يشارك الفنانون نهى عابدين، ورنا رئيس ويوسف الأسدى فى مسلسل "سر إلهى" المكون من 15 حلقة، حيث يجسدون أدوار أشقاء الفنانة روجينا خلال أحداث العمل، والذى يتواصل تصويره على قدم وساق للعرض في شهر رمضان المقبل 2024.

تشارك الفنانة روجينا فى دراما رمضان 2024 بمسلسلها الجديد “سر إلهي” الذى تواصل تصويره حالياً وسيعرض على إحدى قنوات المتحدة للخدمات الإعلامية.

 المسلسل دراما اجتماعية إنسانية من خلال امرأة تواجه الحياة بمفردها بعد غدر أقرب الأشخاص إليها.

أبطال المسلسل 

مسلسل "سر إلهى" بطولة روجينا، أحمد مجدى، مى سليم، رشا مهدى، محمد ثروت، نهى عابدين، رنا رئيس محمود الحدينى، صلاح عبد الله، وأحمد بدير، وميمي جمال، وأحمد سلامة، ومحسن منصور،  ومراد مكرم، ومحمود حجازي، ومريم أشرف زكي، يوسف الأسدي ومن تأليف أمين جمال وإخراج رؤوف عبد العزيز

تعاون روجينا ورؤوف عبد العزيز للمرة الثالثة 

مسلسل "سر إلهى" يسجل التعاون الثالث على التوالى بين روجينا والمخرج رؤوف عبد العزيز بعدما قدما سويًا مسلسلى "انحراف" تأليف مصطفى شهيب في شهر رمضان 2022 وشارك فى بطولته أحمد صفوت، لوسى، سميحة أيوب، محمد لطفى، ويزو وعدد آخر من الفنانين، و"ستهم" من تأليف ناصر عبد الرحمن في شهر رمضان الماضى 2023.

وكانت كشفت النجمة روجينا مع انطلاق تصوير أولى مشاهدها بمسلسل"سر إلهي" تأليف أمين جمال، وإخراج رؤوف عبد العزيزعن القائمة الكاملة للعمل المقرر عرضه عبر شاشات القنوات المتحدة للخدمات الإعلامية، والتي تضم 17 نجم ونجمة وأكتر.

ونشرت روجينا عبر حسابها الرسمي بموقع تبادل الصور والفيديوهات الشهير"انستجرام"، صور جميع أبطال العمل المقرر عرضه خلال موسم رمضان المقبل 2024، وعلقت عليها، قائلا:" القائمة الكامل لأبطال مسلسل "سر إلهي" رمضان 2024.

أبطال سر إلهي 

وتضم القائمة بجانب النجمة روجينا كلا من أحمد مجدى، رنا رئيس، مى سليم، محمد ثروت، نهى عابدين، محمود الحدينى، صلاح عبد الله، وأحمد بدير، وميمي جمال، وأحمد سلامة، ومحسن منصور، و مي سليم، و رشا مهدي، ومراد مكرم، ومحمود حجازي، ومريم أشرف زكي، يوسف الأسدي.

إنطلق اليوم تصوير أولى مشاهد مسلسل "سر إلهي"، بطولة النجمة روجينا، تأليف أمين جمال، وإخراج رؤوف عبد العزيز، وإنتاج شركة كوديكس والمقرر عرضه عبر شاشات قنوات المتحدة للخدمات الإعلامية خلال سباق رمضان المقبل 2024.

التعاون الثالث بين مخرج وبطل مسلسل سر إلهي

ويعد مسلسل "سر إلهي"، التعاون الثالث الذي يجمع روجينا، والمخرج رؤوف عبد العزيز، بعدما حققا نجاحا كبيرا خلال العامين الماضيين رمضان 2022 بمسلسل"انحراف"،ورمضان2023بمسلسل"ستهم".

مسلسل سر إلهي

مسلسل "سر إلهي"، ينتمى لنوعية المسلسلات ذات الـ15 حلقة، من بطولة النجمة روجينا، وتأليف أمين جمال،إنتاج شركة كودكس، وإخراج رؤوف عبد العزيز.

مسلسل ستهم 

حقق مسلسل "ستهم" نجاحا كبيرا منذ عرضه ضمن سباق دراما رمضان الجاري، واستطاعت النجمة روجينا حصد إعجاب وإشادات الجمهور والنقاد، والشخصيات العامة.

روجينا 

روجينا قدمت شخصية "ستهم" المرأة التي ترتدي ثوب الرجال وتقف ندا لند لشقيقها القوي وتتحدى كل الصعاب من أجل الحصول على ميراثها والعيش بكرامة فلم تقبل ان يمس أحد كرامتها، لتسلط بهذا الدور الضوء على نساء قويات في المجتمع، فجاءت رمزية الاسم معبرة عن كل امرأة قوية، خاصة أن الأمر لم يقتصر فقط على كونها مرأة قوية، بل حنينة في نفس الوقت تسعى لمساعدة أشقائها، وتقف بجوار شقيقتها رغم تخليها عنها في وقت سبق، ولكنها رغم ذلك تقف بجانبها في الظروف الصعبة التي تمر بها.

