خان يونس.. نزلاء مجمع ناصر الطبي يتعرضون للقتل البطيء
تاريخ النشر: 8th, February 2024 GMT
أكدت وزارة الصحة الفلسطينية أن مجمع ناصر الطبي بمدينة خان يونس جنوب قطاع غزة يتعرض لكارثة صحية وإنسانية نتيجة الحصار والاستهداف الإسرائيلي.
وأشارت إلى أن 300 كادر طبي و450 جريحًا و10 آلاف نازح في مجمع ناصر الطبي يتعرضون للقتل والجوع.
أخبار متعلقة استشهاد 6 فلسطينيين جراء قصف إسرائيلي على خان يونسمفوض حقوق الإنسان: تدمير البنية التحتية في غزة جريمة الحربنقص الأدوية وتوقف الكهرباءوأشارت الوزارة إلى النقص حاد في أدوية التخدير والعناية المركزة والمستلزمات الجراحية، إضافة إلى توقف المولدات الكهربائية خلال أقل من 48 ساعة نتيجة نقص الوقود، ما أدى إلى فصل الكهرباء عن أجزاء من المستشفى لعدة ساعات نتيجة نقص الوقود.
التفاصيل: https://t.co/eNzHKo5gZi pic.twitter.com/eDgD2Kk5rY— صحيفة اليوم (@alyaum) February 2, 2024
وأضافت أن الاحتلال الإسرائيلي يمنع حركة سيارات الإسعاف، ويعيق وصول الجرحى والمرضى لمستشفى مجمع ناصر الطبي.
وحذرت وزارة الصحة الفلسطينية من استمرار تعرض مجمع ناصر الطبي لكارثة نتيجة تكدس النفايات الطبية وغير الطبية في الأقسام والساحات حيث منع الاحتلال خروجها.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: واس القدس المحتلة الأراضي الفلسطينية المحتلة وزارة الصحة الفلسطينية مجمع ناصر الطبي مجمع ناصر الطبي في خان يونس خان يونس مجمع ناصر الطبی
إقرأ أيضاً:
“قضاء أبوظبي” تعرض منتجات نزلاء مراكز الإصلاح في مهرجان قصر الحصن
تعرض دائرة القضاء – أبوظبي، خلال مشاركتها في فعاليات مهرجان قصر الحصن 2025، المقام في منطقة الحصن، خلال الفترة من 25 يناير إلى 9 فبراير، المنتجات التراثية والأعمال الحرفية والمشغولات الفنية لنزلاء مراكز الإصلاح والتأهيل.
وتأتي مشاركة دائرة القضاء في المهرجان السنوي، لتسليط الضوء على التراث الإماراتي والمحافظة على الموروث الوطني.
ويعرض جناح الدائرة في المهرجان الذي تنظمه دائرة السياحة والثقافة – أبوظبي، على مدار 16 يوماً، منتجات نزلاء مراكز الإصلاح والتأهيل، وأشغالهم اليدوية الفنية والإبداعية، والتي تبرز جهودها في إعادة تأهيلهم وتعليمهم حرفاً ومهناً تعود بالنفع عليهم، بما يسهم مستقبلاً في إعادة دمجهم في المجتمع، بعد قضاء فترات محكومياتهم ليعودوا أفراداً صالحين ومنتجين.
كما تعمل الدائرة خلال مشاركتها في المهرجان، على التعريف بجهود المحافظة على الحرف والصناعات اليدوية التقليدية والاهتمام بعمليات إنتاجها وتطويرها داخل مراكز الإصلاح والتأهيل، من خلال عرض مجموعة متنوعة من المنتجات التي تجسد الهوية الثقافية والتراثية والعادات والتقاليد الإماراتية.