فن، التربية مع التعليم ماجدة خيرالله تعلق على حملة علشان ولادكم احسبوها صح،أشادت الناقدة ماجدة خيرالله بحملة وزارة التضامن الاجتماعي “علشان ولادكم احسبوها صح” .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر التربية مع التعليم.. ماجدة خيرالله تعلق على حملة "علشان ولادكم احسبوها صح"، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

التربية مع التعليم.. ماجدة خيرالله تعلق على حملة...

أشادت الناقدة ماجدة خيرالله بحملة وزارة التضامن الاجتماعي “علشان ولادكم احسبوها صح” والتي تهدف لمناهضة عمل الأطفال وتسربهم من التعليم.

وقالت خيرالله فى تصريح خاص لصدى البلد إن هذه الحملة ضرورية  للغاية وذلك من أجل انشاء جيل مثقف للنهوض بالدولة.

وتابعت أنه لابد أن يكون هناك اهتمام كبير بالتربية بجانب التعليم من أجل الحفاظ على هوية المستقبل لدى الجيل الجديد.  

يشار إلى أنه تحت شعار "الطفل مكانه المدرسة.. لا لعمل الأطفال"، تقوم وزارة التضامن الاجتماعي، تحت إشراف الدكتورة نيفين القباج، وزيرة التضامن الاجتماعي، بتوعية المجتمع المصري بقضايا الأسرة والتنمية وذلك من خلال حملة بعنوان«علشان ولادكم.. احسبوها صح».

وتهدف حملة «علشان ولادكم.. احسبوها صح»، لمناهضة عمل الأطفال وتسربهم من التعليم، وذلك في إطار خطة الوزارة لرفع الوعي لدى الفئات الأولى بالرعاية بالعواقب والتداعيات الناجمة عن بعض الممارسات الخاطئة التي تؤثر على أعمال التنمية التي تسعى الدولة لتحقيقها.

ويتسبب عمل الأطفال في مخاطر عديدة وجسيمة، خاصة عمل الأطفال في مهن خطيرة غير ملائمة لهم، ولا تطبق الاشتراطات التي يحددها القانون لعمل الأطفال، والتي ينتج عنها التأثير على مهاراتهم الأساسية والحياتية والتعامل مع المجتمع، ويوجد 4 مهارات أساسية تتأثر بسبب عمل الأطفال في مهن خطيرة.

مخاطر عمل الأطفال

ويؤثر عمل الأطفال في مهن خطيرة على التطور المعرفي الذي يسببه حرمانه من إكمال التعليم واكتساب المهارات الأساسية، مثل مهارات القراءة والكتابة والحساب والتواصل، وهي المهارات التي تؤهله للالتحاق بسوق العمل والإندماج في الحياة الاجتماعية.

كما تؤثر المهن الخطيرة علي التطور والنمو الجسدي للأطفال، وذلك يرجع لأن عمل الطفل يتسبب في أضرار صحية وضغوط جسدية كبيرة أكبر من احتمال الطفل، كما أن الطفل يمكن أن يتعرض لانتهاكات جسدية وجنسية من صاحب العمل.

وتعد سلامة الصحة النفسية للأطفال من أحد المهارات التي تتأثر بسبب عملهم، وذلك بسبب حرمان الطفل من وقت الفراغ واللعب وتنمية القدرات والمواهب، كما يمكن أن يعرضه لسوء المعاملة والإيذاء اللفظي من صاحب العمل، والذي ينتج عنه فقد ثقة الطفل في نفسه واحترامه لذاته وارتباطه بأسرته والمجتمع المحيط به.

ويؤثر عمل الطفل بشكل سلبي علي مهارات التطور الاجتماعي والأخلاقي، من خلال قدرته على التمييز بين الصواب والخطأ، وذلك نتيجة تعرضه لمواقف أكبر من قدرته على استيعابها في هذه السن الصغيرة، بما فيها الألفاظ الخارجة والتدخين وشرب المخدرات.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس التربیة مع التعلیم التضامن الاجتماعی

إقرأ أيضاً:

شهادة ميلاد الأطفال ببصمة القدم باركود الأطفال والرقم القومى

شهادة الميلاد ببصمة القدم حيث إنها الوحيدة التى لا تتغير منذ الميلاد وحتى آخر العمر.

