فن التربية مع التعليم.. ماجدة خيرالله تعلق على حملة "علشان ولادكم احسبوها صح"
تاريخ النشر: 19th, July 2023 GMT
فن، التربية مع التعليم ماجدة خيرالله تعلق على حملة علشان ولادكم احسبوها صح،أشادت الناقدة ماجدة خيرالله بحملة وزارة التضامن الاجتماعي “علشان ولادكم احسبوها صح” .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر التربية مع التعليم.. ماجدة خيرالله تعلق على حملة "علشان ولادكم احسبوها صح"، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
أشادت الناقدة ماجدة خيرالله بحملة وزارة التضامن الاجتماعي “علشان ولادكم احسبوها صح” والتي تهدف لمناهضة عمل الأطفال وتسربهم من التعليم.
وقالت خيرالله فى تصريح خاص لصدى البلد إن هذه الحملة ضرورية للغاية وذلك من أجل انشاء جيل مثقف للنهوض بالدولة.
وتابعت أنه لابد أن يكون هناك اهتمام كبير بالتربية بجانب التعليم من أجل الحفاظ على هوية المستقبل لدى الجيل الجديد.
يشار إلى أنه تحت شعار "الطفل مكانه المدرسة.. لا لعمل الأطفال"، تقوم وزارة التضامن الاجتماعي، تحت إشراف الدكتورة نيفين القباج، وزيرة التضامن الاجتماعي، بتوعية المجتمع المصري بقضايا الأسرة والتنمية وذلك من خلال حملة بعنوان«علشان ولادكم.. احسبوها صح».
وتهدف حملة «علشان ولادكم.. احسبوها صح»، لمناهضة عمل الأطفال وتسربهم من التعليم، وذلك في إطار خطة الوزارة لرفع الوعي لدى الفئات الأولى بالرعاية بالعواقب والتداعيات الناجمة عن بعض الممارسات الخاطئة التي تؤثر على أعمال التنمية التي تسعى الدولة لتحقيقها.
ويتسبب عمل الأطفال في مخاطر عديدة وجسيمة، خاصة عمل الأطفال في مهن خطيرة غير ملائمة لهم، ولا تطبق الاشتراطات التي يحددها القانون لعمل الأطفال، والتي ينتج عنها التأثير على مهاراتهم الأساسية والحياتية والتعامل مع المجتمع، ويوجد 4 مهارات أساسية تتأثر بسبب عمل الأطفال في مهن خطيرة.
مخاطر عمل الأطفالويؤثر عمل الأطفال في مهن خطيرة على التطور المعرفي الذي يسببه حرمانه من إكمال التعليم واكتساب المهارات الأساسية، مثل مهارات القراءة والكتابة والحساب والتواصل، وهي المهارات التي تؤهله للالتحاق بسوق العمل والإندماج في الحياة الاجتماعية.
كما تؤثر المهن الخطيرة علي التطور والنمو الجسدي للأطفال، وذلك يرجع لأن عمل الطفل يتسبب في أضرار صحية وضغوط جسدية كبيرة أكبر من احتمال الطفل، كما أن الطفل يمكن أن يتعرض لانتهاكات جسدية وجنسية من صاحب العمل.
وتعد سلامة الصحة النفسية للأطفال من أحد المهارات التي تتأثر بسبب عملهم، وذلك بسبب حرمان الطفل من وقت الفراغ واللعب وتنمية القدرات والمواهب، كما يمكن أن يعرضه لسوء المعاملة والإيذاء اللفظي من صاحب العمل، والذي ينتج عنه فقد ثقة الطفل في نفسه واحترامه لذاته وارتباطه بأسرته والمجتمع المحيط به.
ويؤثر عمل الطفل بشكل سلبي علي مهارات التطور الاجتماعي والأخلاقي، من خلال قدرته على التمييز بين الصواب والخطأ، وذلك نتيجة تعرضه لمواقف أكبر من قدرته على استيعابها في هذه السن الصغيرة، بما فيها الألفاظ الخارجة والتدخين وشرب المخدرات.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس التربیة مع التعلیم التضامن الاجتماعی
إقرأ أيضاً:
التربية تشارك في اجتماعات وزراء التعليم لمجموعة الـ 20
شاركت وزارة التربية والتعليم، في الاجتماع الرابع لمجموعة العمل التعليمية والاجتماع الوزاري لوزراء التعليم ضمن اجتماعات مجموعة العشرين "G20"، الذي استضافته جمهورية جنوب أفريقيا في مدينة سكوكوزا بإقليم مبومالانجا تحت شعار "التعليم من أجل التحول والدمج".
وتأتي مشاركة الوزارة في هذه الاجتماعات تأكيدًا على نهج الدولة ورؤيتها القائمة على الاستثمار في التعليم باعتباره الركيزة الأساسية لبناء الإنسان وتمكينه من الإسهام في الازدهار العالمي.
كما تجسد المشاركة الحرص على تعزيز التعاون وتبادل الخبرات مع الشركاء الدوليين، وتكامل الجهود الوطنية مع المبادرات العالمية لتطوير التعليم الرقمي، وتنمية مهارات الأجيال المقبلة، وبناء منظومة تعليمية تنافسية تدعم اقتصاد المعرفة.
وشهدت الاجتماعات مناقشة عدد من الأولويات الرئيسة لمجموعة العشرين في مجال التعليم، تضمنت تحسين جودة التعلم الأساسي من خلال دعم برامج الطفولة المبكرة "ECCE"، وتعزيز الاعتراف المتبادل بالمؤهلات في السياق العالمي لتسهيل التنقل الأكاديمي والتعاون الدولي، إلى جانب تطوير الكفاءات المهنية للمعلمين وتمكينهم من التكيف مع التحول الرقمي ومهارات المستقبل.
أخبار ذات صلةكما شارك وفد الوزارة في مناقشة وإعداد إعلان وزراء التعليم لمجموعة العشرين، الذي أكد على اعتبار التعليم حقًا إنسانيًا وأداة رئيسة لتحقيق المساواة والتضامن والاستدامة، انسجامًا مع الهدف الرابع من أهداف التنمية المستدامة "SDG4"، إلى جانب تعزيز التعاون الدولي عبر الشراكات وآليات التمويل المستدامة، ودعم الدول النامية في خفض معدلات الشباب غير المنخرطين في التعليم أو العمل أو التدريب "NEET"، بما يتماشى مع هدف مجموعة العشرين للشباب لعام 2030.
وتضمن برنامج مشاركة وفد الوزارة سلسلة من الزيارات الميدانية لعدد من المؤسسات التعليمية في جنوب أفريقيا.
واختتمت الاجتماعات بالتأكيد على تعزيز الشراكات الدولية، وتوسيع مجالات التعاون، وأهمية العمل الجماعي في مواجهة تحديات التعليم عالميًا، وبناء أجيال قادرة على الإسهام في مستقبل أكثر شمولًا واستدامة.
المصدر: وام