكو لبرنامج نيوزميكر:
- العلاقات بين روسيا ومصر تطورت بالفترة الأخيرة بفضل الرئيسين بوتين والسيسي
- لدينا علاقات اقتصادية وثقافية قوية مع مصر
- الدول الغربية وفي مقدمتهم أمريكا تعمل على خلق العراقيل في وجه التعاون بين الدول العربية وروسيا
- الدول العربية على يقين أنه يمكن الاعتماد على روسيا في القضايا السياسية والاقتصادية
- مصر تسعى لبناء علاقات وثيقة مع روسيا
- العقوبات الغربية تعيق تطور العلاقات الدولية
- العقوبات عادت بالفائدة على روسيا لتطوير العلاقات الاقتصادية مع إفريقيا وآسيا
- محطة الضبعة النووية ستسمح لمصر بتوريد الكهرباء لتحصل على مصدر إضافي للصادرات
- التبادل التجاري بين مصر وروسيا وصل لنحو 7.
- نما التعاون الاقتصادي بنسبه 20% في 2023 مقارنة بعام 2022
- اعتمدت مصر 80% على القمح الروسي
- ثلث التبادل التجاري الروسي يمر عبر مصر إلى إفريقي
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: سفراء روسيا عبد الفتاح السيسي فلاديمير بوتين قمح
إقرأ أيضاً:
مراسلة «القاهرة الإخبارية»: الشارع الإسرائيلي يريد إتمام صفقة التبادل
قالت دانا أبو شمسية مراسلة قناة «القاهرة الإخبارية» من القدس المحتلة، إنّ هناك تصريحات إسرائيلية لإرضاء وزير المالية الإسرائيلي بتسلئيل سموتريش تقول إن الجانب الإسرائيلي لن ينتقل إلى المرحلة الثانية من اتفاق الهدنة، دون أن يكون هناك اجتماع من قبل الكابينت الأمني والسياسي، وأن يكون سموتريش جزءًا من الوزراء الذين يشاركون وسيكون له رأي.
نتنياهو يحاول إرضاء سموتريشوأضافت «أبو شمسية»، خلال رسالة على الهواء، أنّ هذه التصريحات جاءت لتأكيد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو على أهمية وجود سموتريش داخل الكابينت الأمني، وبأنه لم يتم اتخاذ قرارات كما كان هناك ترويج من قبل الجانب الأمريكي في محاولة لإحراج نتنياهو أمام اليمين المتطرف.
تصريحات تأتي وسط ضغوط من الشارع الإسرائيليوتابعت: «نتنياهو يحاول إرضاء اليمين المتطرف، بالتالي تأتي هذه التصريحات وسط ضغوط من الشارع الإسرائيلي ورفض قاطع لأي تصريحات أو مخططات أو نوايا إسرائيلية بعدم المضي قدمًا في المرحلة الثانية من اتفاق وقف إطلاق النار في قطاع غزة، خاصة أن عائلات المحتجزين أخرجت أكثر من بيان تقول فيه أن الوقت ينفذ ويجب إتمام صفقة التبادل».