بعد الانتهاء من التصوير في الإسكندرية.. أمير كرارة يعود إلى بولاق الدكرور لاستكمال تصوير "بيت الرفاعي"
تاريخ النشر: 8th, February 2024 GMT
انتهاء النجم أمير كرارة من تصوير مشاهده في مسلسل “بيت الرفاعي” بمدينة عروس البحر المتوسط الإسكندرية، حيث ذهب إلى هناك لتصوير بعض المشاهد، التي تدور في إحدى أحيائها.
ويعود الفنان أمير كرارة لاستكمال مشاهده في منطقة بولاق الدكرور بمحافظة الجيزة، فقد مكث بالإسكندرية لمدة 48 ساعة لتصوير بعض المشاهد هناك.
مسلسل “بيت الرفاعي”
ويشهد مسلسل “بيت الرفاعي” العديد من الأحداث الشيقة المختلفة، والتي تغلب عليها طابع الإثارة، ويدخل أمير كرارة خلال أحداث المسلسل في صراعات عديدة وشيقة تكشفها الأحداث، والتي تجعل المشاهد ينتظر معرفة تطورها بلهفة شديدة، وهو ما يحرص عليه “كرارة” في كل اعماله الفنية، ليقدم وجبة درامية دسمة تستحق المنافسة.
أبطال مسلسل "بيت الرفاعي"
يجسد أمير كرارة دور "دكتور " خلال أحداث العمل وهو متزوج من إيناس كامل، أما الفنانة ميرنا جميل فتجسد دول “كوافيرة” تقع في غرامه، وتظهر ملك كورة بدور شقيقته، ويكون على صراع مع أحمد رزق وهو متزوج من الفنانة دنيا المصري، ويلعب سيد رجب دور عمه كما تقدم عايدة رياض دور والدته، وذلك في إطار شعبي شيق.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الفنان أمير كرارة مسلسل بيت الرفاعي أبطال مسلسل بيت الرفاعي مسلسل بيت الرفاعي الفنانة ميرنا جميل النجم امير كرارة بیت الرفاعی أمیر کرارة
إقرأ أيضاً:
ليلى عز العرب تستعرض فترة السبعينيات وتأثيرها على المشاهد العربي
استذكرت الفنانة ليلى عز العرب البرنامج الشهير "العلم والإيمان" للدكتور مصطفى محمود، الذي انطلق عام 1971، مشيرة إلى أن هذا البرنامج، الذي كان يدمج بين العلوم والدين بأسلوب فلسفي مميز، قدم للمشاهد العربي تجربة جديدة، معتمدًا على مشاهد من أفلام علمية أجنبية لتوضيح الفكرة بشكل أعمق.
وأكدت عز العرب، خلال تقديمها برنامج "نوستالجيا"على قناة الحياة، أن السبعينيات حملت معها ذكريات لا تُنسى، مشيرةً إلى الفوازير الرمضانية التي ارتبطت بالفنانة نيللي، حيث أضفت بعروضها البهجة والتميز، وأصبحت جزءًا لا يتجزأ من محتوى رمضان الترفيهي.
وأضافت أن المذيعة العظيمة نجوى إبراهيم قدمت للأطفال عبر برنامجها "ماما نجوى" محتوى تربويًا وتعليميًا وترفيهيًا، حيث ظلت شخصية "بؤلز بؤلز" محفورة في ذاكرة الجميع.
وعن أجواء السبعينيات، وصفت الفنانة تلك الفترة بكونها دسمة على جميع الأصعدة؛ محتوى وأحداثًا اجتماعية وسياسية، لكنها بالرغم من ذلك كانت خفيفة على القلوب، كأنها فيلم قديم مليء بالذكريات المميزة التي لا تُمحى مع الزمن.
واختتمت "عز العرب" حديثها قائلة: "كلما نرى إعلانًا قديمًا أو نستمع إلى صوت الدكتور مصطفى محمود في برنامج العلم والإيمان، أو حتى نشاهد مشهدًا فكاهيًا من تلك الفترة، نشعر وكأننا نسترجع روح رمضان السبعينات، التي ستظل دائمًا جزءًا لا ينفصل من ذكرياتنا ووجداننا".