عاجل | كيربي: متفائلون بشأن إمكانية التوصل إلى اتفاق بشأن هدنة أطول وإطلاق سراح الرهائن
تاريخ النشر: 8th, February 2024 GMT
كيربي:
متفائلون بشأن إمكانية التوصل إلى اتفاق بشأن هدنة أطول وإطلاق سراح الرهائن. أي عملية عسكرية كبيرة في ظل الظروف الحالية في رفح ستكون بمثابة كارثة على المدنيين هناك ولن ندعمها. نعتقد أن أي عملية عسكرية لا تأخذ في الاعتبار سلامة أكثر من مليون فلسطيني في رفح ستكون بمثابة كارثة. نجري محادثات مع العراق حول الوضع العسكري الأمريكي في البلاد.لدينا علاقات جيدة مع العراق ونحن ندعم سيادة أراضيه. المفاوضات مستمرة بشأن إطلاق سراح الرهائن واتفاق هدنة في غزة. أجزاء من رد حماس كانت إيجابية للغاية وأخرى نعتقد أنها تحتاج إلى مزيد من العمل. الوزير بلينكن عبر بوضوح عن مكامن قلق الولايات المتحدة بشأن أي عملية في رفح. هناك أجزاء إيجابية جدا في رد حماس على مقترح الاتفاق. نعمل على مدار الساعة ومتفائلون بشأن التوصل إلى اتفاق. نعتقد أن أي عملية عسكرية في ظل الظروف الحالية في رفح ستكون بمثابة كارثة على المدنيين هناك. لا نرى أي مؤشرات على اعتزام إسرائيل تنفيذ عملية واسعة النطاق في رفح. مليون فلسطيني موجودون في رفح والجيش الإسرائيلي مسؤول عن حماية المدنيين هناك.
التفاصيل بعد قليل..
المصدر: الجزيرة
إقرأ أيضاً:
الرهائن المحررون يحثون نتنياهو على التوصل مع حماس للإفراج عن الباقين
وجه أكثر من 50 أسيراً في كيان الاحتلال الإسرائيلي تم تحريرهم من قبضة حماس، نداء إلى رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، في رسالة طالبوا فيها باستمرار الاتفاق مع حماس والإفراج عن الرهائن الـ59 الذين ما زالوا في غزة، وفق ما ذكرت صحف عبرية.
تم التوقيع على الرسالة من قبل ياردن بيباس، وليري الباج، ودانييلا جلبوع ومن بين الموقعين على الرسالة إيلانا جريتزويسكي، وهي إحدى الناجيات من الأسر وصديقة الرهينة ماتان زانجاوكر.
قالوا "نحن الذين اختطفنا خلال السابع من أكتوبر، لانعلم ما يمر به الرهائن المتبقون. في هذه اللحظة بالذات".
وأضافوا "نحن لسنا أحرارا حقا. وطالما أنهم هناك، فإن أجزاء كبيرة منا تظل في الأسر".
وذكروا "إن إسرائيل تقف الآن عند مفترق طرق ـ إما العودة إلى القتال أو إعادة جميع الرهائن. لقد مر أكثر من عام بين الاتفاق السابق والحالي، وخلال تلك الفترة قُتل عدد من الرهائن أكبر من عدد الذين تم إنقاذهم في العمليات العسكرية. نحن الذين سمعنا أصداء القنابل فوق رؤوسنا وشعرنا بالخوف على حياتنا، نعلم أن العودة إلى القتال تعني خطراً حقيقياً على حياة أولئك الذين ما زالوا على قيد الحياة، في حين تتضاءل فرص إعادة أولئك الذين لم يعودوا بين الأحياء للدفن"، هكذا كتب الناجون من الأسر.