رائد زراعة الكبد يحذر: الإكثار من أكل الشاورما ضار للغاية (فيديو)
تاريخ النشر: 8th, February 2024 GMT
استضاف برنامج «مصر تستطيع»، الذي يقدمه الإعلامي أحمد فايق، والمذاع على قناة «DMC»، الدكتور محمد عبدالوهاب، رائد زراعة الكبد ورئيس الجمعية العالمية لأمراض الجهاز الهضمي.
وحذر الدكتور محمد عبدالوهاب من تناول الوجبات السريعة لما لها من آثار ضارة على الجهاز الهضمي والكبد والقولون، قائلًا: «الإكثار من أكل الشاورما ضار للغاية، الأكل دا غالبًا بيكون مركون ومجمد ويتم طبخه سريعًا، ووضع طبقة خارجيه عليه، وفي الداخل يكون به بكتيريا وفطريات، ولما الشخص يأكل الأكل دا يوميًا يمرض».
وأضاف قائلا: «الوجبات السريعة خطيرة جدًا، الحاجة بتطلع من الثلاجة وطوابير واقفة بسرعة يحطوا عليها طبقة المايونيز ويتم وضعها في الزيت، تستوي من الخارج، ومن الداخل طرية، وهي خطر رهيب على القولون والمعدة، وممكن يكون فيها بكتيريا».
حذر من تناول المهدئات والمسكنات والمضاد الحيويوحذر من تناول المهدئات والمسكنات والمضاد الحيوي بصورة عشوائية، قائلًا: «كل المهدئات والمسكنات ضارة للكبد والكلى، بيجيلك مريض واخد 4 أو 3 أيام أقراص مسكنة، ودا خطر جدًا، ليه نستعمل الحاجات دي دون داعي، مينفعش آخد مضاد حيوي ومهدئات ومسكنات من نفسي، دي جريمة بترتكب في حق الإنسانية، واللبن الطازة بيكون مفيد للجسم من أي نوع آخر».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الكبد القولون الوجبات السريعة المهدئات
إقرأ أيضاً:
ضمن برامج الإكثار وإعادة التوطين.. “الحياة الفطرية”: ولادة 5 غزلان ريم في واحة بريدة العالمية
ضمن برامج الإكثار وإعادة التوطين التي ينفذها المركز الوطني لتنمية الحياة الفطرية، أعلن المركز ولادة خمسة غزلان من نوع الريم المهددة بالانقراض في واحة بريدة العالمية.
ويُعد هذا الحدث البيئي مؤشرًا على فاعلية الجهود الوطنية في إعادة توطين الكائنات الفطرية، واستعادة التوازن البيئي في المملكة، وتعزيز استدامة مواردها الطبيعية.
وتعكس هذه الولادات الناجحة نتائج الجهود التكاملية في تنفيذ برامج الإكثار وإعادة التوطين، التي تُعد ركيزة أساسية في استراتيجية المركز للمحافظة على الكائنات الفطرية المهددة بالانقراض.
كما يمثل هذا الإنجاز العمل المنهجي المستند إلى معايير علمية دقيقة، تهدف إلى تعزيز استدامة التنوع الأحيائي في المملكة.
يُذكر أن المركز الوطني لتنمية الحياة الفطرية يواصل تنفيذ خططه الاستراتيجية في مجال الإكثار وإعادة التوطين؛ بهدف المحافظة على الكائنات الفطرية، وإثراء التنوع الأحيائي في المملكة، من خلال تعزيز الموائل الطبيعية، وتوسيع نطاق البيئات الملائمة، بما يسهم في استعادة النظم البيئية، وتحقيق الاستدامة البيئية، انسجامًا مع مبادرة السعودية الخضراء، والاستراتيجية الوطنية للبيئة، ورؤية المملكة 2030.