لجنة بالوطني الاتحادي تناقش مسودة تقرير سياسة الحكومة في شأن الذكاء الاصطناعي
تاريخ النشر: 8th, February 2024 GMT
ناقشت لجنة شؤون التقنية والطاقة والثروة المعدنية والمرافق العامة في المجلس الوطني الاتحادي، خلال اجتماعها الافتراضي الذي عقدته أمس، برئاسة سعادة الدكتورة نضال محمد الطنيجي رئيسة اللجنة، مسودة تقريرها لموضوع سياسة الحكومة في شأن الذكاء الاصطناعي.
حضر الاجتماع، أعضاء اللجنة سعادة كل من، عائشة إبراهيم أحمد المري مقررة اللجنة، ومحمد عيسى الكشف، ووليد علي المنصوري أعضاء المجلس الوطني الاتحادي.
وتناقش اللجنة، الموضوع وفق محاور توفر البنية التحتية والتشريعات اللازمة لتفعيل تقنيات الذكاء الاصطناعي، وجاهزية البنية التحتية لتطبيقات الذكاء الاصطناعي.وام
المصدر: جريدة الوطن
إقرأ أيضاً:
مجلس الخدمة يعتزم إدخال الذكاء الاصطناعي في عمليات التوظيف
الاقتصاد نيوز _ بغداد
شكل مجلس الخدمة الاتحادي، فريقاً لإدخال تقنية الذكاء الاصطناعي في عمليات التوظيف، في وقت يعتزم فيه استحداث وثيقة دراسية خاصة بالتعيين وإصدار هوية بايومترية للموظفين.
وقال المتحدث الرسمي باسم المجلس سعد اللامي في حديث للصحيفة الرسمية وتابعته "الاقتصاد نيوز"، إن “الذكاء الاصطناعي أصبح الآن حاجة ملحة في كل قطاعات العمل والدراسة والجوانب الحياتية الفردية والمجتمعية، الأمر الذي دعا المجلس إلى العمل على إدخال تقنية الذكاء الاصطناعي في عملية التوظيف وجميع المهام بهذا الصدد”.
وأشار إلى “تشكيل فريق عمل لإعداد آليات لاستخدامه بما يُساعد في تعجيل متطلبات تقديم الخدمة العامة، سواء كان على مستوى عمل المجلس أو المؤسسات والقطاعات الأخرى ذات الصلة”، لافتاً إلى أن “المجلس يسعى إلى إدخال هذه التقنية في عملية التوظيف المقبلة في حال اكتمال متطلباته بالشكل الأمثل”.
ونوه اللامي بأن المجلس بصدد إصدار هوية بايومترية خاصة بكل الموظفين، إذ يعمل على إعداد نموذج خاص بها ثم رفعها إلى الأمانة العامة لمجلس الوزراء للمصادقة عليها.
كما أشار إلى أن المجلس أعد مقترحات وأفكاراً جديدة تواكب الحداثة في إدارة الموارد البشرية، إذ يعكف على إعداد وثيقة دراسية جديدة خاصة بالتعيين يتم اعتمادها بالتنسيق مع وزارة التعليم العالي والبحث العلمي بما يخص مخرجات الجامعات والكليات.
وتابع: أن الوثيقة تحمل في طياتها معلومات مهمة تُساعد كثيراً في عملية توظيف الاحتياجات من التخصصات في القطاعات العامة، لاسيما أن الوثائق المعمول بها منذ عهود طويلة بحاجة إلى تحديث وتطوير في جنباتها العلمية والشخصية والمهارات الفطرية والمُكتسبة.
ليصلك المزيد من الأخبار اشترك بقناتنا على التيليكرام