قصائد تعبر حقول الذكريات في «الشارقة للشعر النبطي»
تاريخ النشر: 8th, February 2024 GMT
الشارقة (وام)
شهد قصر الثقافة في الشارقة -ضمن فعاليات النسخة الـ18 من مهرجان الشارقة للشعر النبطي- الأمسية الثالثة بمشاركة 5 شعراء هم، سعيد البلوشي من الإمارات، وسيف المذروب الريسي من سلطنة عمان، ويوسف الخلف من البحرين، وعبدالرحمن الحبلاني من الكويت، وعدي الدهمشي من سوريا.
حضر الأمسية عبد الله بن محمد العويس، رئيس دائرة الثقافة، ومحمد إبراهيم القصير مدير إدارة الشؤون الثقافية في الدائرة، وبطي المظلوم مدير مجلس الحيرة الأدبي، وعدد كبير من الشعراء والمثقفين والمشاركين.
وتناولت القصائد مواضيع متعددة حيث كان حب الوطن يسمو بين الكلمات، وفي مسار آخر كانت الأشعار بمثابة رحلة إلى الداخل الإنساني حيث الإصغاء إلى أحلام الذات ومعاناتها، فيما عبرت القصائد حقول الذكريات وكانت المسافات تطوى وتستعاد صورة الغائب.
والبداية كانت مع الشاعر سعيد البلوشي بقصيدة أهداها إلى صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة، وسَلَكَ سيف الريسي دروب ومفترقات عديدة والاتكال على الخالق كانت طريق يوسف الخلف وتضمنت قصيدة عدي الدهمشي الخصال الحميدة للإنسان مثل الوفاء والطيب والكرم.
وفي ختام الأمسية، كرّم العويس والقصير الشعراء المشاركين في الأمسية بتسليمهم شهادات تقديرية تكريماً لجهودهم الإبداعية. أخبار ذات صلة
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: مهرجان الشارقة للشعر النبطي أمسية شعرية
إقرأ أيضاً:
لصوص دقلو في كرب شديد، أياً كانت جحورهم
▪️انتفاضة الجيش اليوم الأحد، وتجريعه بقايا لصوص العصر الدقلاوي “السم الهاري”بجميع أفانين الحرب.. لم يأت في سياق رد الفعل لخطاب حميدتي أمس السبت..
▪️جيش السودان ليس فتوة حارة يرفع النبوت رداً على استفزاز من روبوت كحيان.. “والسيستم بتاعو ضارب”.
▪️الجيش فكّر وقدّر وخطط وأعده لجنده القوة ورباط الخيول المدرعة وصواريخ الطيران الموجّهة بالمللي..
▪️التحام المدرعات بالقيادة العامة شرقاً هذا الصباح، بداية لن تمض أيام عليها، إلا وجميع لصوص دقلو في كرب شديد، أياً كانت جحورهم، في الضعين ونيالا وبارا والجبل والسهل و.. الجريف، وجري الكلاب في اللوبيا.
وجدي الكردي
إنضم لقناة النيلين على واتساب