وكالة أنباء سرايا الإخبارية:
2025-03-03@23:38:03 GMT
طوق أمني حول السفارة الإسرائيلية في لاهاي بعد ورود تهديدات
تاريخ النشر: 9th, February 2024 GMT
سرايا - أعلن رئيس بلدية مدينة لاهاي الهولندية أن السلطات عززت الإجراءات الأمنية المشددة عند السفارة الإسرائيلية في المدينة يومالخميس في أعقاب تهديد يجب أن يؤخذ على محمل الجد.
وأفادت وكالة الأنباء الهولندية (إي إن بي) بأنرئيس البلدية يان فان زانينلم يذكر إلى متى ستظل هذه الإجراءات سارية، مشيرة إلى أنالسلطات تطوق السفارة.
وأوضح رئيس البلدية أن هناك حاجة إلى إجراءات إضافية دون أن يدلي بأي تصريحات حولالتدابير اللاحقة،كما لم يحدد أيضا نوع التهديد ومن يقف وراءه.
ومن غير الواضح إلى متى ستبقى المنطقة مغلقة.
وتقع السفارة الإسرائيلية على مسافة ليست بعيدة عن كاتشويس المقر الرسمي لرئيس الوزراء والمحكمة الخاصة بيوغوسلافيا السابقة.
كما أفادت وسائل إعلام بأنهتم تركيب سواتر سوداء اللون حول المبنى مساء الأربعاء.
وأشارت في السياق إلى أن السفارة الإسرائيلية رفضت التعليق على الموضوع.
والشهر الماضي عثر على جسم يعتقد أنه عبوة ناسفة خارج السفارة الإسرائيلية في السويد ويجري التحقيق في الأمر باعتباره جريمة يشتبه في أنها إرهابية.
المصدر: وكالة أنباء سرايا الإخبارية
كلمات دلالية: السفارة الإسرائیلیة
إقرأ أيضاً:
بلوائح موحدة مع حزب الله.. أمل تستعد للانتخابات البلدية والاختيارية
أعلنت حركة "امل" البدء بالتحضير للانتخابات البلدية والاختيارية المزمع اجراؤها في ايار المقبل، والإعلان جاء عقب اجتماع عام لكافة الهيئات التابعة لمكتب الشؤون البلدية والاختيارية المركزي في الحركة بحضور رئيس الهيئة التنفيذية في حركة امل مصطفى فوعاني ومسؤول مكتب البلديات المركزي بسام طليس، المسؤول التنظيمي المركزي يوسف جابر إضافة إلى كافة الهيئات المعنية بالشؤون البلدية والاختيارية في المكتب المركزي والدوائر والأقسام والأقاليم والمناطق.وأكد فوعاني "متانة العلاقة بين حركة امل وحزب الله وخوضهما الانتخابات البلدية والاختيارية بلوائح موحدة تطبيقا للاتفاق الموقع بين القيادتين بشخص الرئيس نبيه بري والشهيد السيد حسن نصرالله والذي جرى تنقيحه وإعادة التأكيد عليه مع الاخوة في حزب الله"، مشددا على "ضرورة التواصل والتشاور مع العائلات والفعاليات في القرى والبلدات من اجل انتخاب من يمثلهم في المجالس البلدية والاختيارية خير تمثيل، وان يكونوا في خدمة قراهم وبلداتهم ومدنهم ،وهذا الاتفاق هو اتفاق يخدم تطلعات الناس".
ودعا الى "اختيار اعضاء ذوي كفاءة علمية وأصحاب اختصاصات متنوعة تتناسب مع شؤون وشجون العمل البلدي".
وختم كلامه ب"سرد الواقع السياسي في البلاد منذ الحرب الإسرائيلية الأخيرة على لبنان وصولا إلى يومنا هذا والانتخابات الرئاسية وتشكيل الحكومة،ونيلها الثقة لتكون مضطلعة بشؤون المواطنين". مؤكدا "العناوين الرئيسية التي تتمسك بها حركة امل وعلى راسها الوحدة الوطنية والتوافق الداخلي ووقف الخروقات الاسرائيلية اليومية لاتفاق وقف إطلاق النار ١٧٠١ وخروج العدو من كامل الأراضي اللبنانية".
وفي ملف اعادة الإعمار دعا الفوعاني الى "إيلاء هذا الملف الاهتمام الكبير وعودة الأهالي إلى قراهم وبلداتهم ولاسيما ابناء قرى المواجهة الأمامية".