الهلال يفوز على النصر في كأس موسم الرياض
تاريخ النشر: 9th, February 2024 GMT
فاز الهلال على النصر بهدفين دون رد، خلال فعاليات المباراة التي أقيمت بينهما مساء الخميس، في المواجهة المقامة بينهما حاليًا على ملعب المملكة أرينا في نهائى الدورة الودية بالرياض 2024.
افتتح سافيتش التسجيل للهلال في الدقيقة 16 ثم أضاف سالم الدوسري هدفا ثانيا في الدقيقة 30.
وكان الهلال قد فاز على انتر ميامي بنتيجة 4/3 في أولى مواجهات كأس موسم الرياض قبل أن يخسر انتر ميامي بسداسية نظيفة أمام النصر.
ويقام اليوم ديربي الرياض بين النصر والهلال في لقاء حسم اللقب، ويحتاج النصر إلى الفوز أو التعادل لضمان الكأس، بينما لا بديل عن الفوز من جانب الهلال.
وتقابل الهلال والنصر فى 190 مباراة سابقة منها 175 مواجهة رسمية، الكفة تميل لصالح الهلال بـ77 فوزًا مقابل 64 للنصر، فيما سيطر التعادل على 49 مواجهة.
ظهر حسام حسن المدير الفني الجديد لمنتخب مصر، بصحبة تركي آل الشيخ رئيس هيئة الترفيه السعودي في ملعب المملكة أرينا قبل نهائي كأس موسم الرياض الذي يجمع النصر والهلال.
ولبّى حسام حسن وأحمد حسام ميدو، دعوة من المملكة العربية السعودية، لحضور نهائي كأس موسم الرياض، الذي يقام اليوم الخميس بين النصر والهلال حيث يشهد تكريم عدد من اساطير العرب ومن بينهم حسام حسن.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: کأس موسم الریاض
إقرأ أيضاً:
محمد غورماز: الكعبة خط أحمر وليست منسوبة لأي عائلة أو دولة.. وفجعنا ما يحدث في موسم الرياض
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- أصدر محمد غورماز، الرئيس السابق لرئاسة الشؤون الدينية التركية، بيانًا، حول ما وصفها بـ"الإساءة" للرموز والشعائر الإسلامية في أرض الحرمين الشريفين، وذلك وسط الجدل المثار حول بعض فعاليات "موسم الرياض" بالمملكة العربية السعودية.
وقال غورماز: "هالنا وأفزعنا وفجعنا ما حصل ويحصل في موسم الرياض لهذا العام من تعدٍ على حرمات الله وحدوده، واستخدام مجسم لأقدس مقدساتنا الكعبة الشريفة مسرحاً للممثلين وديكورًا تطوف حوله الراقصات والعارضات العاريات، في مشهد لو حصل في أي من بلاد العالم لقام العالم الإسلامي قومة رجل واحد ليمنع حصولها، فكيف بها تحصل في ديار الحرمين، وفي أرض عاش فيها النبي الكريم والصحابة الأبرار؟!".
وأضاف: "الكعبة هي بيت الله وليست منسوبة لأي عائلة أو دولة أو عشيرة أو جماعة، والدفاع عنها وحفظ حرمتها واجب على كل مسلم ومسلمة، ويزداد الواجب في حق العلماء فهم ورثة الأنبياء، ومن المحزن والمفجع أن نرى العلماء في بلاد الحرمين صامتين عن هذا التعدي الصارخ على الحرمات".