لجنة نصرة الأقصى تحدد ساحات مسيرات “ثابتون على الموقف.. مع غزة حتى النصر” غدا الجمعة
تاريخ النشر: 8th, February 2024 GMT
الثورة نت../
دعت اللجنة العليا لنصرة الأقصى إلى الخروج الجماهيري الكبير يوم غد الجمعة، في العاصمة صنعاء والمحافظات في مسيرات “ثابتون على الموقف .. مع غزة حتى النصر”.
وحدّدت اللجنة ميدان السبعين بالعاصمة صنعاء مكاناً للاحتشاد في هذه المسيرة عصر يوم غد الجمعة.
وفي صعدة حدّدت لجنة نصرة الأقصى المدينة وساحة الشهيد القائد وشعارة برازح والجَرَشة بغمر وقطابر وذويب وبني بحر وربوع الحدود والظاهر للاحتشاد صباح غد الجمعة، كما حدّدت ساحة مديرية شدا للاحتشاد عقب صلاة الجمعة ومركز مديرية منبه عصراً.
وفي محافظة الحديدة، حدّدت اللجنة مدينة زبيد للمديريات الجنوبية، ومدينة باجل للمديريات الشرقية للاحتشاد في المسيرات عصر غد الجمعة، كما تم تحديد شارع الميناء في المدينة، والزيدية للمديريات الشمالية للاحتشاد في المسيرات الجماهيرية عصر غد الجمعة.
وحددت اللجنة ساحة مكتب الصحة بمدينة ذمار ومدينة ضوران آنس عصر غد الجمعة وعتمة صباحاً وجبل الشرق عقب صلاة الجمعة للاحتشاد في المسيرات الجماهيرية.
وفي مأرب، تم تحديد ساحة الجوبة عصر غد الجمعة وساحتي صرواح وحريب القراميش صباحا للاحتشاد في المسيرات.
وفي محافظة المحويت، تم تحديد ساحات المدينة ومراكز المديريات أماكن للاحتشاد في المسيرات الجماهيرية عقب صلاة الجمعة.
وحدّدت لجنة نصرة الأقصى ساحة السوق في البيضاء والشارع العام برداع والشارع العام بالسوادية للاحتشاد في المسيرات عقب صلاة الجمعة.
وفي محافظة الضالع، تم تحديد شارع عامر بمدينة دمت مكانا للاحتشاد في المسيرة الجماهيرية عقب صلاة الجمعة.
كما حددت اللجنة “في محافظة عمران” ساحة منطقة الحمّة بمديرية سفيان للاحتشاد صباح الجمعة وساحتي ثلاء وريدة عقب صلاة الجمعة، وحددت شارع الشهيد الصماد بالمدينة وخمر والسّكيبات وصوير وخارف وظليمة ومسور وحوث للاحتشاد عصر يوم غد الجمعة.
وفي محافظة تعز، تم تحديد الساحة المقابلة لإدارة المرور في الحوبان وساحة الكمب بمقبنة للخروج في المسيرات الجماهيرية عصر غد الجمعة.
وحددت لجنة نصرة الأقصى “في محافظة حجة” ساحة حورة بالمدينة عقب صلاة الجمعة وساحات عبس والمحابشة ومستبأ ومراكز المديريات عصراً.
وفي محافظة ريمة، تم تحديد مركز الجبين وربوع بني خولي بمديرية بلاد الطعام أماكن للاحتشاد في المسيرات الجماهيرية صباح غد الجمعة.
كما حددت اللجنة ساحات الجوف: الحزم، المتون، المراشي، العنان، رجوزة، خب والشعف، الخَلَق، الزاهر، الحميدات، الغيل، المصلوب، المطمّة عقب صلاة الجمعة.
المصدر: الثورة نت
كلمات دلالية: للاحتشاد فی المسیرات الجماهیریة لجنة نصرة الأقصى عقب صلاة الجمعة عصر غد الجمعة وفی محافظة فی محافظة تم تحدید
إقرأ أيضاً:
“المكتب الإعلامي بغزة”: العدو حول رفح الى منطقة عمليات عسكرية مغلقة
متابعات ـ يمانيون
كشف المكتب الإعلامي الحكومي إن العدو الصهيوني حول محافظة رفح إلى “منطقة عمليات عسكرية مغلقة”، عازلاً إياها تماماً عن باقي محافظات قطاع غزة.
