اللجنة المحلية للرعاية البديلة بتضامن الدقهلية تجتمع للنظر في 21 طلب كفالة جديدً
تاريخ النشر: 8th, February 2024 GMT
اجتمع الدكتور وائل عبد العزيز وكيل وزارة التضامن الاجتماعي بالدقهلية، اليوم الخميس، بللجنة المحلية للرعاية البديلة للنظر في الطلبات المقدمة من الأسر الكافلة بعد استفاء الشروط والمستندات والتي تضم في عضويتها عدد من الجهات ومنها وزارة الداخلية والبريد والصحة والتربية والتعليم واستاذة جامعات وعدد من الجمعيات الأهلية.
واضح الدكتور وائل عبد العزيز وكيل الوزارة ان الشروط الأساسية لكفالة الطفل أن تتكون الأسرة من زوجين صالحين وتتوافر فيهما مقومات النضج الأخلاقى والاجتماعى بناء على البحث اجتماعى المعد بمعرفة الاخصائين وألا يقل سن كل منهما عن 25 عاما وألا يزيد عن ٥٥ عاما ويجوز للأرامل والمطلقات ومن لم يسبق لهن الزواج وبلغت من العمر ما لا يقل عن ثلاثين سنة كفالة الأطفال إذا ارتأت اللجنة العليا للأسر البديلة صلاحيتهن لذلك.
وكذلك أن تتوافر فى الأسرة التى تطلب كفالة الطفل الصلاحية الاجتماعية والاقتصادية والنفسية والصحية والمادية للرعاية وإدراك احتياجات الطفل محل الرعاية وأن يكون الزوجان حاصلين على قدر مناسب من التعليم وأن يكون مقر الأسرة فى بيئة صالحة تتوافر فيها المؤسسات التعليمية والدينية والطبية والرياضية.
وايضا توافر الشروط الصحية فى المسكن والمستوى الصحى المقبول لأفراد الأسرة بناء على البحث الاجتماعى الذى تقوم به الإدارة الاجتماعية المختصة.
إضافة إلى ذلك ضرورة تعهد الأسرة بأن توفر للطفل المكفول كل احتياجاته شأنه فى ذلك شأن باقى أفرادها وإذا كان الطفل معلوم النسب فتتعهد الأسرة كتابيا بالحفاظ على نسب الطفل وأن يكون الاتصال فى شئونه عن طريق إدارة الأسرة والطفولة بالمديرية ويحذر عليها تسليمه ولو مؤقتًا لوالديه أو أحدهما أو إلى أى شخص آخر إلا عن طريق الادارة الاجتماعية.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الجمعيات الاهلية وكيل وزارة التضامن الاجتماعى وزارة التضامن الاجتماعي الشروط الصحية المستوى الصحي وكيل وزارة التضامن
إقرأ أيضاً:
العاصمة البديلة؟
في خضم التوترات السياسية والصراعات المستمرة في لبنان، ومع إغلاق العديد من المطاعم ومحلات السهر في العاصمة بيروت والمناطق الجنوبيّة، تحوّلت طرابلس إلى وجهة بديلة للكثير من اللبنانيين. فقد أصبحت أسواق المدينة ومحلاتها التجارية تشهد ازدحامًا ملحوظًا، مع تدفق أعداد كبيرة من الزوار من مختلف المناطق.ووفقًا لما ذكره أحد أصحاب المحلات التجارية في المدينة، فانه على الرغم من الظروف الاستثنائية الّتي يمر بها البلد، لم تشهد أسواق طرابلس أي تراجع في المبيعات، وبقيت ثابتة بل وزادت قليلاً. ويعود ذلك إلى تأثير النزوح من مناطق أخرى، والذي أسهم بشكل كبير في زيادة الطلب وتعزيز دخل التجار في المنطقة.