هنأت إدارة مدرسة الزهور  الثانوية العامة للبنات التابعة لإدارة طور  سيناء التعليمية بقيادة آمال صبحي مديرة المدرسة وجميع العاملين بالمدرسة الطالبة نور محمد سالم نصار؛ لفوزها بالمركز التاسع في المسابقة الثقافية والقراءة الحرة  لعام 2023/2024 مجال (الإبداع الأدبي) التي تنظمها وزارة التربية والتعليم.

تنظم المسابقة وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني (الإدارة المركزية للأنشطة الطلابية) (الإدارة العامة للمكتبات).

وتهدف المسابقة إلى:

١- غرس عادة القراءة والاطلاع لدى التلاميذ والطلاب.

٢- استخدام مصادر المعلومات المتوفرة بالمكتبة المدرسية استخدامًا وظيفيًا للحصول على المعلومات من مصادر متعددة

٣- إثراء معلومات التلاميذ والطلاب وتزويدهم بالمهارات المكتبية التي تيسر لهم الاستخدام المثمر للمكتبة ومجموعاتها.

٤- توعية التلاميذ والطلاب بالنواحي الدينية والاجتماعية والاقتصادية والأحداث الجارية والقضايا المعاصرة

وتضمنت موضوعات المسابقة:

(أولا): تلاميذ الحلقة الأولى من التعليم الأساسي (المدارس الابتدائية)

أ/المجال الأول: (الألبوم)

قم بإعداد ألبوم تجمع فيه الصور والرسوم عن أهم معالم شمال سيناء

ب/المجال الثاني: الإبداع الفني (الرسوم).

قم برسم لوحه من إبداعك للتعبير عن أضرار تلوث الهواء والماء.

(ثانيًا): طلاب المرحلة الإعدادية

أ/ المجال الأول: الإبداع الأدبي (المقال)

اكتب مقالًا واحدًا في أحد الموضوعات التالية:-

١- العادات والتقاليد المصرية جزء لا يتجزأ من هويتنا.

٢- الرحمة بالحيوان والرفق به.

٣- التنمر والعدوان والسخرية صفات سيئه تلحق الضرر بالفرد والمجتمع

ب/المجال الثاني: الأبداع الفني (الرسوم).

قم برسم لوحة من خيالك عن العاصمة الإدارية الجديدة عام 2035.

(ثالثًا): طلاب المرحله الثانوية

أ-المجال الاول:

الإبداع الأدبي ( المقال)

اكتب مقالًا واحدًا في أحد الموضوعات التالية

١- الجرائم الإلكترونية وكيفية الحد منها.

٢- مفهوم الملكية الفكرية وأخلاقيات التعامل مع الأفكار والإختراعات المتاحة على الإنترنت.

ب/ المجال الثاني:- البحث (الفردي)

اكتب بحثًا واحدًا في أحد الموضوعات التالية

١- مكانة مصر في العالم حديثًا وقديمًا.

٢- دور المرأة المصرية عبر العصور.

بينما تضمنت شروط الإشتراك في المسابقة:

- تراعى علامات الترقيم بين الجمل.

- تراعى الأصول العلمية في كتابة البحث من حيث إعداد الهوامش، وذكر المراجع، وتحديد صفحات الاقتباس، وقائمة محتويات البحث، بحيث لا تقل عدد صفحات البحث عن( ١٢) صفحه ولا تزيد عن (١٥).

- تراعى الأصول العلمية في كتابة المقال بحيث لا يزيد عن صفحتين على الأكثر.

- يراعى تنفيذ أعمال الرسم على ورق موحد مقاس (A4).

- يراعي في الألبومات (المدارس الابتدائية) ان تكون بسيطه في في حدود إمكانيات الطالب العادية ( مقاس موحد).

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: المركز التاسع المسابقة الثقافية والقراءة الحرة طور سيناء

إقرأ أيضاً:

