أنطونوف: الادعاءات عن حصول كارلسون على أجر مقابل إجراء مقابلة مع بوتين محض هراء
تاريخ النشر: 8th, February 2024 GMT
قال السفير الروسي لدى واشنطن أناتولي أنطونوف إن الادعاءات المتعلقة بحصول الصحفي تاكر كارلسون على أجر مقابل إجراء مقابلة مع الرئيس فلاديمير بوتين، لا أساس لها من الصحة ومحض هراء.
وأوضح أنطونوف: "في الأيام الأخيرة، كانت هناك مكالمات هاتفية للسفارة، يسألونني: هل رأيت كارلسون قبل ذهابه إلى موسكو، وما هي التعليمات التي أعطيته إياها ومع من يتصل، ومن أين حصل على تأشيرة؟".
وأكد أنطونوف: "أريد أن أطرح سؤالا بسيطا: ماذا عن التعديل الأول لدستور الولايات المتحدة، لماذا يسمح باستخدام هذا التعديل الدستوري لحرية التعبير من قبل البعض ويحظر استخدامه من قبل الآخرين؟".
إقرأ المزيد تعليقا على إجرائه مقابلة مع بوتين.. كلينتون تصف الصحافي تاكر كارلسون "بالأحمق المفيد" (فيديو)وأضاف: "يتم توجيه بعض الادعاءات ضد كارلسون، على أنه حصل على نوع من الرسوم أو راتب.. هذا هراء واضح، ومثال آخر على المعايير المزدوجة".
هذا وصرح المتحدث الرسمي باسم الكرملين دميتري بيسكوف أن المذيع الأمريكي الشهير تاكر كارلسون قد أجرى حوارا مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، فيما قال تاكر كارلسون، إنه سيتم في الساعة الثانية صباحا بتوقيت موسكو من يوم 9 فبراير، بث المقابلة التي أجراها.
إقرأ المزيد 96 مليون مشاهدة على خلفية أبراج الكرملين.. من هو تاكر كارلسون؟وأوضح كارلسون أن المقابلة أجريت لأن "الشعب الأمريكي لا يعلم على الإطلاق ما يحدث في روسيا وأوكرانيا".
كما صرح ضابط المخابرات العسكرية الأمريكية السابق، سكوت ريتر، أن المجتمع الأمريكي كان بحاجة للمقابلة من أجل معرفة الحقيقة.
المصدر: نوفوستي
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا الكرملين صحافيون فلاديمير بوتين مشاهير موسكو واشنطن تاکر کارلسون
إقرأ أيضاً:
هندي يستيقظ قبل لحظات من حـرق جثته
خاص
تفاجئت أسرة رجل هندي ، باستيقاظه قبل لحظات من حرق جثته، بعد أن دوّن طبيب وفاته من دون إجراء عملية التشريح اللازمة.
وأوضح مسؤول طبي ، أنه تم نقل روهيتاش كومار البالغ 25 عاما، إلى مستشفى جونجونو في راجاستان شمال البلاد ، بعد تدهورت حالته الصحية ولكنه أصيب بنوبة صرع، وأعلن الطبيب وفاته فور وصوله إلى المستشفى.
وقال كبير أطباء المستشفى د. سينغ ، إن الطبيب أعد تقريره من دون إجراء تشريح للجثة، ثم أُرسلت الجثة لحرقها ، وقبل فترة وجيزة من الحرق، بدأ جسم الشاب يتحرك، إذ كان على قيد الحياة ويتنفس و نُقل الشاب إلى المستشفى للمرة الثانية.