Threads يحصل على ميزة وضع إشارة مرجعية لحفظ المشاركات
تاريخ النشر: 8th, February 2024 GMT
بدأت Threads في اختبار ميزة الإشارة المرجعية للسماح للمستخدمين بحفظ المنشورات، وفقًا لرئيس Instagram آدم موسيري. وقالت الشركة إن التحديث يبدأ باعتباره "اختبارًا محدودًا"، لكن الميزة "المطلوبة بشدة" سيكون لها في النهاية مكان دائم في الخدمة.
وفقًا للقطات الشاشة التي شاركتها Meta، سيبدو زر "حفظ" في Threads مشابهًا جدًا لإصدار Instagram من الميزة.
على الرغم من أن القدرة على حفظ المنشورات قد لا تبدو التحديث الأكثر إثارة، إلا أنها ستساعد في إضفاء المزيد من التنظيم على التطبيق. تفتقر سلاسل المحادثات حاليًا إلى المراسلة المباشرة وتصفية البحث والقوائم وعدد من الميزات الأخرى التي غالبًا ما يطلبها المستخدمون المتميزون الذين يتطلعون إلى استبدال وظيفة Twitter (المعروفة الآن باسم X).
قدمت المواضيع أخيرًا علامات قابلة للبحث، لكن Meta قاومت حتى الآن إضافة البحث الزمني أو الميزات الشائعة. قال موسيري إن البحث الزمني يمكن أن يتلاعب به مرسلي البريد العشوائي بسهولة، على الرغم من أنه تم رصد "نموذج أولي داخلي" لهذه الميزة مؤخرًا في البرية. كما تم رصد موظفي ميتا وهم يشاركون صورًا لميزة تشبه إلى حد كبير الموضوعات الشائعة، على الرغم من أنه من غير الواضح ما هي خطط الشركة الخاصة بها.
وفي بيان، قال متحدث باسم Meta إن الشركة “ستواصل الاستماع إلى تعليقات المجتمع حول طرق تحسين تجربة Threads”، وكشف مارك زوكربيرج الأسبوع الماضي أن التطبيق ارتفع إلى 130 مليون مستخدم شهريًا، لقد قال إن التطبيق لديه القدرة على أن يكون خدمة الشركة التالية لمليار مستخدم.
المصدر: بوابة الوفد
إقرأ أيضاً:
مع تواصل العدوان الإسرائيلي.. هل سيحتفل اللبنانيون بالأعياد؟
على بعد نحو شهر ونصف الشهر من أعياد الميلاد ورأس السنة، وعلى الرغم من تواصل الاعتداءات الإسرائيلية على لبنان والمجازر التي يرتكبها العدو ضد الحجر والبشر، دخل لبنان فترة الأعياد ولو بشكل خجول وبدأت الاستعدادات لأعياد نهاية العام تظهر بوضوح في المجمعات التجارية والمحال الموجودة في المناطق "الأكثر أمنا".
وعُلم انه على الرغم من الأوضاع الصعبة والخوف والقهر والوجع الذي يعشيه اللبنانيون ،ستُنظم عدة مهرجانات واحتفاليات ميلادية صغيرة في عدد من المناطق، كما ستُقام عروض ميلادية من قبل أفراد وجمعيات ستتنقل بين مراكز الايواء والنزوح بهدف إدخال الفرحة والأمل إلى قلوب الأطفال والنازحين على حد سواء الذين من المرجح ان يبقوا خارج بيوتهم في الفترة المُقبلة لصعوبة العودة إليها حتى ولو توقفت الاعتداءات.
المصدر: لبنان 24