ربما يبدو هذا الاقتراح غريبًا على البعض، غير أن التمعن فيه يكشف عن أنه قد يكون مطلوبًا لحماية أطفالنا ومسايرة التقدم الحاصل فى هذا الصدد ويتمثل اقتراحى فى العمل على تخصيص باركود للأطفال ببصمة القدم وذلك ضمن شهادة الميلاد والرقم القومى الأمر الذى أراه ضرورة ملحة فى هذا العصر.

وعلى ذلك أؤكد أن القانون المصرى بحاجة إلى تعديل الكثير من التشريعات الخاصة بالطفل، والتى تواكب التطور التكنولوجى ومن ذلك أخذ بصمة القدم بماسح سكانر وباركود للقدم واليد وطباعتهم فى شهادة الميلاد وهو ما يحفظ حق الأسرة وأطفالهم.

وأشير هنا إلى أن القانون يغفل بعض تشريعات بينها أخذ بصمة قدم الطفل الكترونيا بسكانر وباركود والذى يهدف لحفظ هوية الطفل تجنبًا لحالات الخطف أو الاستبدال، أو ماشابه ذلك ويعزز ما أشير اليه أن هذا القانون مشرع فى العديد دول العالم وبينها الإمارات والسعودية.

وعلى ذلك أؤكد ضرورة تفعيل بصمة القدم تحت اسم «باركود الأطفال» وان يتم العمل به الآن وفورا. حيث ان شهادة الميلاد بياناتها لا تكفى ويجب أن يوضع بها باركود بصمة قدم الطفل حتى لا يتم التحايل على القانون أو ان يتم استبدال طفل بآخر واستحالة تحديد شخصية طفل من اخر مخطوف أو يتم استخدامة فى التسول أو من عصابات المتاجرة فى البشر أو استخدامهم كقطع غيار بشرية أو يتم تهريبهم من المطارات أو الموانى من خلال وضع قدم الطفل على سكانر بالمطار أو فى قسم الشرطة أو أى جهة ومطابقته مع الباركود لبصمة القدم المطبوع على شهادة الميلاد والرقم القومى حتى يتم السيطرة على كل حالات التلاعب والخطف من خلال شهادة الميلاد والتى يتم بها إثبات بصمة القدم لبيان اذا كان الطفل هو صاحب هذه الشهادة أم طفل آخر.

ورغم ما قد يكون عليه من تكلفة إلا أن ذلك ربما يكون أسهل الحلول لحماية حقوق الإنسان والاطفال وأهاليهم والمجتمع وأقلها تكلفة مثلما هو مطبق فى العديد من الدول حيث يسهل مطابقة بصمة قدم أى طفل يتم العثور عليه أو مطلوب استخراج جواز سفر له مع قاعدة بيانات الرقم القومى للاستدلال على هويته. ولعله مما يعزز ذلك ما نجده يوميًا على صفحات التواصل الاجتماعى إعلانات عن أطفال صغيرة تائهين ولا يستدل على أهاليهم فإذا كان عندنا باركود لبصمة القدم لكل طفل منذ ولادته لكان من السهل التعرف علـى هويته وعلى والديه. الأمر جد خطير ومهم وآن الأوان لتطبيقه فى مصر تماشيًا مع تكنولوجيا العصر وحماية الطفل والمجتمع.

 

مقالات مشابهة

  • شهادة ميلاد الأطفال ببصمة القدم باركود الأطفال والرقم القومى
  • التربية.. بين الحاضر والماضي
  • التعليم تصدر أمرا وزاريا بتعيين 59 من حملة الشهادات العليا والأوائل
  • وزير التربية يبحث إغاثة التعليم في قطاع غزة مع رجل الأعمال أبو غزالة
  • أهم طرق حماية الأطفال من خطر الإنترنت
  • وزير التعليم: التربية الإيجابية ركيزة أساسية لإعداد أجيال المستقبل
  • وزير التعليم: التربية الإيجابية نهج أساسي لبناء أجيال المستقبل
  • ياسمين عز: توازن الرحمة والحزم أساس في التربية
  • وزير التربية والتعليم يبحث تطوير التعليم الفني في ألمانيا
  • كيف أهملت وزارة التعليم التربية الوطنية؟ خبير تربوي يجيب