اعرفي الطريقة الأصلية لعمل التبولة اللبنانية
تاريخ النشر: 8th, February 2024 GMT
التبولة من السلطات اللبنانية التي صدرتها لبنان إلى العالم، وتختلف كل دولة بطريقة تحضيرها لها، فتعتمد على الألوان المتعددة، وفيما يلي نقدم لك طريقة تحضيرها في المنزل.
التبولةطريقة عمل التبولة اللبنانية
المقادير
- بقدونس : حزمتان (مغسول ومفروم فرماً ناعماً)
- النعناع : ربع باقة (طازج ومغسول ومفروم فرماً ناعماً)
- برغل : نصف كوب (ناعم)
- طماطم : 250 غراماً (مقطعة مكعبات صغيرة)
- البصل : 1 حبة (كبير الحجم ومقطع مكعبات صغيرة)
- عصير الليمون : ربع كوب (حامض)
- زيت الزيتون : ربع كوب
- الفلفل الحلو : 1 حبة (مقطع مكعبات صغيرة)
- ملح : ملعقة صغيرة
- خس : حسب الرغبة (للزينة)
طريقة التحضير
انقعي البرغل في نصف كمية عصير الليمون.
ضعي مكعبات الطماطم، والبصل، والنعناع، والبقدونس، والبرغل، في وعاء، وقلّبي المكونات حتى تتداخل مع بعضها البعض.
أضيفي زيت الزيتون، والملح، والفلفل الحلو، وباقي كمية عصير الليمون، وقلّبي جيداً.
ضعي التبولة في طبق التقديم، وزيّنيها بأوراق الخس، ثم قدميها فوراً.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: التبولة عمل التبولة
إقرأ أيضاً:
لجمع أدلّة الفظائع المرتكبة بسوريا.. محققون أمميون يطلبون الإذن لعمل ميداني
أعلن رئيس محقّقي الأمم المتحدة بخصوص الوضع في سوريا، الأحد، في دمشق، أنّه قد طلب الإذن من السلطات الجديدة لبدء عمل ميداني، بغية جمع أدلة عن الفظائع المرتكبة في البلاد، في عهد رئيس النظام السوري المخلوع، بشار الأسد.
وأوضح رئيس الآلية الدولية المحايدة والمستقلة المنبثقة عن الجمعية العامة للأمم المتحدة، روبير بوتي، في كانون الأول/ ديسمبر 2016، أنّه: بعد تحقيقات أُجريت عن بعد حتى الآن، تمّ توثيق مئات مراكز الاعتقال بداخل مناطق مختلفة في سوريا.
وأضاف بوتي، خلال حديثه لوكالة "فرانس برس": "كلّ مركز أمن، كل قاعدة عسكرية، كل سجن كان له مكان احتجاز أو مقبرة جماعية خاصة به"، مردفا: "سوف يستغرق الأمر وقتا طويلا قبل أن نعرف الحجم الكامل، للجرائم المرتكبة".
إلى ذلك، لم تسمح دمشق لهؤلاء المحققين التابعين للأمم المتحدة بالتوجه نحو سوريا في الوقت السابق. فيما أكّد بوتي أنّ: "فريقه طلب من السلطات الجديدة الإذن للمجيء إلى هنا لبدء مناقشة إطار عمل لتنفيذ مهمّتنا".
وأضاف المدعي العام والقانوني الكندي: "عقدنا لقاء مثمرا وطلبنا رسميا، أن نتمكّن من العودة وبدء بالعمل، ونحن في انتظار ردّهم".
تجدر الإشارة إلى أن مقر الآلية الدولية المحايدة والمستقلة، يتواجد في جنيف، وهي مسؤولة عن المساعدة في التحقيق ومحاكمة المسؤولين عن الجرائم الأكثر خطورة، المرتكبة في سوريا منذ بداية الحرب في العام 2011؛ وذلك بموجب القانون الدولي.
وفي سياق متصل، كان المرصد السوري لحقوق الإنسان، قد قال إنه: قُتل أكثر من 100 ألف شخص في سجون النظام السوري المخلوع، منذ العام 2011. وذلك منذ فتح أبواب السجون بعد الإطاحة بحكم الأسد، في الثامن من كانون الأول/ ديسمبر الجاري.
إلى ذلك، برزت جُملة مخاوف بخصوص وثائق وغيرها من الأدلة المتّصلة بالجرائم. فيما قال بوتي، إنّ: "هناك في سوريا ما يكفي من الأدلة، من أجل إدانة هؤلاء الذين يجب أن نحاكمهم؛ ولكن الحفاظ عليها يتطلّب الكثير من التنسيق بين جميع الجهات الفاعلة".
أيضا، استُخدمت الأدلة التي تمّ جمعها عن بعد، من قبل الآلية الدولية المحايدة والمستقلّة في حوالى 230 تحقيقا خلال السنوات الأخيرة، حيث تمّ إجراؤها في 16 ولاية قضائية، خصوصا في كل من: بلجيكا وفرنسا والسويد وسلوفاكيا.