تسعة منتخبات تناوبت على رفع كأس آسيا.. فهل يصبح الأردن عاشر منتخب يتوج باللقب؟
تاريخ النشر: 9th, February 2024 GMT
قطر – اقترب مشهد ختام بطولة كأس آسيا المقامة في قطر أن يحل، وذلك مع وصول المنتخب الأردني للمباراة النهائية للمرة الأولى في تاريخه ومنتخب قطر للمرة الثانية تواليا.
وهذه هي المرة الثالثة التي تكون فيها المباراة النهائية لكأس آسيا عربية بحتة بعد نسختي عام 1996 بين السعودية والإمارات و2007 بين العراق والسعودية.
ويتطلع منتخب الأردن لحصد اللقب للمرة الأولى في تاريخه لينضم لقائمة المتوجين والتي تضم حاليا تسعة منتخبات وهي كوريا الجنوبية، إسرائيل، إيران، الكويت، السعودية، اليابان، العراق، أستراليا، قطر.
في المقابل، يسعى المنتخب القطري لكتابة التاريخ في سجلاته الرياضية، وتحقيق لقب البطولة الأعرق في قارة آسيا للمرة الثانية على التولي، بعد أن حصد اللقب في النسخة الأخيرة من البطولة التي استضافتها الإمارات في 2019.
وفي ما يلي سجل الفائزين بكأس آسيا منذ إطلاق المسابقة في العام 1956:
1956: كوريا الجنوبية (هونغ كونغ كانت مستضيفة للبطولة)
1960: كوريا الجنوبية (كوريا الجنوبية)
1964: إسرائيل (إسرائيل – لم تعد تشارك في المسابقات الآسيوية)
1968: إيران (إيران)
1972: إيران (تايلاند)
1976: إيران (إيران)
1980: الكويت (الكويت)
1984: السعودية (سنغافورة)
1988: السعودية (قطر)
1992: اليابان (اليابان)
1996: السعودية (الإمارات)
2000: اليابان (لبنان)
2004: اليابان (الصين)
2007: العراق (إندونيسيا، ماليزيا، تايلاند، فيتنام)
2011: اليابان (قطر)
2015: أستراليا (أستراليا)
2019: قطر (الإمارات)
الأكثر تتويجا:
1- اليابان – أربعة ألقاب
2- السعودية – ثلاثة ألقاب
– إيران – ثلاثة ألقاب
4- كوريا الجنوبية.. لقبان
5- إسرائيل، الكويت، أستراليا، العراق، قطر – لقب واحد.
المصدر: RT
المصدر: صحيفة المرصد الليبية
كلمات دلالية: کوریا الجنوبیة
إقرأ أيضاً:
رئيس كوريا الجنوبية السابق يون يواجه تهم بإساءة استخدام السلطة
الثورة نت/
ستوجه إلى الرئيس الكوري الجنوبي السابق يون سيوك يول، تهمة إضافية بـ”إساءة استخدام السلطة” وهو يحاكم بالفعل بتهمة “التمرد” بعد محاولته الفاشلة لفرض الأحكام العرفية.
وأفادت وكالة “يونهاب” الكورية الجنوبية للأنباء بأن لائحة الاتهام الجديدة تأتي في الوقت الذي يحاكم فيه يون بتهمة قيادة تمرد بسبب إعلانه المختصر للأحكام العرفية في أوائل ديسمبر.
وجردت المحكمة الدستورية في كوريا الجنوبية يون من جميع سلطاته وامتيازاته في أبريل، وأيدت أيضا اقتراحا برلمانيا بعزله.
وأفادت وكالة “يونهاب” نقلا عن مكتب المدعي العام أن يون لم يحتجز بسبب هذه التهمة الإضافية.
وصرح الادعاء في بيان اليوم الخميس: “واصلنا منذ ذلك الحين محاكمة “التمرد” مع إجراء تحقيقات تكميلية في ادعاء إساءة استخدام السلطة، مما أدى إلى هذه التهمة الإضافية”.
وأعلن عن التهمة الإضافية بعد يوم من مداهمة المحققين لمنزل يون الخاص في العاصمة سول.
حيث داهمت النيابة العامة صباح أمس الأربعاء مقر إقامة رئيس كوريا الجنوبية السابق، في إطار شبهات بعلاقات عائلته بالراهب المثير للجدل جيون سونغ-بيه المعروف أيضا باسم غيون جين.
وتفيد التقارير أن النيابة تحقق في مزاعم تفيد بأن مسؤولا رفيع المستوى في كنيسة التوحيد قد سلم عقدا من الألماس وحقيبة باهظة الثمن إلى جيون بعد فترة وجيزة من انتخاب يون رئيسا في عام 2022، كهدية للسيدة الأولى السابقة كيم كون هي.
وتحقق النيابة أيضا في مدى صحة هذه المزاعم، وما إذا كانت الهدايا قد وصلت بالفعل إلى كيم أم لا.
وكانت وجهت إلى الرئيس الكوري الجنوبي السابق يون سيوك يول أول تهمة في يناير، عندما كان لا يزال رئيسا، وهي تهمة لا تشملها الحصانة الرئاسية.
وفي حال إدانته بتهمة التمرد، قد يحكم على يون بالسجن المؤبد.