شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن برلماني مؤتمري البركاني لا يريد عقد جلسات البرلمان خوفا من المحاسبة له ومعين عبدالملك، عدن الغد خاص فتح برلماني مؤتمري، اليوم الأربعاء، النار على رئيس مجلس النواب سلطان البركاني، وحكومتي الشرعية والمليشيا الحوثية.وقال عضو مجلس .،بحسب ما نشر عدن الغد، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات برلماني مؤتمري: البركاني لا يريد عقد جلسات البرلمان خوفا من المحاسبة له ومعين عبدالملك، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

برلماني مؤتمري: البركاني لا يريد عقد جلسات البرلمان...
(عدن الغد) خاص :

فتح برلماني مؤتمري، اليوم الأربعاء، النار على رئيس مجلس النواب سلطان البركاني، وحكومتي الشرعية والمليشيا الحوثية.وقال عضو مجلس النواب علي مسعد اللهبي، في تغريدات على حسابه في تويتر: إن "البركاني لا يريد عقد جلسات البرلمان، خوفًا من المحاسبة له ولرئيس حكومة الفساد"؛  وأتهم البركاني بالعمل على عدم انعقاد البرلمان حتى لا يقوم بواجبه الدستوري والرقابي.وأضاف : ‏الشعب اليمني يشكو من الفساد في صنعاء وفي حكومة معين عبد الملك المشارك له بالفساد سلطان البركاني حيث تعمل حكومة الشرعية بالمخالفة للدستور والقانون ولم تقر موازنتها من قبل البرلمان.وتابع: الله يعين الشعب اليمني فساد بالداخل من قبل حكومة الحوثي وفساد بالخارج من قبل حكومة الشرعية.وكان 37 نائبا من أعضاء مجلس النواب اليمني، طالبوا مجلس القيادة الرئاسي بوقف اتفاقية بيع شركة عدن نت.واعتبروا في مذكرة سلموها لمجلس القيادة الرئاسي أمس الثلاثاء، أن الاجراء يعد مخالفة دستورية وقانونية تفقد قطاع الاتصالات استقلاليته، وتمس سيادة الدولة، وتخل بالأمن الوطني، و مبدأ الشفافية والتنافس العادل بين الشركات.ووصف النواب الاتفاقية بالباطلة من الناحية الدستورية والقانونية، وطالبوا رئيس المجلس بتوجيه الحكومة بوقفها.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس مجلس النواب

إقرأ أيضاً:

صحيفة سعودية: سيتم قريباً تشكيل حكومة مصغرة برئاسة قيادي مؤتمري

شمسان بوست / متابعات:

كشفت صحيفة سعودية عن تسريبات حوثية حول سعي الجماعة الى تشكيل حكومة مصغرة تضم 17 حقيبة وزارية برئاسة أحد القيادات المحسوبة على جناح حزب المؤتمر الشعبي وستُعلن خلال أسبوع بحسب ما نقلت الصحيفة عن مصادر سياسية في صنعاء.

وتأتي هذه التسريبات بعد مرور نحو تسعة أشهر من إعلان زعيم الحوثيين عبد الملك الحوثي إقالة الحكومة الغير معترف بها، ووعده بإجراء تغييرات جذرية.

وأكدت المصادر بحسب صحيفة “الشرق الأوسط” أنه بعد تراجع الحديث عن التغييرات التي وعد بها زعيم الحوثيين لفترة طويلة، عاد الحديث بقوة خلال اليومين الماضيين عن قرب إعلان حكومة مصغرة تتألف من 17 وزارة بعد دمج عدد من الوزارات.

وأوضحت أنه سيتم دمج وزارة المغتربين مع وزارة الخارجية، والثقافة والسياحة مع الإعلام، وأيضاً دمج التعليم المهني مع التعليم العالي، وإلغاء وزارة التخطيط والتعاون الدولي بعد أن نُقلت كل اختصاصاتها إلى ما يسمى المجلس الأعلى للشؤون الإنسانية.

