وزير النفط: اجتماعات أوبك ركزت على مشروع الجنوب المتكامل في العراق
تاريخ النشر: 19th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة العراق عن وزير النفط اجتماعات أوبك ركزت على مشروع الجنوب المتكامل في العراق، بغداد المسلة الحدث أكد وزير النفط حيان عبد الغني، أن اجتماعات مجموعة أوبك ركزت على مشروع الجنوب المتكامل في العراق والذي يعد من المشاريع .،بحسب ما نشر المسلة، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات وزير النفط : اجتماعات أوبك ركزت على مشروع الجنوب المتكامل في العراق، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
بغداد/المسلة الحدث: أكد وزير النفط حيان عبد الغني، أن اجتماعات مجموعة أوبك ركزت على مشروع الجنوب المتكامل في العراق والذي يعد من المشاريع الاستراتيجية المهمة.
وقال وزير النفط حيان عبد الغني، إن العراق هو البلد الثاني بمنظمة أوبك من حيث إنتاج النفط، ومشاركته فعالة في جميع المؤتمرات، ويحسب حساب العضو الرئيسي في هذه المنظمة.
وأضاف، أن وزارة النفط داعمة لقرارات أوبك، عبر الالتزام بمعدلات الإنتاج التي تهدف بالأساس استقرار أسعار السوق العالمية، وإدامة الإنتاج في السوق بالمستويات المطلوبة وبما يضمن مصلحة المنتج والمستهلك والمستثمر.
وأشار إلى أن هناك تركيزا باجتماعات منظمة أوبك على مشروع الجنوب المتكامل في العراق، كونه يعتبر مشروعا استراتيجيا للبلاد.
ويضم مشروع الجنوب المتكامل بحسب وزارة النفط مجموعة من المشاريع الحيوية منها (تطوير حقلي بن عمر وأرطاوي، ومشروع تجهيز ماء البحر المشترك، توسيع وتطوير منظومة الخزن والنقل والتصدير، فضلاً عن بناء وحدتين لمعالجة وتصنيع الغاز المصاحب).
المسلة – متابعة – وكالات
النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لا يعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: النفط النفط موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس وزیر النفط
إقرأ أيضاً:
الشروكية لم تكن تسريبا بل خطابا متعمدا
28 أبريل، 2025
بغداد/المسلة:
مع اقتراب لحظة الحسم الانتخابي وحتى المصيري، تتوالى المؤشرات على أن الساحة العراقية تتحرك بأجندة خطيرة.
وفي حين تنشغل الطبقة السياسية الشيعية بمعارك داخلية عبثية، يطل علينا خميس الخنجر من جديد بلعبة قديمة بقوالب جديدة.
تصريحاته المسيئة لجنوب العراق وأهله لم تكن زلة لسان، ولا تسريبات بل كانت خطة محسوبة لإعادة ضخ الشحن الطائفي قبيل الانتخابات.
الحديث عن “الشروكية” ليس مجرد تعبير عابر، إنه استدعاء صريح لأدبيات نظام صدام حسين، حين كان يصنف العراقيين وفق طبقية طائفية مقيتة.
واليوم، الخنجر يعيد تدوير اللغة القذرة، لا لينتصر لأهل السنة كما يدعي، بل ليوطد زعامته بينهم عبر تهييج مشاعر الكراهية.
خميس الخنجر يتبع تكتيك صناعة العدو الداخلي لتعزيز شعبيته.. فكلما بدا أكثر تطرفًا، ازداد قبولًا بين جمهور متشدد منتشي بصعود التطرف السني في سوريا.
يتزامن ذلك مع إطلاق سراح أحمد العلواني، الذي تحوّل إلى مناسبة للتجييش الطائفي، فقد استُقبل في الرمادي كبطل محرر، في مشهد يشي بأن الذاكرة الجماعية ما زالت أسيرة خطاب الدم والكراهية.
المرحلة التي يعيشها العراق اليوم، هي الأكثر خطورة، حتى من مرحلة داعش، بعد تراجع النفوذ الإيراني وصعود الحركات المتطرفة في سوريا، والتطرف لم يعد يلبس قناع الدين فحسب، بل صار جزءًا من الخطاب الانتخابي العلني.
“مشعان الجبوري”، “الخنجر”، وآخرون، يطلقون العنان لتصريحاتهم الطائفية بلا أي خجل. وفي المقابل، يبدو قادة الشيعة يعيشون في عالم آخر، غارقين في حسابات السلطة والمناصب، ووهم دعوات للمصالحة.
المسلة – متابعة – وكالات
النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.
About Post Author AdminSee author's posts