روجينا تثبت أنها رقم واحد في رمضان، وبعد المجهود الجبار الذي قامت به لتقمص الشخصية، تعرف من اين تلبس الشخصية، وتضع لها روحها خاصة بها، مثالية في أدائها الخاص بها.

روجينا 

وبعد انتهاء موسم رمضان، أثبت الثنائي الذي جمع المخرج رؤوف عبد العزيز والنجمة روجينا نجاحهم في جذب الأنظار إليهم،  وتحقيق ردود فعل واسعة ليس فقط على مستوى الجمهور، ومواقع التواصل الاجتماعي والسوشيال ميديا، والذي نالت العديد من الإشادات النقدية، ولكن على صعيد عدد من الشخصيات العامة أيضا  التي أشادت بالعمل في مقدمتهم الدكتورة مايا مرسي، رئيسة المجلس القومى للمرأة،  التي أبدت إعجابها بشخصية "ستهم"  التي لعبتها النجمة روجينا نظرا لما تحمله من مشاعر وانفعالات استثنائية.

ورغم الزخم الذي شهده النصف الثاني من الموسم الرمضاني من تعدد للأعمال المشاركة به،  لكن فريق عمل «ستهم» حافظ على مكانته في المشاهدة بل حصد نسب أكبر منها بعد التطورات الكبيرة التي شهدتها شخصية روجينا بالأحداث ومواصلة العمل لصراعاته بين الأشقاء من جانب بجانب صراع روجينا مع الحياة من جانب آخر.

روجينا أبطال ستهم

مسلسل"ستهم"، بطولة روجينا، وإياد نصار، وجهاد سعد، ونانسي صلاح، وأحمد الرافعي، ومحمد عبد الحافظ، وإبراهيم السمان، بيومي فؤاد، وسلوى عثمان بالإضافة إلى شيخ المنشدين ياسين التهامي، في أول تجاربه ظهور له في الدراما، وإنتاج شركة كودكس codex ، وهو من تأليف ناصر عبد الرحمن، وتحت قيادة المخرج رؤوف عبد العزيز.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: روجينا سر إلهي رنا رئيس رمضان النجمة روجینا نهى عابدین سر إلهی

إقرأ أيضاً:

تيم سيباستيان ورنا الصباغ يكتبان: أول 100 يوم من عهد ترامب الثاني

هذا المقال بقلم تيم سباستيان، صحفي بريطاني ومحاور تلفزيوني ومؤلف كتب، ورنا الصباع صحفية ومحررة استقصائية عربية. يتشارك الاثنان في منصة مستقلة على وسائل التواصل الاجتماعي تسلط الضوء على قضايا الساعة الإشكالية.

بعد حياة قضاها في بناء وتشييد أشياء، كشف دونالد ترامب أن موهبته الرئيسية تكمن في مجال آخر: التدمير.

في المائة يوم الأولى من ولايته الثانية، وجّه ترامب ضربات قاسية لمجموعة من الضمانات القانونية والضوابط المصممة لحماية المواطنين الأفراد من ممارسات الحكومة الاستبدادية الخبيثة.

فقد أصدر عفواً عن المجرمين المتورطين في تمرد السادس من يناير، واستهدف المهاجرين مشوهاً صورتهم بأنهم عصابات خطرة، حتى أولئك الذين توفر لهم المحاكم الأمريكية حماية خاصة.

شهدنا قاضية أمريكية تُقاد بالأصفاد، بعد اتهام الإدارة لها بعرقلة سياسة الرئيس في طرد المهاجرين غير الشرعيين، حيث دانتها المدعية العامة بام بوندي دون انتظار فحص وتدقيق الاتهامات أمام المحكمة.

هذه المشاهد المستوحاة من دليل الطغاة التقليدي لا يمكن إلا أن تكون مخيفة – وهذا هو المقصود. قالت بوندي: "يعتقد هؤلاء القضاة أنهم فوق القانون. لكنهم ليسوا كذلك. سنلاحقكم، وسنقاضيكم. وسنجدكم".

وليس مفاجئاً أن ترامب، المدان جنائياً، ينتقي القوانين التي يلتزم بها أو يتجاهلها حسبما يشاء.

بحلول مارس، كانت قد رفعت أكثر من 100 دعوى قضائية ضد إدارته، إضافة إلى إصدار القضاة أكثر من 12 أمراً قضائياً مؤقتاً تطعن في أفعاله.  لكنه تجاهل بعضها بصورة تامة، بحسب ما قاله القضاة.

