بوابة الوفد:
2025-02-23@18:44:57 GMT

Funimation تبث آخر أنمي لها في 2 أبريل

تاريخ النشر: 8th, February 2024 GMT

اشترت شركة Sony Funimation Crunchyroll من WarnerMedia مقابل 1.175 مليار دولار في عام 2020، وبدأت تحولها إلى خدمة اشتراك أنيمي موحدة تحت اسم الأخيرة بعد عام من الإعلان عن الصفقة. بحلول عام 2022، أضافت Crunchyroll بالفعل أكثر من 50 عرضًا كانت إما حصرية لـ Funimation ولم تكن متاحة مع الدبلجة لمكتبتها. الآن، يبدو أنهم على وشك الانتهاء من توحيد خدماتهم: كشفت Funimation أنها ستغلق تطبيقها وموقعها الإلكتروني القديم في 2 أبريل.

في صفحة نهاية الخدمات الخاصة بـ Funimation، ذكرت أن معظم محتواها قد تم ترحيله بالفعل إلى Crunchyroll. أولئك الذين لم يغادروا Funimation بعد، سيتم نقلهم تلقائيًا - كل ما عليهم فعله هو استخدام بيانات الاعتماد الحالية لتسجيل الدخول إلى موقع Crunchyroll الإلكتروني. بعد تسجيل الدخول، ستتلقى رسالة تخبرهم بأنه يتم ترحيل قوائم المراقبة والسجل الخاصة بهم أيضًا.

سيُطلب من المشاهدين الذين لديهم حساب Funimation وCrunchyroll دمج بياناتهم من كلتا الخدمتين أو اختيار استخدام بياناتهم من إحداهما. وبعد 2 أبريل، سيتم إرسال فواتيرهم عبر Crunchyroll وستتبع أسعارها، والتي تبدأ بسعر 8 دولارات شهريًا. لسوء الحظ، فإن عملاء Funimation الذين يمتلكون نسخًا رقمية مكملة لأقراص DVD أو Blu-ray التي اشتروها سيفقدون إمكانية الوصول إليها لأن Crunchyroll لا يدعمها. قال Funimation: "[W] نعمل باستمرار على تحسين عروض المحتوى لدينا وتزويدك بتجربة بث استثنائية للرسوم المتحركة". "نحن نقدر تفهمك ونشجعك على استكشاف مكتبة الأنيمي الواسعة المتوفرة على Crunchyroll."

المصدر: بوابة الوفد

إقرأ أيضاً:

نتنياهو يتلاعب بالأرقام ويزعم الإنجاز بعدد الأسرى الذين استعادهم.. هذه الحقيقة

زعم رئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو، السبت، استعادة 147 أسيرا حيا من قطاع غزة منذ 7 تشرين أول/أكتوبر 2023، إلا أن الحقائق المعلنة تشير إلى تلاعب واضح في هذه الأرقام.

ففي بيان صادر عن مكتبه، قال نتنياهو زاعما: "استعدنا حتى الآن 192 أسيرا من غزة منذ 7 أكتوبر، منهم 147 على قيد الحياة، و45 أمواتا".

وتابع حديثه: "لا يزال 63 أسيرا إسرائيليا في يد حماس".

تزامن إعلان نتنياهو مع تسليم حركة حماس الدفعة السابعة من الأسرى ضمن صفقة التبادل الحالية، وشملت 4 جثامين الخميس، و6 أسرى أحياء اليوم.

لكن الحقائق المعلنة تكشف عن تلاعب واضح في بيانه اليوم بالأرقام، إذ لم يتمكن الاحتلال عبر العمل العسكري خلال حرب الإبادة على غزة التي دامت قرابة 16 شهرا، سوى من استعادة 5 أسرى أحياء، مرتين.

المرة الأولى كانت في 8 حزيران/يونيو 2024، عندما أعلن الجيش استعادة 4 أسرى من منطقتين منفردتين في قلب مخيم النصيرات وسط قطاع غزة، بهجوم جوي وبري وبحري، ما أسفر عن استشهاد 274 فلسطينيا بينهم 64 طفلا و57 سيدة وإصابة المئات بجروح مختلفة.

فيما قالت كتائب القسام، الذراع العسكري لـ"حماس"، آنذاك، إن الجيش قتل 3 من الأسرى، أحدهم يحمل الجنسية الأمريكية، خلال استعادة الأسرى الأربعة.

أما المرة الثانية فكانت في 27 آب/أغسطس 2024، عندما أعلن الجيش استعادة أحد الأسرى حيا، ويدعى فرحان القاضي.

وحتى الأسير القاضي، قالت صحيفة "هارتس" العبرية الخاصة آنذاك إنه تمكن من الفرار من آسريه داخل نفق في غزة قبل أن تنقذه قوات الجيش، فيما قالت تقارير إن آسريه تركوه يذهب كونه من فلسطيني 48.



