شاهد قذائف الياسين 105 سلاح جديد في اليمن
تاريخ النشر: 8th, February 2024 GMT
هذا النوعية من السلاح الجديد طالما كان له صولات وجولات بأيدي الابطال المجاهدين بغزة ولازال" قذائف الياسين 105 " وهي قذائف آر بي جي، استخدمتها الفصائل الفلسطينية في معركة طوفان الأقصى، حيث تعد القذيفة محلية الصنع ومضادة للدروع، وتتميز بقدرة تدميرية عالية، وأسفرت عن تدمير العديد من الدبابات الإسرائيلية
يقدر أن مدى القذيفة يتراوح ما بين 100-500 متر ويكون المدى الفعال في حدود 150 مترًا، وتتكون من حشوتين باعتبارها قذيفة ترادفية، إذ تنفجر الحشوة المتفجرة الأولى مع الارتطام في جسد المدرعة، والثانية تنفجر بعدها بفارق ضئيل من أجل تعزيز الانفجار، واختراق الآلية المدرعة المستهدفة.
في معرض
#شهيد_القرآن #السيد_حسين_بدرالدين_الحوثي#الحديدة
تم عرض نوعية من السلاح طالما كان له صولات وجولات بايدي الابطال المجاهدين #بغزة ولازال #نصرهم_الله
ونترك لكم التعليق
بعد المشاهدة pic.twitter.com/XUXktpfX7h
المصدر: ٢٦ سبتمبر نت
إقرأ أيضاً:
أردوغان يحذر حزب العمال الكردستاني من نكث وعده بإلقاء السلاح
تعهد الرئيس التركي رجب طيب إردوغان اليوم السبت بمواصلة العمليات العسكرية ضد حزب العمال الكردستاني "إذا لم يف بالوعود التي قطعها"، وذلك بعد ساعات من إعلان الحزب وقف إطلاق النار مع تركيا استجابة لدعوة إلقاء السلاح التي وجهها إليه مؤسسه عبد الله أوجلان.
وقال أردوغان -خلال إفطار رمضاني في إسطنبول- "في حال لم يتم الإيفاء بالوعود المقطوعة وحصلت محاولة تأخير أو خداع.. سنواصل عملياتنا الجارية.. حتى نقضي على آخر إرهابي".
وأضاف محذرا "نبقي دائما على قبضتنا الحديد جاهزة في حال بقيت يدنا الممدودة معلقة في الهواء أو تعرضت للعض".
وقالت اللجنة التنفيذية لحزب العمال الكردستاني في وقت سابق اليوم "لن تقوم أي من قواتنا بتنفيذ عمليات مسلحة، ما لم تُشن الهجمات ضدنا، كما أن تحقيق قضايا مثل وضع السلاح، لا يمكن أن تتم إلا بالقيادة العملية للقائد آبو"، مستعملا لقب أوجلان.
وكان الزعيم الكردي المسجون عبد الله أوجلان قد حث الخميس حزبه على التخلي عن السلاح وحظر نشاطه، في إطار جهود تحقيق السلام مع تركيا وإنهاء صراع استمر 4 عقود وخلّف عشرات الآلاف من القتلى.
وقال أوجلان -بحسب رسالة نقلها ساسة في حزب موالٍ للأكراد زاروه في محبسه بجزيرة إيمري قبالة إسطنبول أمس- "اعقدوا اجتماعكم واتخذوا قرارا، يجب أن تتخلى جميع المجموعات عن سلاحها، وأن يحل حزب العمال الكردستاني نفسه".
إعلانووفقا لبيانات تركية، تسبب حزب العمال في مقتل نحو 40 ألف شخص (بين مدنيين وعسكريين) خلال أنشطته الانفصالية المستمرة منذ ثمانينيات القرن الماضي.
وبينما كانت جهود السلام مجمدة منذ نحو عقد أطلق معسكر الرئيس التركي رجب طيب أردوغان مبادرة طرحها حليفه الرئيسي القومي دولت بهتشلي في أكتوبر/تشرين الأول الماضي على أوجلان المحكوم بالسجن مدى الحياة. ودعا بهتشلي حينها أوجلان إلى نبذ العنف وحل حزبه لقاء الإفراج المبكر عنه.
وأطلق أوجلان دعوتين سابقتين إلى الهدنة، في بداية هذا القرن ثم في عام 2013 لكنهما باءتا بالفشل، مما أفسح المجال أمام تجدد القتال.