لم يتردد مفوض الكفاءة لدى ترامب، إيلون ماسك، في صبّ الزيت على النار، إذ قال: "الطريقة الوحيدة لاستعادة حكم الشعب في أمريكا هي بعزل القضاة. يجب أن نعزلهم لإنقاذ الديمقراطية".

كرر نائبه جي دي فانس الرأي ذاته قائلاً بثقة نفس عالية: "لن يُسمح للقضاة بالسيطرة على السلطة التنفيذية المشروعة".

في حقبة أخرى غير حقبة ترامب، كانت هذه المعارك ستنتهي حتماً أمام المحكمة العليا. لكن من غير المرجح أن تسعى الهيئة المؤلفة من 9 قضاة - 6 منهم محافظون - إلى مواجهة كاملة مع الرئيس الحالي – خاصة وأن 3 منهم تم تعيينهم بفضل ترامب نفسه.

وعلى أي حال، فقد منحت المحكمة الرئيس حصانة من الملاحقة القضائية على أي أفعال رسمية يقوم بها أثناء توليه المنصب. لذلك، يدرك ترامب حدود المحكمة جيداً، ويسعى لاستغلالها.

بحلول منتصف أبريل، تجاهل ترامب حكماً بالإجماع من القضاة يقضي بإعادة رجل رُحّل بشكل غير قانوني إلى أمريكا الوسطى. بل، وكذب مكتبه حيال القرار، مدعياً أن المحكمة أصدرت حكماً لصالح ترامب.

ظهر في ولاية ترامب الثانية وبشكل أوضح مدى استسهال الرئيس ومسؤوليه بأمر التلاعب بالحقائق، مدركين أن ما يسموه بـ"الإعلام المزيف" وحده من سيهتم بذلك.

متحرراً من القيود، يواصل ترامب استخدام "كرة التدمير" الخاصة به، ضد أي شيء يقف في طريق تحقيقه للأرباح. امتنع ترامب بجرة قلم عن تطبيق أحد أهم قوانين مكافحة الفساد في حوزته – قانون مكافحة الممارسات الأجنبية الفاسدة – الذي كان يهدف إلى منع الشركات الأمريكية من رشوة المسؤولين الأجانب مقابل الحصول على عقود.

تحدث أنصار ترامب عن أن هذا القانون كان يضر بتنافسية الشركات الأمريكية مقارنة بغيرها. لكن الرسالة الضمنية من ترامب إلى رجال الأعمال الأمريكيين كانت واضحة: "اذهبوا ورشوا، افعلوا ما يلزم للفوز بالعقود".

يبدو أن أمريكا في عهده الثاني حريصة على الفوز بسباق إلى الهاوية، كما هي حريصة على الفوز بسباق إلى القمة.

تتوقع معظم الحكومات من موظفيها قول الحقيقة – لكن ترامب كسر القاعدة.

فقد أُجبر المتقدمون لوظائف اللجنة الوطنية للحزب الجمهوري على ترديد الكذبة بأن الرئيس السابق جو بايدن سرق الانتخابات العامة في عام 2020. أو عليهم البحث عن عمل في مكان آخر.

ولم يكتفِ بالإصرار على تكرار أكاذيبه، بل انغمست الإدارة في جولات وصولات من الخيال المشوه. فبدأت تكذب على نفسها – تحديداً فيما يتعلق بأشخاص لم تعد ترغب بوجودهم في الولايات المتحدة.

خلال الأسبوعين الأخيرين، تبين أن الحكومة الأمريكية أعلنت وفاة أكثر من 1000 مهاجر غير شرعي، لوقف حصولهم على أي فوائد، أو أموال، أو غذاء، أو عمل، أو أوراق رسمية.

تزوير السجلات الحكومية يعتبر جريمة.

لكن التظاهر بأن اشخاص على قيد الحياة أصبحوا في عداد الموتى لكي تخرجهم من بلدك لا يمكن وصفه بأقل من تصرف عجيب غريب وفظ.

وقد تم توجيه الاتهامات، لكن البيت الأبيض التزم الصمت. ولا عجب أن وزارة الخارجية أغلقت مكتبها الذي كان يتابع حملات التضليل الإعلامي العالمي.

في الوقت ذاته، يقوم مفوضو ترامب، مثل نائبه جي دي فانس، بجولات حول العالم لإخبار الدول – كما فعل فانس في غرينلاند – أن سياساتها لا تتماشى مع سياسات الولايات المتحدة ويجب أن تتغير.

أما عن التحالفات، فقد دمر ترامب تقريباً الثقة بين أعضاء حلف الناتو بموقفه المؤيد للرئيس الروسي فلاديمير بوتين، ورفضه السماح للدبلوماسيين الأوروبيين أو الأوكرانيين بالمشاركة أو حتى إبداء الرأي في المناقشات التي يقودها صديقه ستيف ويتكوف.