في مقابل ذلك، أعلن الاحتلال، استعادة العديد من جثامين الأسرى من غزة عبر العمل العسكري.

وكانت أشهر عمليات الاستعادة في 31 آب/أغسطس 2024، عند قال الجيش إنه عثر على جثث 6 أسرى آخرين داخل نفق في منطقة حي السلطان برفح.

وأقر تحقيق للجيش الإسرائيلي بأن هؤلاء الأسرى لقوا حتفهم في الـ29 من الشهر ذاته خلال اجتياحه المنطقة، وأن هذا الاجتياح كان له "تأثير ظرفي" أدى إلى مقتل هؤلاء الأسرى.

وهو التحقيق، الذي اعتبرته هيئة أهالي الأسرى الإسرائيليين "دليلا جديدا" على أن الضغط العسكري يتسبب في وفاة ذويهم، ودفعتهم إلى تصعيد ضغوطهم على حكومة نتنياهو لوقف تلاعبها بمفاوضات التوصل إلى اتفاق غزة بغرض المساهمة في إطلاق سراح بقية الأسرى أحياء.

فيما أكدت حركة حماس في أكثر من بيان، حرصها على الحفاظ على حياة الأسرى، لافتة إلى أن العشرات منهم قتلوا جراء القصف الجوي.

وحذرت من أن حكومة نتنياهو تتعمد التخلص من الأسرى حتى لا يشكلوا عليها ضغطا كورقة تفاوض.

وبخلاف العمل العسكري، استعاد الاحتلال عبر صفقات التبادل حتى الآن 104 أسرى إسرائيليين أحياء و4 جثامين عبر المفاوضات، عشرات منهم أجانب غير مزدوجي الجنسية.

فقد سلمت الفصائل الاحتلال 81 أسيرا ومن مزدوجي الجنسية أحياء، إضافة إلى 23 من العمال الأجانب، خلال هدنة إنسانية مؤقتة استمرت 7 أيام، وانتهت مطلع ديسمبر/ كانون الأول 2023.

مقابل ذلك أفرج الاحتلال عن 240 أسيرا فلسطينيا، بينهم 107 أطفال، حيث لم تتم إدانة ثلاثة أرباعهم بارتكاب أي جريمة.

وخلال صفقة التبادل الحالية التي سلمت الفصائل الفلسطينية على دفعات 25 أسيرا ومن مزدوجي الجنسية أحياء و4 جثث، إضافة إلى 5 عمال أجانب خارج الصفقة.

ومقابل هؤلاء أفرجت إسرائيل عن 1135 أسيرا فلسطينيا، بينما تعطل حتى الساعة الإفراج عن 620 أسيرا كان مقررا الإفراج عنهم اليوم.

يكشف ذلك أن كل ما تمكنت تل أبيب من إطلاق سراحهم عبر العمل العسكري هم 5 أسرى إسرائيليين أحياء على أكثر تقدير، وعبر التفاوض 104.

فيما أطلقت الفصائل الفلسطينية سراح 28 من الأجانب خارج الصفقة.

وعبر التفاوض، استعادت إسرائيل جثامين 4 عبر التفاوض، وعددا آخر عبر العمل العسكري، في ظل تأكيد من حماس أن الجيش هو من قتلتهم عبر قصفه المكثف على غزة خلال حرب الإبادة.

يأتي ذلك بينما يواصل نتنياهو المماطلة في بدء مفاوضات المرحلة الثانية من الاتفاق، التي كان من المفترض أن تنطلق في 3 شباط/ فبراير الجاري.

مقالات مشابهة

  • تأجيل محاكمة متهمي خلية التجمع إلى جلسة 15 أبريل
  • نتنياهو يتلاعب بالأرقام ويزعم الإنجاز بعدد الأسرى الذين استعادهم.. هذه الحقيقة
  • «ترامب» يكشف عملية «احتيال مالي» ضخمة خلال عهد «بايدن»
  • المتحفُ الوطني يدشن موقعه الإلكتروني باللغة الروسية
  • المتحفُ الوطني العماني يدشن موقعه الإلكتروني باللغة الروسية
  • أسماء الأسرى الفلسطينيين الذين سيفرج عنهم اليوم
  • ⛔ أخطر ما قاله دقلو عندما سألته المذيعة عن الذين تضرروا، أنه قسّمهم إلى فئتين
  • مراكب الرزق.. دعم صغار الصيادين بالدقهلية في تأمين مصدر دخلهم
  • «الخارجية» تحذر من الاحتيال الإلكتروني والاتصالات المشبوهة
  • جنرال ألماني يحذر من خطر عمليات تخريب "كلاسيكية"