وقال المكتب الحكومي في بيان أن رفح منطقة حمراء، ويمضي العدو في ارتكاب مجازر مروعة بحق المدنيين العزل، ومتسبباً في تدمير ممنهج وشامل للبنية التحتية والمرافق الحيوية والمنازل السكنية، ما يجعل المدينة غير صالحة للحياة.
واضاف البيان: رغم دخول اتفاق وقف إطلاق النار حيّز التنفيذ بتاريخ 19 يناير 2025، فإن آلة القتل للعدو لم تتوقف، ولا تزال تسفك دماء الأبرياء، وقد سجلت وزارة الصحة استشهاد العشرات خلال الأيام الماضية.
وجاء في البيان: إن رفح التي تبلغ مساحتها 60 كم2، ويسكنها قرابة 300 ألف نسمة، وتمثل نحو 16% من مساحة قطاع غزة؛ تعكس حجم مأساة مهولة.
وقال: “المستشفيات فجرها العدو، الشوارع مجرّفة، المباني مدمّرة، المساجد والأسواق والميادين العامة أُبيدت بالكامل، وقد أعلن عن ذلك رئيس بلدية رفح أحمد الصوفي المدينة “منطقة منكوبة”، في ظل ما تعرضت له من تهجير قسري ودمار شامل لم تسلم منه لا المنازل ولا البشر”.
ولفت إلى أن العدو دمر أكثر من 90% من منازل رفح بشكل كامل، أي ما يزيد عن 20 ألف بناية تحتوي على أكثر 50 ألف وحدة سكنية، إضافة إلى تدمير 22 بئر مياه من أصل 24 بئر، بينها “بئر كندا” الرئيسي ومضخات التوزيع، مما حرم عشرات آلاف العائلات من المياه الصالحة للشرب.
وتعرضت المحافظة إلى تدمير طال أكثر من 85% من شبكات الصرف الصحي بهدف تخريبها، ما حوّل المدينة إلى بيئة موبوءة قابلة لتفشي الأوبئة والأمراض، إضافة إلى تدمير وتجريف 320 كم طولي من الشوارع بشكل كامل.
وقد خرج 12 مركزاً طبياً عن الخدمة بشكل كامل، أبرزها مستشفى الشهيد أبو يوسف النجار الذي قام الاحتلال بتفجيره من خلال روبوت متفجر، وكذلك تدمير مستشفى الولادة، والمستشفى الإندونيسي، وكذلك تدمير ثمان مدارس ومؤسسات تعليمية بشكل كامل، وأضرار جسيمة لحقت بما تبقى من مدارس ومؤسسات تعليمية، كما ودمر العدو أكثر من 100 مسجد بشكل كامل أو بليغ غير صالح للعبادة، وتجريف عشرات آلاف الدونمات الزراعية، وإبادة كاملة للأشجار والدفيئات الزراعية، وتدمير 30 مقراً من أصل 36 في المحافظة، بما فيها المقر الرئيسي لبلدية رفح، وعلى الحدود مع مصر قام الاحتلال بتدمير منطقة بطول 12,000 متر، وبعمق من 500 إلى 900 متر، أدت إلى محو 90% من الأحياء السكنية، لاسيما في أحياء السلام والبرازيل والجنينة ومخيم رفح.
وأشار إلى أن إغلاق معبر كرم أبو سالم لأكثر من شهر متواصل فاقم من الأزمة الإنسانية بشكل غير مسبوق، ومنع وصول الوقود اللازم لتشغيل ما تبقى من مضخات المياه، فضلاً عن منع دخول قطع الغيار الضرورية لإصلاح ما دمره العدوان، ما ضاعف من معاناة الشعب الفلسطيني الذين يعيشون في ظروف مأساوية تفتقر إلى أبسط مقومات الحياة.
ودعا بيان المكتب الإعلامي الحكومي للضغط على جيش العدو للانسحاب من محافظة رفح لتمكين عودة الأهالي لما تبقى من أطلال منازل.
كما طالب بتوفير ممرات آمنة لإغاثة أهالي محافظة رفح المحاصرين والذين يهددهم العدو بالقنص والقتل والإبادة.
ودعا إلى إرسال بعثات لتقصي الحقائق حول جرائم الحرب والإبادة الجماعية التي ارتكبها العدو في محافظة رفح.
وقال إن محافظة رفح المعزولة تماماً لم تُقصف فقط، بل تم تدميرها ومحوها بشكل منهجي، في مشهد يعكس نية العدو المبيتة لإفراغ الأرض من أهلها وتغيير معالمها الجغرافية والديموغرافية.