إصدار جماعي جديد عن فلسطين والمقاومة واللوبي الصهيوني في الغرب
تاريخ النشر: 8th, February 2024 GMT
عن دار هاي ماركيت وبالتعاون مع دار فيرسو بوكس صدر في الولايات المتحدة الأمريكية كتاب بعنوان «من النهر إلى البحر: مقالات من أجل فلسطين الحرة». من إعداد وتحرير ساي إنغليرت وميشيل شاتز وروزي وارين. وقد شارك بكتابة فصوله مجموعة من الناشطين والأكاديميين المتخصصين بنشر الديمقراطية وثقافة السلام. وهم: رضا أبو عاصي، أسماء أبو مزيد، توفيق أبو شومر، خليل أبو يحيى، دنيا أبو رحمة، سبنسر أكرمان، هل أكد، يوسف العقاد، جيمي ألينسون، همام الله، ريا السنة، سهير أسعد، طارق بقعوني، رنا بركات، عمر البرغوثي، سارة بسيسو، أشلي بوهرر، حاييم بريشيث زابنر، نهال الأعصر، محمد الكرد، ساي إنغليرت، نورا عريقات، سميرة إسمير، ريبيكا روث غولد، توفيق حداد، آدم هنية، خالد حروب، رشيد الخالدي، نوح كولوين، ساري مقدسي، غسان نجار، سمر سعيد، ريما صالح، ألبرتو توسكانو، وإيال وايزمان، إلى جانب عدد من الفلسطينيين الذين نشروا بأسماء مستعارة.
وحسب كلمة دار النشر: يجمع هذا الإصدار شهادات شخصية من داخل غزة والضفة الغربية، إلى جانب مقالات ومقابلات وفرت كلها، بشكل جماعي، تاريخا وتحليلات مهمة تساعدنا على فهم الظروف التي قادتنا إلى كابوس الحرب الطاحنة في غزة. وقد وضعت كل المشاركات حملة الإبادة الجماعية التي ترتكبها إسرائيل ضمن إطار تاريخي رافق الاستعمار الاستيطاني لفلسطين.
ونظرت معظم المقالات إلى حماس باعتبار أنها جزء من حركة المقاومة الفلسطينية. كما أنها ألقت ضوءا خاصا على ما يسمى «جهود السلام». وحرصت على كشف المصاعب التي تخللت علاقة فلسطين بالأردن ومصر وبقية الشرق الأوسط. ثم قاربت نشوء وصعود الحركات اليهودية الأمريكية المناهضة للصهيونية.
وتناولت بقية الفصول تصعيد الغرب المثير للقلق ضد حركة التضامن مع فلسطين، ولاسيما في بريطانيا وأوروبا.
ويذكر أن ساي إنغليرت، محاضر يعمل في جامعة ليدن الهولندية، مهتم بموضوع الاستعمار الاستيطاني والصهيونية وحركات العمل في العالم. وهو مختص بالاقتصاد السياسي. من آخر أعماله «الجينوسايد المتفاقم» وقد نشره في مجلة «اليسار الجديد». أما ميشيل شاتز فهي أمريكية مقيمة في لندن. وتعمل محررة مساعدة في دار النشر فيرسو المتخصصة بالحركات والأفكار الراديكالية. وروزي وارين محررة أيضا في دار النشر فيرسو، من أهم أعمالها تحرير كتاب «مناقشة لنظرية ما بعد الاستعمار وطيف الرأسمالية».
المصدر: الوحدة نيوز
كلمات دلالية: الامم المتحدة الجزائر الحديدة الدكتور عبدالعزيز المقالح السودان الصين العالم العربي العدوان العدوان على اليمن المجلس السياسي الأعلى المجلس السياسي الاعلى الوحدة نيوز الولايات المتحدة الامريكية اليمن امريكا ايران تونس روسيا سوريا شهداء تعز صنعاء عاصم السادة عبدالعزيز بن حبتور عبدالله صبري فلسطين لبنان ليفربول مجلس الشورى مجلس الوزراء مصر نائب رئيس المجلس السياسي نبيل الصوفي
إقرأ أيضاً:
وقفة لتنفيذي البيضاء تضامنًا مع غزة وانتصارًا للشعب والمقاومة الفلسطينية
الوحدة نيوز/ نظم المكتب التنفيذي بمحافظة البيضاء اليوم وقفة تضامنية بانتصار المقاومة الفلسطينية في قطاع غزة.
وأكدت الوقفة الجهوزية لخوض معركة “الفتح الموعود والجهاد المقدس” في مواجهة قوى الاستكبار والهيمنة، مجددة التأكيد على أن الشعب الفلسطيني ومجاهديه لن يكونوا وحدهم في مواجهة الكيان الصهيوني، المدعوم أمريكيًا وأوروبيًا.
وفي الوقفة أكد وكيل المحافظة لشؤون الوحدات الادارية عبدالله الجمالي، أهمية رفع الجاهزية والاستعداد على كافة الأصعدة لمواجهة أي تصعيد أو عدوان أمريكي، بريطاني إسرائيلي ضد اليمن.
وبارك لقائد الثورة السيد القائد عبد الملك بدر الدين الحوثي والمجلس السياسي الأعلى، الانتصار الذي تحقق على العدو الصهيوني، الأمريكي والبريطاني.
وأشاد الوكيل الجمالي، بالصمود الأسطوري للشعب الفلسطيني والمقاومة في غزة والذي أثمر في تحقيق نصر تاريخي على العدو الصهيوني.
وأكد بيان صادر عن الوقفة الاستمرار في دعم وإسناد الشعب الفلسطيني ونصرة قضيته العادلة التي تعد القضية المركزية والأولى للشعب اليمني، مباركا للشعب والمقاومة الفلسطينية الانتصار العظيم الذي أشفى قلوب المؤمنين.
وأوضح البيان أن الانتصار الفلسطيني التاريخي ما له كان ليحصل لولا صمود وثبات الشعب والمقاومة الفلسطينية وما قدمته من تضحيات في سبيل الله من الشهداء القادة العظماء وعلى رأسهم القائد الشهيد إسماعيل هنية والقائد الشهيد يحيى السنوار وشهيد الإسلام والإنسانية السيد حسن نصر الله وغيرهم من القادة العظماء.
وأشار إلى رفع الجاهزية القتالية استعدادًا للمواجهة المباشرة مع العدو الأمريكي والإسرائيلي والبريطاني والفاصلة بين الحق والباطل.
وأفاد بيان الوقفة بأن العدوان على اليمن لن يثنيه عن موقفه الإنساني والديني والأخلاقي مع أبناء غزة ومواصلة الدعم والإسناد من يمن الإيمان والعزة والإباء للقضية الفلسطينية.
كما أكد التفويض المطلق لقائد الثورة السيد عبد الملك الحوثي في اتخاذ الخيارات الاستراتيجية والقرارات اللازمة ضمن معركة “الفتح الموعود والجهاد المقدس، والاستمرار في التحشيد والتعبئة والتدريب والتأهيل استعدادًا للمواجهة المصيرية والفاصلة مع الأعداء.