صالون الملتقى الأدبي.. ثلاثة عقود من الإبداع والتأثير الثقافي

فاطمة عطفة (أبوظبي)
نظّمت دائرة الثقافة والسياحة بالمجمع الثقافي في أبوظبي، جلسة أدبية، جاءت احتفاءً بمرور ثلاثين عاماً على تأسيس «صالون الملتقى الأدبي»، تزامناً مع يوم المرأة العالمي. وقد شهدت الفعالية حضور نخبة من المثقفات والفنانات، بينهن الفنانة التشكيلية نجاة مكي، إلى جانب عضوات الصالون وجمهور الثقافة والفكر.
أدارت الحوار الشاعرة والمخرجة نجوم الغانم، التي أكدت في مستهل الجلسة أن هذا اللقاء لا يحتفي فقط بمسيرة صالون الملتقى، بل يسلط الضوء أيضاً على دور المرأة في الثقافة والإبداع، مشيدةً بدور النساء في تأسيس هذا الفضاء الثقافي الذي أصبح منبراً للفكر والتأثير على مدار العقود.
بيئة ملهمة 
خلال حديثها، أوضحت الغانم أن صالون الملتقى الأدبي لم يكن مجرد مساحة للنقاشات الفكرية، بل كان بيئة ملهمة جمعت بين الأدب، والفن، والفكر، وأسهم في تعزيز ثقافة القراءة، ودعم الإبداع والمواهب، خاصةً النسائية منها. وأضافت أن الصالون لم يكتفِ بالاحتفاء بالأدب العربي، بل كان أيضاً شاهداً على تحولات ثقافية وفكرية هامة في دولة الإمارات، حيث استقطب العديد من المفكرين والأدباء من مختلف الاتجاهات.

أخبار ذات صلة «الإمارات للإفتاء الشرعي»: شريك أساسي في مسيرة التنمية «سياحة أبوظبي»: زيارات تفتيشية على خيم الفنادق الرمضانية

محطات البدايات 
من جانبها، استرجعت أسماء صديق المطوع، مؤسسة الصالون، محطات البدايات، مشيرةً إلى أن الفكرة انطلقت من المجمع الثقافي في أبوظبي، حيث كانت اللبنة الأولى لهذا الملتقى من خلال حضورها وزميلاتها الفعاليات الثقافية والفنية. وقالت المطوع: «كانت البداية أشبه بزرع بذرة ورعايتها، حتى أصبحت نخلة باسقة، تُؤتي ثمارها الأدبية والثقافية.
وأشارت المطوع إلى أن أولى استضافات الملتقى كانت للروائية الجزائرية أحلام مستغانمي، حيث لم يكن في ذلك الوقت الكثير من الكتب المترجمة متاحة في المكتبات، ما جعل الصالون مساحة حيوية لمناقشة الرواية العربية التي تعكس تحولات المجتمع.
التحديات والاستمرارية 
رغم الصعوبات التي واجهها الصالون، أكدت المطوع أن الإصرار والإيمان بالفكرة جعلا منه تجربة ثقافية مستدامة. وقد أثمرت هذه الجهود عن تسجيل الملتقى ضمن منظمة اليونسكو، إلى جانب حصوله على جوائز عدة، تقديراً لدوره في المشهد الثقافي. كما أعلنت عن إطلاق جائزة «أسماء» لأفضل رواية أولى لكاتب ناشئ، والتي تم تخصيص وقف خاص لها من إرث العائلة، في بادرة تهدف إلى دعم المواهب الأدبية الصاعدة.
نحو المستقبل  
أكدت المطوع أن الملتقى سيواصل مسيرته، مشددةً على أهمية القراءة والنقاشات الفكرية في بناء مجتمع ثقافي متفاعل. وأضافت: «نحن لا نقرأ الروايات فحسب، بل نعيش معها، ونتفاعل مع أحداثها، لنفهم أعمق ما في مجتمعاتنا وثقافتنا».  وفي ختام الأمسية، أجمع الحاضرون على أن صالون الملتقى الأدبي لم يكن مجرد مبادرة ثقافية، بل كان ولا يزال جزءاً من الحراك الفكري في الإمارات والمنطقة العربية، يحمل على عاتقه مسؤولية تعزيز الحوار والإبداع، وتمكين الأجيال القادمة من التواصل مع الأدب والفكر بعين ناقدة ورؤية مستنيرة.

مقالات مشابهة

  • يتصدر المركز الثاني.. ياسمين عبد العزيز تحتفل بنجاح مسلسل وتقابل حبيب
  • جامعة المنصورة تحقق المركز الرابع على مستوى الجامعات المصرية في تصنيف سيماجو 2025
  • إطلاق مسابقة الإجادة للمكتبات والمراكز الثقافية الأهلية
  • "كلى ومسالك ميت غمر" تحصد المركز الثالت على مستوى الجمهورية في التقييم الوزاري السنوي
  • صحة الدقهلية: كلى ومسالك ميت غمر تحصد المركز الثالت في التقييم الوزاري
  • صالون الملتقى الأدبي.. ثلاثة عقود من الإبداع والتأثير الثقافي
  • صاحب المركز الثاني يفرض التعادل على مانشستر يونايتد في أولد ترافورد
  • نادي الشارقة للصحافة يطلق مجلسه الرمضاني اليوم
  • نادي الشارقة للصحافة يطلق مجلسه الرمضاني غداً
  • المركز الفلسطيني للمخفيين قسرا للجزيرة نت: الاحتلال يعيق البحث عن آلاف المفقودين