ويتكوف، الثري والودود، يظهر نوعاً من الثقة المفرطة التي لا تولد إلا بسبب الجهل.

زعم أنه "صديق" لبوتين.

ونعم ابتسم بوتين له وصافحه – لكن "الصداقة" في حال كانت فعلا موجودة، لم تؤدِ لأي نتيجة.

حاول ويتكوف استرضاء الكرملين بتكرار رواياته: مدعياً أن أوكرانيا هي من بدأت الحرب. لكن بوتين استخدم ما يعجبه من المحادثة لمصلحته، آملاً بعقد صفقات مربحة بعد انتهاء الحرب – واستمر في قصف أوكرانيا.

في كييف، قال رئيس لجنة الشؤون الخارجية في البرلمان الأوكراني، أولكسندر ميريجكو، إنه ينبغي طرد ويتكوف لآنه لم يعرف إن كان ويتكوف مبعوث ترامب أم بوتين.

هكذا ذهب وعد ترامب بإنهاء الحرب خلال 24 ساعة أدراج الرياح.

لكن ترامب لوحده سينجح من حيث أخفق آخرين من قبل. قد يكون من الظلم القول إن دافع ترامب الأكبر لحل النزاع كان طمعه في معادن أوكرانيا النادرة. لكن الأمر بان كذلك.

حتى مع تصاعد القتال وسقوط المزيد من القتلى الأوكرانيين، واصل ترامب إثارة قضية المعادن من خلال التلويح بمسودة عقد المعادن علانية في وجوههم.

فمنذ أن أصبح رئيساً، لم يفوت فرصة لاستغلال منصبه لتحقيق مكاسب شخصية.

لكن ما يحركه حقاً – كما كان دوماً – هو توافر الفرصة الحقيقية للانتقام من أعدائه.

لذلك ليس مستغرباً أنه يلاحق الصحافة – مهدداً شبكة CBSبسبب تسجيلهم مقابلات تنتقد الرئيس، خاصة المقابلة التي أجرتها المؤسسة مع الرئيس الأوكراني زيلينسكي.

في جولاته خارج واشنطن، وفي قاعة الإحاطة الصحفية بالبيت الأبيض، يحظى الإعلام الجديد وصحافيوه بالاهتمام – شاكرين للرئيس إجابتهم عن أسئلتهم ومنحهم فرصة الجلوس في المواقع الأمامية لتسجيل تصريحاته.

إنجاز ترامب الرئيسي هو أنه أصبح الخبر الرئيسي اليومي في عدد أكبر من الدول وعلى عدد أكبر من وسائل الإعلام أكثر من أي زعيم آخر في العالم. هذه هي ساحة معركته – وهو يهيمن عليها. الأكاذيب والتهريج حاضران دوما.

لكن بالنسبة لأنصاره، ترامب يُنجز، يتخذ القرارات، ويخوض المعارك.

في المقابل، أصبح صمت الديمقراطيين صارخاً ويزداد وضوحاً يوماً بعد يوم.

قد تتراجع نسب تأييد ترامب في استطلاعات الرأي – لكن بعد مرور 100 يوم على تنصيبه في ولايته الثانية، لا يزال خصوم ترامب السياسيون بلا خطة لمواجهته أو لوقف هجومه اليومي على سمعة أمريكا العالمية والتي كانت يوماً ما قلب العالم الحر.

دونالد ترامبنشر الأربعاء، 30 ابريل / نيسان 2025تابعونا عبرسياسة الخصوصيةشروط الخدمةملفات تعريف الارتباطخيارات الإعلاناتCNN الاقتصاديةمن نحنالأرشيف© 2025 Cable News Network. A Warner Bros. Discovery Company. All Rights Reserved.

مقالات مشابهة

  • «بعد احتلاله المركز الثاني على Watch It».. قصة وأبطال مسلسل الكابتن
  • تكريم روجينا من نادي سينما الشروق لاهتمامها بقضايا المرأة
  • «اسلمي يا مصر».. مخرج مسلسل لام شمسية يعلق على قضية الطفل ياسين
  • تيم سيباستيان ورنا الصباغ يكتبان: أول 100 يوم من عهد ترامب الثاني
  • مسلسل الكابتن في المركز الثاني على Watch It بعد انتهاء موسم رمضان
  • ياسمين عبد العزيز تخطف الأنظار في أحدث جلسة تصوير
  • بالكاجوال.. مي سليم تخطف الأنظار بإطلالة ناعمة
  • ياسمينا العبد توجه رسالة لـ ليلى زاهر وهشام جمال بعد حفل زفافهما
  • فيفي عبده تتصدر تريند "جوجل".. تفاصيل
  • أبطال مسلسل أشغال شقة جدا ضيوف يحدث في مصر مع شريف عامر