ولم تفصح المصادر عن هوية القيادي “المؤتمري” الذي سيتولى رئاسة الحكومة، واكتفت بالقول إنه ينحدر من المحافظات الجنوبية. ومع ذلك، يشكك سكان في مناطق سيطرة الجماعة في إمكانية حدوث تغييرات جذرية حقيقية في أداء سلطة الحوثي.

ونقلت الصحيفة عن، أحد الناشطين الحزبيين في صنعاء، والذي اشارت إليه باسم “أمين” أن أي تغييرات جذرية قد تكون مكلفة وضحاياها كثيرة، مضيفًا: “الجناح المستهدف من هذه التغييرات يمتلك نفوذاً قوياً داخل المؤسسات وقوة عسكرية سيدافع عن مصالحه ولن يستسلم ببساطة.”

ويشير منير، وهو اسم مستعار لسياسي آخر في أحد الأحزاب الخاضعة للجماعة في صنعاء، إلى أن الحديث عن التغييرات الجذرية يهدف إلى امتصاص النقمة الشعبية، مضيفًا أن الوضع المعيشي للناس بلغ مرحلة من البؤس لم تعرفها البلاد منذ الإطاحة بنظام الإمامة.

وتوقع منير أن الحكومة الجديدة ستكون منزوعة الصلاحيات مثل حكومة عبد العزيز بن حبتور، حيث السلطة الفعلية في يد قادة الحوثي المنحدرين من محافظة صعدة مثل أحمد حامد، ومحمد الحوثي، ويحيى الرزامي الذي يسيطر على الجزء الجنوبي من صنعاء.

وأكد منير أن السكان في مناطق الحوثيين يعيشون تحت نظام حكم يشبه نظام الإمامة، حيث المسؤولين لا يمتلكون أي صلاحيات حقيقية، والكلمة الفصل تكون في مكتب عبد الملك الحوثي في صعدة.

وللحصول على الإنصاف، يلجأ المقتدرون مالياً إلى زعيم قبلي موالٍ للجماعة الحوثية أو أحد قادتها أو مشرفيها، ويدفعون لهم الملايين من الريالات لنقل شكواهم إلى مكتب الحوثي والعودة بتوجيه منه، مما يعكس حرص الحوثي على إرضاء وجهاء القبائل لضمان استمرار ضبط الأوضاع وتجنيد المقاتلين وجمع الجبايات.

وتظهر التسريبات التي كشفتها صحيفة “الشرق الأوسط” أن التغييرات المزمع إعلانها لن تكون أكثر من خطوة شكلية لامتصاص الغضب الشعبي، بينما تظل السلطة الفعلية في أيدي القادة الحوثيين الفعليين.

مقالات مشابهة

  • «بعد أداء اليمين».. خبير دستوري يوضح كيف تحظى الحكومة الجديدة بثقة البرلمان؟
  • كيف تنال الحكومة الجديدة ثقة البرلمان بعد أداء اليمين الدستورية؟
  • مجلس النواب يشارك في أعمال الجلسة الخامسة للدورة العادية الثالثة للبرلمان الأفريقي
  • تعرف على مصير مقعد عضو البرلمان حال اختياره بالحكومة الجديدة
  • نظمها الدستور المصري.. أدوات رقابة البرلمان على الحكومة
  • بعد أيام من تحرك العرادة.. قيادي مؤتمري بارز يفجر مفاجأة: عمار صالح وجّه بوصلته لضرب الشرعية وهذا موقف طارق
  • القانونية النيابية:غياب النواب عن جلسات البرلمان تكريسا للفساد
  • صحيفة سعودية: سيتم قريباً تشكيل حكومة مصغرة برئاسة قيادي مؤتمري
  • عاجل- في خلال ساعات.. إعلان التشكيل الوزاري الجديد.. أسماء مفاجئة وبرنامج طموح ينتظر ثقة البرلمان
  • بدأ ”التغيير الجذري”.. تشكيل حكومة مصغرة للانقلاب بصنعاء والمليشيات تلغي عدة وزارات وتجبر قيادي مؤتمري على الرئاسة