أكاديمية شرطة دبي تخرّج 7783 طالباً منذ التأسيس
تاريخ النشر: 9th, February 2024 GMT
دبي: «الخليج»
صرح العميد بدران الشامسي، مساعد القائد العام لشؤون الأكاديمية والتدريب بشرطة دبي بالوكالة، بأن أكاديمية شرطة دبي رفدت المجتمع الإماراتي والخليجي والعربي بعدد 7783 طالباً وطالبة منذ تأسيسها في العام 1987م، وما زالت مستمرة في مسيرتها العلمية التي تمتد لأكثر من 3 عقود ونصف العقد في تخريج نخبة من الطلاب والطالبات الذين ينضمون إلى أجهزة دولهم الشرطية والقانونية والقضائية والعسكرية للمساهمة في حماية أوطانهم، والذود عنها، وتنفيذ القانون وتحقيق العدالة.
جاء ذلك خلال المؤتمر الصحفي، الذي ترأسه العميد بدران الشامسي، بعنوان «أكاديمية شرطة دبي مسيرة نجاح متجددة ومُستدامة»، بحضور العميد الدكتور سلطان عبد الحميد الجمّال، مدير أكاديمية شرطة دبي، ونائبه، العقيد الدكتور منصور البلوشي، والعقيد عبد العزيز محمد أمين، مدير إدارة شؤون الطلبة، والرائد أحمد عبد الله ضاحي، مدير إدارة القبول والتسجيل، وعدد من الضباط والأفراد والإعلاميين.
المصدر: صحيفة الخليج
كلمات دلالية: فيديوهات شرطة دبي أکادیمیة شرطة دبی
إقرأ أيضاً:
طقم تابع لقيادي حوثي يدهس طالباً جامعياً في إب
أفادت مصادر محلية في محافظة إب، وسط اليمن، الخميس 21 نوفمبر/ تشرين الثاني 2024، بإصابة طالب جامعي بحادث دهس من قبل أحد الأطقم التابعة لمليشيا الحوثي (المصنفة على قائمة الإرهاب).
وقالت المصادر، إن طالباً جامعياً، يدعى أحمد عبدالحكيم أحمد علي، أصيب بشكل بالغ، جراء تعرضه لعملية دهس من قبل طقم تابع لقيادي في مليشيا الحوثي بمدينة إب، عاصمة المحافظة.
وأوضحت، أن الطالب المصاب يدرس في كلية الطب بجامعة إب، وعلى وشك التخرج، حيث تعرض لعملية دهس، في الوقت الذي لاذ السائق بالفرار عقب الحادثة.
وأشارت إلى أن السائق لم يكلف نفسه الالتفات للطالب المصاب وغادر مكان الحادث، في مشهد أثار استياء وغضب المواطنين الذين نقلوا الطالب لأحد مستشفيات مدينة إب.
ولفتت إلى أن الطالب بحاجة لنقله إلى الخارج نتيجة إصابته الخطرة، في الوقت الذي رفض القيادي الحوثي معالجته أو الاستجابة لمطالب أسرة الطالب بضرورة تحمله تكاليف العلاج بما فيها نقله إلى الخارج.
ويتسبب سائقو أطقم المليشيا بحوادث متكررة في أغلب المحافظات الواقعة تحت سيطرة المليشيات نتيجة السرعة الجنونية التي يقودون بها تلك الأطقم، فيما يقودها في الغالبية صغار سن وآخرون ليس لديهم خبرة في قيادة السيارات، الأمر الذي يساهم في زيادة ضحايا تلك الأطقم، في الوقت الذي يشكو غالبية الضحايا من فرار تلك الأطقم عقب الحوادث أو الإهمال الطبي عقب نقلهم للمشافي لتلقي العلاج.