تغير المناخ: شهر يناير الأكثر سخونة في العالم على الإطلاق
تاريخ النشر: 9th, February 2024 GMT
كان شهر يناير/ كانون الثاني الأكثر سخونة في العالم على الإطلاق، وفق ما أفادت خدمة كوبرنيكوس لتغير المناخ التابعة للاتحاد الأوروبي الخميس.
وتجاوزت درجة حرارة الشهر الماضي تلك التي سُجّلت في يناير/ كانون الثاني من عام 2020 الذي كان الأكثر سخونة حتى الآن.
تم تصنيف عام 2023 على أنه العام الأعلى حرارة على كوكب الأرض ضمن سجلات عالمية، ويؤدي تغير المناخ إلى ارتفاع درجة حرارة المياه السطحية في شرق المحيط الهادي وبالتالي إلى زيادة في درجات الحرارة بشكل عام.
وخلال فترة 12 شهرا الماضية ارتفعت درجة الحرارة 1.5 درجة مئوية مقارنة بعام 2020.
المصادر الإضافية • فرانس أنفو
شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية لمساندة بايدن في حملته الانتخابية.. جون كيري يتخلى عن منصبه كمبعوث لقضايا المناخ شاهد: لتمويله مشاريع الوقود الأحفوري.. نشطاء المناخ في هولندا يحتجون ضد بنك "آي إن خي" شاهد: بسبب تغير المناخ.. موجة نفوق جماعي غير مسبوقة للمحار في غاليثيا بإسبانيا البيئة تغير المناخ أزمة المناخ الاحتباس الحراري والتغير المناخيالمصدر: euronews
كلمات دلالية: البيئة تغير المناخ أزمة المناخ الاحتباس الحراري والتغير المناخي الصراع الإسرائيلي الفلسطيني غزة الحرب في أوكرانيا حركة حماس روسيا الاتحاد الأوروبي إسرائيل قطاع غزة طوفان الأقصى المملكة المتحدة الصراع الإسرائيلي الفلسطيني غزة الحرب في أوكرانيا حركة حماس روسيا الاتحاد الأوروبي الاتحاد الأوروبی یعرض الآن Next تغیر المناخ
إقرأ أيضاً:
تركيا تدعو الاتحاد الأوروبي إلى رفع العقوبات عن سوريا
دعت تركيا، الأحد، الاتحاد الأوروبي إلى رفع العقوبات المفروضة على سوريا دون قيد أو شرط ، وذلك قبل مؤتمر مساعدات دولي في بروكسل تمت دعوة السلطات الجديدة إليه.
وقالت وزارة الخارجية التركية في بيان إن أنقرة تعتبر مثل هذه الخطوة ضرورية من أجل "انتقال سلمي" في البلاد.
يستضيف الاتحاد الأوروبي يوم الاثنين المؤتمر الدولي التاسع لدعم سوريا.
ولأول مرة، دُعي ممثلون عن الحكومة السورية - السلطات المؤقتة الجديدة - لحضور المؤتمر.
ويهدف الحدث إلى حشد الدعم الدولي لعملية الانتقال والتعافي في سوريا بعد أكثر من 13 عامًا من الحرب الأهلية.
وكان الاتحاد الأوروبي قد أعلن في 24 فبراير الماضي عن تخفيف العقوبات على قطاعات الطاقة والنقل والبنوك في سوريا بهدف تخفيف بعض التحديات التي يواجهها الرئيس السوري أحمد الشرع.
وقالت وزارة الخارجية التركية إن "الأمن الاقتصادي في سوريا ضروري لاستقرار البلاد وأمنها"، مضيفة أنه "يجب خلق الفرص الاقتصادية وفرص العمل".
وأضافت أن "العقوبات يجب أن تُرفع دون قيد أو شرط ولفترة غير محددة".
وحثت تركيا، التي تستضيف نحو ثلاثة ملايين لاجئ سوري، على إعادة إعمار سوريا "لتشجيع العودة".
من المقرر أن يشارك نائب وزير الخارجية التركي نوح يلماز في مؤتمر بروكسل.