ملك الأردن يجري جولة غربية لدعم وقف إطلاق النار في غزة
تاريخ النشر: 9th, February 2024 GMT
عمّان (الاتحاد)
أخبار ذات صلة كارثة صحية تهدد خان يونس جنوبي غزة توقعات بحسم «الاقتصاد» سباق البيت الأبيضبدأ ملك الأردن عبدالله الثاني، أمس، زيارة رسمية إلى الولايات المتحدة الأميركية وفرنسا وكندا وألمانيا، لحشد الدعم من أجل وقف إطلاق النار في قطاع غزة، وحماية المدنيين، وتوفير المساعدات الإنسانية للقطاع.
وقالت وكالة الأنباء الأردنية «بترا» إن ملك الأردن سيلتقي الرئيس الأميركي جو بايدن، وأركان الإدارة الأميركية، وعدداً من أعضاء مجلسي الشيوخ والنواب بالكونجرس، فيما سيلتقي بالعاصمة أوتاوا رئيس الوزراء الكندي جاستن ترودو.
وأضافت: «وفي باريس، سيجتمع الملك عبدالله مع الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، فيما يشارك خلال زيارته إلى ألمانيا بالدورة الـ60 لمؤتمر ميونيخ للأمن، ويلتقي خلالها عدداً من كبار المسؤولين الغربيين والأوروبيين».
وفي السياق، قالت الناطقة باسم البيت الأبيض كارين جان بيار، إن الرئيس الأميركي جو بايدن سيستضيف الاثنين القادم، الملك عبدالله الثاني.
وقالت الناطقة باسم البيت الأبيض، في بيان، إن «المسؤولَين سيبحثان الوضع الراهن في غزة والجهود المبذولة للتوصل إلى حلّ دائم للأزمة».
وأضافت أنّهما «سيتناولان أيضاً الجهود الأميركية لدعم الشعب الفلسطيني بما في ذلك تعزيز المساعدات الإنسانية لغزة وفكرة سلام دائم يمرّ بحلّ إقامة دولتين يضمن أمن إسرائيل».
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: ملك الأردن الأردن عبدالله الثاني فرنسا أميركا غزة فلسطين قطاع غزة حرب غزة الحرب في غزة
إقرأ أيضاً:
البيت الأبيض: الولايات المتحدة بحاجة إلى استعادة مجمعها العسكري
قال جيك سوليفان، مستشار الرئيس الأمريكي للأمن القومي، بأن الولايات المتحدة تحتاج إلى الكثير من الوقت لاستعادة مجمعها الصناعي العسكري.
المرشد الإيراني: أمريكا وإسرائيل أحدثوا الفوضى في سوريا ويتوهمون تحقيق الانتصار الصين تحث أمريكا على التوقف عن إشعال الأزمة الأوكرانية
وبحسب"روسيا اليوم"، أضاف سوليفان للصحفيين، "عندما بدأت العمل في منصبي لاحظت أن القاعدة الصناعية الدفاعية الأمريكية أصبحت ضعيفة بشكل كبير".
وأضاف، "في ذاك الوقت، لم نكن ننتج ذخائر أو غواصات أو سفنا حربية أو نطور التقنيات التي نحتاجها لردع العالم وإبراز قوتنا بشكل فعال".
وتابع، "لقد فوجئت بمدى صعوبة اختراق العقبات التي تحول دون وضع قاعدتنا الصناعية الدفاعية على طريق التعافي على المدى الطويل. لقد اتخذنا العديد من الخطوات في هذا الاتجاه على مدى السنوات الأربع الماضية، ولكن نحن بحاجة للمزيد".
واختتم سوليفان قائلا: "أعتقد أن ميزانية البنتاجون، نظرا لحجمها الهائل، قادرة على تطوير المجالات الصناعية العسكرية بكفاءة".